من أحدث المقالات المضافة إلى القسم.

بسم الله الرحمن الرحيم

اسمُ الكاتب : عبدالله أحمد هادي.
إجمالي القراءات : ﴿20230﴾.
عدد المشــاركات : ﴿97﴾.

أساليب الإشراف التربوي : المشغل التربوي (الورشة التربوية).
■ ورشة العمل : اجتماع مجموعة من الدارسين لموضوع يحظى باهتمامهم المشترك.
تطور المجموعة من خلال الورشة من وسائلها ومهاراتها بالاختبار العملي لبعض جوانب الموضوع بالملاحظة والتوجيه والنقاش.
تعطي الورشة أيضاً المشاركين فيها أمثلة عملية أو مجربة وطرقاً بديلة لكيفية تطويع ما اكتسبوه من مهارات لتطبيقها في مجالات عملهم.
تتدفق المعلومات في الورشة في كل الاتجاهات بين كافة المشاركين.
ولتشجيع التواصل بين المشاركين في الورشة، يسمى رئيس الورشة بـ (المنسق).
يختار المنسق موضوع الورشة ويقدمه بوضوح للمشاركين ويشرحه لهم بإسهاب بمساعدة الوسائل الإيضاحية المناسبة، ثم يستخلص النقاط التي تركز على العائد المتوقع من الورشة، والغرض من دراسة المسألة وما تعنيه لكل واحد في مجال عمله بل وفي مجال اهتماماته الأخرى في الحياة.
يتوجب على المنسق أن يعطي الأمثلة العملية والأسئلة والتكليفات المناسبة ويدير الحوار ليساعد المشاركين في الورشة على فهم النقاط التي وردت بشكل أعمق، ويساعدهم في استخلاص النقاط الهامة وتأكيدها بأنفسهم.
لا وجود لجمهور مستمع في ورشة العمل.

■ الورشة التربوية.
الورشة التربوية ويطلق على عليها "المشغل التربوي" أيضاً، هي : لقاء عملي تعاوني لمجموعة صغيرة من المتدربين أو المشاركين (10 - 30 مشاركاً) على امتداد يوم عمل كامل أو أكثر، من أجل اكتساب معارف ومهارات تطبيقية، أو لمعالجة مشكلة تربوية أو تنظيمية، أو إنجاز مشروع أو نموذج تربوي محدد.

■ الورشة التربوية هي :
لقاء تربوي مهني مكثف لمجموعة من التربويين العاملين أو المتدربين الذين يركزون على إنجاز مهمات أو اكتساب مهارات تفصيلية في موضوع أو تخصص معين.

■ الورشة التربوية هي :
اجتماع عملي للمعلمين يتيح الفرصة لهم لبحث مشكلة تربوية وعلاجها تحت إشراف المشرف التربوي، يعمل فيها المشتركون أفراداً أو جماعات في وقت واحد، بعيداً عن التقيد بالشكليات الرسمية كما تتاح الفرصة للمعلمين لتدريبات عملية.

■ مراحل ورشة العمل.
تتضمن ورشة العمل مهما كانت مدتها المراحل أو الخطوات التالية :
1. التخطيط الأولي والتحضير.
2. جمع المعلومات وتحليلها.
3. تحديد الأهداف.
4. تصميم ورشة العمل.
5. التنفيذ.
6. التقييم والمتابعة.

● أولاً : التخطيط الأولي والتحضير.
تلبي هذه المرحلة، أو الخطوة، التخطيط الأولي والتحضيرات الأسئلة التالية تساعد علي وضع الأساس لعملية التحضير والتخطيط :
أ*. الهدف العام : لماذا نعقد ورشة العمل ؟ ما هي الأهداف المرجو تحقيقها من وراء هذه الورشة.

ب*. الفئة المستهدفة :
• من هم المشاركون الذي ينبغي دعوتهم ؟
• ما هي فئاتهم أو خصائصهم (نساء - رجال - شابات - شبان - الأعمار - مستوي التعليم - الوظائف - الاهتمامات المشتركة، ..الخ) ؟
• هل ورشة العمل مفتوحة لجميع من يود المشاركة أم هي تقتصر علي أشخاص محددين تذكرهم الدعوة بالاسم ؟
• ما هو عدد الأشخاص المشاركين ؟
• هل تتم دعوة المشاركين بشكل شخصي أو توجه الدعوة إلي المؤسسات التي يعملون فيها ؟
• هل نتوقع أن نحصل علي رد من المدعوين حول احتمال مشاركتهم أم نجعل ورشة العمل مفتوحة لمن يود المشاركة ؟

ج. جمع المعطيات :
• كيف نخطط لجمع حاجات المشاركين واهتماماتهم ؟
• ما نوع ورشة العمل المطلوب : عامة للاطلاع والتعريف بموضوع معين ؟ دراسية للتعمق في الموضوع ؟ تشاوريه ؟

د. فريق العمل :
• من هو الفريق المطلوب للتحضير وما هو عدد أفراده ؟
• من هو المنسق / المنسقة وما دوره أو دورها ؟ هل المنسق هو نفسه المنشط ؟ من هو المنشط (أو المنشطة)، وما هو العدد المطلوب من المنشطين ؟
• هل توجد حاجة لدعوة خبراء أو مستشارين والمتكلمين متخصصين ؟
• هل يتوقع فريق العمل مكافأة مالية ؟ هل يتوقع الخبراء أو المستشارين تعويضاً مالياً ؟
• ما الوقت المطلوب كي يخطط فريق العمل لورشة العمل ؟
• ما توقعات الفريق نفسه وما هو التزامه ؟ كم يخصص الفريق من الوقت لمراحل التحضير ؟

هـ. المكان :
• أين سنعقد ورشة العمل ؟ هل من السهل على المشاركين والمشاركات الوصول إلي المكان ؟
• هل المكان مناسب ؟
• هل هناك خارطة بالمكان وكيفية الوصول إليه ؟
• ظروف المكان : هل هو صالح لجميع المشاركين ؟

و. الوقت والتوقيت :
• ما هو الوقت المطلوب لورشة العمل ؟
• جلسة واحدة ؟ عدة جلسات ؟
• هل الوقت مناسب للمشاركين والمشاركات وفريق العمل ؟

ز. والدعوة والإعلام :
• كيف سندعو الأشخاص : (رسائل ؟ دعوات شفوية ؟
• متى نوجه الدعوة لضمان الاستجابة بحيث يكون لدي المدعوين الوقت الكافي للتخطيط) ؟

ط. الأدوات والمعينات المطلوبة :
• ما هي المواد التي ستوزع ؟
• هل تتوافر تجهيزات العرض والتصوير والطباعة والكهرباء والتسجيل والأوراق واللوازم الأخرى ؟

● ثانياً : جمع المعلومات وتحليلها.
نحن بحاجة إلى المعلومات التالية عن المشاركات والمشاركين :
1· ما هي اهتماماتهم وحاجاتهم الرئيسية ؟ ما هي آمالهم وتوقعاتهم ؟
2· ما هي المشكلات المشتركة التي يواجهونها ؟
3· ما هي مواقفهم تجاه هذه المشكلات ؟
4· ما هي أسباب اهتمامهم بورشة العمل هذه ؟
5· ما هي توقعاتهم من المشاركة في هذه الورشة ؟
6· ما هي المهارات التي يريدون أن يكتسبوها أو يطبقوها ؟

■ مستوي البحث :
بعد أن نكون قد استكشفنا الأمور التي تعني المشاركين والمشاركات، علينا أن نحدد مستوي البحث ونوزع ورشة العمل والأساليب الملائمة من أجل أن ترد ورشة العمل علي التساؤلات التالية من وجهة نظرهم، فهل ورشة العمل هي :
1· لاكتساب معرفة ومعلومات جديدة عن المواضيع المطروحة ؟
2· لتحليل الأسباب الجذرية للمشكلة أو المشكلات المطروحة ؟
3· لتشارك الخبرات الميدانية والمعلومات عن المبادرات الخلاقة ؟
4· للبحث في مشاعرهم ومواقفهم من مشكلات معينة ؟
5· لاكتساب مهارات جديدة وتطبيقها ؟
6· لاكتشاف مصادر جديدة من المعرفة والمعلومات تساعدهم في المستقبل ؟
7· لوضع خطط عمل ما بعد الورشة ؟
8· لأمور أخري ؟
يجب أن تراعي أهدافنا ومخططاتنا اهتمامات المشاركات والمشاركين ومستوي البحث الذي يريدونه، يعتمد رضا المشاركين والمشاركات علي مدي تحقيق هذين المطلبين.

● ثالثاً : تحديد الأهداف.
لا نستطيع أن نحقق جميع أهدافنا وغاياتنا بعيدة المدى في ورشة عمل واحدة، علينا أن تقرر هدفاً محدداً ومحدوداً يمكن إنجازه خلال الوقت المتاح وبفريق العمل والمال المتوافرين.
ومن المهم أن يوافق جميع أفراد فريق العمل علي هذا الهدف وإلا فأنهم سوف يشدون في اتجاهات مختلفة أثناء انعقاد ورشة العمل، ولذلك ننصح بأن يحضر الفريق معاً بياناً قصيراً واضحاً ومكتوباً حول الهدف أو الأهداف، ويوضح البيان "مستوي" طرح المواضيع في ورشة العمل.
ويمكن الاستعانة بالنقاط التالية :
1. هل هو مهم للمشاركين والمشاركات ؟ (من وجهة نظرهم وليس من منظورنا نحن).
2. هل يستند إلي حياتهم وتجربتهم واهتماماتهم ؟
3. هل الهدف (معلوماتي - مهاراتي - يتعلق بالمواقف والاتجاهات).
4. هل الهدف واضح ؟
5. هل يمكن تحقيقه ضمن الوقت المتاح ؟
6. هل نطاق المشكلة المطروحة واسع جداً ؟ هل ينبغي حصره أكثر ؟
7. هل نحتاج إلي كادر بشري إضافي أم نكتفي بقدرات فريق العمل المتاحة ؟

● رابعاً : تصميم ورشة عمل.
أ. ينبغي أن يتم تصميم ورشة العمل (أو تركيب أجزائها المتتابعة) بناءا علي حاجات المشاركين والمشاركات، علي أن يتضمن التصميم الأمور الأربعة التالية :
1. القبول : يحتاج الناس إلي أن يطمئنوا علي أنهم مقبولون في ورشة العمل كما هو فعلاً، وأنه لا يوجد أي خطا في أن يعبروا عما يشعرون به ويفكرون.
2. تبادل المعلومات والاهتمامات : يحتاج الناس الذين يعملون معاً في مجموعات إلي معلومات عن بعضهم البعض وعن خلفياتهم وخبراتهم وتجاربهم واهتماماتهم.
3. تحديد الأهداف المشتركة : صياغة (أو إعادة صياغة) الأهداف بشكل واضح من قبل المشاركين في ورشة العمل.
4. تنظيم أنفسنا للعمل المشترك : بعد تحديد الأهداف بوضوح.
تضع المجموعة خطة محددة لتعميق الأهداف وتنفيذ القرارات في هذا المجال علينا أن نستعين بعناصر عملية "التعلم الأساسية" : نعمل، نلاحظ، نفكر، نخطط، نغير.

ب. عناصر مهمة للنجاح :
ينبغي أن تضمن كل ورشة عمل (7) عناصر مهمة لتيسير أعمالها وإنجاحها :
1. فرصة للمشاركين للتعارف والشعور بالارتياح ضمن المجموعة (مثلاً : نشاط للتعارف في البداية تليه تمارين في بناء الثقة) التعارف ضروري إذا كانت المشاركات والمشاركون لا يعرفون بعضهم البعض، وفي ورشات العمل الأطول يجب أن يعطي التعارف وقتاً كافياً، باعتباره الخطوة الأولي نحو بناء الثقة وتشكيل "مجموعة".
2. فرصة لطرح اهتماماتهم وآمالهم وهمومهم وتوقعاتهم من ورشة العمل المحددة هذه حتى لو كان فريق العمل قد جمع معلومات مسبقة يحتاج المشاركون إلي طرح اهتماماهم، بعضهم مع بعض، وتضع مجموعة التخطيط برنامج العمل علي أساس هذه الاهتمامات، وفي اللقاءات القصيرة يتم الإعداد لذلك مسبقاً، أما في ورشات العمل الأطول، فيجب تعديل جدول الأعمال باستمرار ليلاءم الاهتمامات التي تظهر وتتبلور تباعاً.
3. مناقشة تجربة مشتركة : قد تتضمن ورشة العمل عددا من هذه التجارب في تصميمها العام، ومن المفيد تقديم تجربة أو خبرة أو حالة مشتركة تربط تجارب المشاركين الشخصية.
وتشكل التجربة المشتركة "عود الكبريت" الذي يشعل المناقشة حين يشارك الجميع بقلوبهم فضلا عن المشاركة بعقولهم، ويمكن أن نعرض التجربة المحددة باستخدام واحدة أو أكثر من الوسائل التالية : يجب أن ترتبط هذه التجارب أو الخبرات مباشرة بالاهتمامات المشترك التي تم التعبير عنها.
4. فرصة ليلاحظ المشاركون والمشاركات بدقة هذه التجارب، ويتألموا فيها، ويصفوها بموضوعية.
5. فرصة لكي يربطوا كل ذلك بتجاربهم الذاتية ولكي يتبادلوا آراءهم ووجهات نظرهم في المشكلات المهمة، لا يجوز "استعجال" هذا الجزء لأن استماعنا بعضنا إلي بعضنا بعض، يساعدنا في تطوير إدراكنا ووعينا.
6. فرصة لتحليل أسباب المشكلات التي طرحت، فأسئلة المنشطين الموجهة تساعد المشاركين علي الانتقال من الظواهر إلي معالجة الأسباب الجذرية.
7. تخطيط ما يمكن فعله في المستقبل.

● خامساً : التنفيذ.
1. أدوار المشاركين وفريق العمل ـ لنتذكر :
أن المشاركين هم أصحاب التجربة.
إن المشاركين هم الذين يحللون التجربة.
إن المشاركين هم الذين يخططون للعمل.
ويكمن دور فريق العمل في مساعدة المشاركين علي القيام بهذا.
يوجه فريق الحمل ويشرف، ويطرح أسئلة عند الضرورة، أما إذا طغي كلامه علي المناقشة فأنه يفشل الهدف من التعلم المرتكز إلي التجربة، فيتحول الفريق (وأفراده) بذلك إلى "معلم" يعطي الأجوبة بدلاً من أن يكون "منشطا" يمكن المشاركين من أن يكتشفوا الأمور بأنفسهم.

2. فريق العمل ـ تحتاج ورشة العمل إلي تلبية المهام التالية والي من يقوم بها :
أ*. التخطيط : فريق التخطيط، ويعمل علي التحضير قبل انعقاد ورشة العمل.
ب*. التوجيه : فريق التوجيه أو فريق إدارة الورشة، وهو يضم فريق التخطيط أو أعضاء منه ويفضل أن يشرك أفرادا وتعديله إذا لزم الأمر بما يلاءم أهداف ورشة العمل, وضمان وجود منشطين وميسرين للجلسات ..الخ.
ج. التوثيق : فريق التوثيق لإعداد المحاضر والملخصات وهيكل التقرير الذي سيقدم وضمان توثيق جيد لإعمال اللجان والعروض ويتابع التصوير.
د. الشؤون الإدارية والترفية : هذا الفريق يتابع أمور المكان والأنشطة الاجتماعية.
هـ. التنشيط : فريق التنشيط يتولي إعداد ألعاب تضمن إشراك الجميع في المناقشات و"التسخين" وإعادة الحيوية إلي الجلسة التي تطول أو تبعث علي الملل والتعب.
تزداد الحاجة إلي هذه الفرق في ورشات العمل التي تمتد يوما أو أكثر، ويمكن دمج المهام بحسب حجم ورشة العمل وعدد المشاركين ومدتها أو بحسب التقرير المتوقع منها.

● بعض المبادئ العامة لإدارة خطة عمل.
1. نعرف خطتنا : يجب أن تكون كل التفاصيل واضحة.
2. نفحص التفاصيل مسبقاً : إن الافتقار إلي قطعة من شريط لاصق عندما تدعو الحاجة إليه يمكن أن يفسد برنامجاً.
3. نثق بخطتنا : فقد بذلنا فيها أقصي جهدنا إنها أفضل شيء متاح لنا للبدء به.
4. ولكن، لا نعتبر جدول الأعمال مقدساً : فقد يتضح مع مرور الوقت أنه غير مناسب، لنكن مستعدين لإجراء التعديلات عليه وحتى تغييره تماماً إذا دعت الحاجة.
5. نثق بالناس والمشاركين : إنهم يريدون أن يكون الوقت مثمراً، وهم يهتمون بعضهم ببعض، إن عندهم خبراتهم ومخزونهم الخاص من المواد والمعرفة.
6. نثق بأنفسنا.
7. لا نهدر شيئاً من هذه الخبرة.
8. لنتذكر أن الأخطاء يمكن أن تكون أهم مصدر للدروس والتجارب التي نتعلم منها.
9. لا نتظاهر بأننا نعرف كل شيء.

● سادساً : التقييم والمتابعة.
إن وجود فرصة لتقييم ورشة العمل ودعوة المشاركات والمشاركين إلي التعبير هما جزء مفيد جداً في ورشة العمل، حتى ولو كانت نتائج الورشة محيطة بعض الشيء، فالتقييم يشكل جزءاً حيوياً يحصل فيه كل فرد علي أكبر قدر من التعلم.
يجب أن يكون هناك تقييم لكل جلسة علي حدة وتقييم للورشة ككل.
بناء علي تجاربنا العملية وجدنا في الأسئلة الخطوات التالية دليلاً مفيداً في إعداد ورشات العمل :
• من ؟ لماذا ؟ متى ؟ أين ؟ حول ماذا ؟
• ماذا ؟ كيف ؟ كم ؟ ماذا يعني ؟ ماذا بعد ؟
1. من ؟ من هم المشاركون والمشاركات والمنشطون و"الخبراء" والزوار والأشخاص المعنيون بورشة العمل ؟
2. لماذا ؟ ما أسباب عقد مثل هذه الورشة ؟ أن معرفة معظم الأسباب والدواعي يوضح أهداف الورشة وشكل تصميمها.
3. متى ؟ متى الموعد الملائم ؟
4. أين ؟ أين مكان عقد ورشة العمل ؟ من المهم أن يكون موقعها في مكان مناسب للمشاركين يوفر الهدوء والتفرغ اللازمين (في بعض ورشات العمل يفضل أن يكون المكان مناسباً للعمل الميداني وتطوير المهارات التطبيقية).
5. حول ماذا ؟ ما هي أهداف ورشة العمل المحددة ؟
6. ماذا ؟ ما مضمون ورشة العمل ؟ غالباً ما تشمل المحتويات : المهارات والمعرفة والمواقف حول المواضيع المختارة.
7. كيف ؟ كيف يبدو تصميم ورشة العمل نفسها ؟ ما المهام المختلفة والمناقشات المنوعة المطلوبة في أثناء الورشة ؟ يتضمن تصميم الورشة مجموعة نشاطات ومواضيع ملائمة.
8. كم ؟ ما كلفة ورشة العمل ؟
9. ماذا يعني ؟ ما هي مقترحاتنا للتقييم ؟ كيف سنقيم ؟
10. ماذا بعد ؟ ما المقترحات للمتابعة وضمان الاستمرارية ؟ من يحضرها ؟ متى ؟ كيف ؟ ما آلية المتابعة ؟