بسم الله الرحمن الرحيم
اسمُ الكاتب : عبدالله محمد عسيري.
إجمالي القراءات : ﴿3865﴾.
عدد المشــاركات : ﴿11﴾.
◄ البداية والنهاية للإرشاد النفسي.
■ قضية مطروحة للنقاش في رحاب (التوجيه والإرشاد)، وهي دعوة للعاملين والقائمين على العمل الإرشادي وكافة المرشدين الطلابين في المدارس : هناك نقطة فارقة بين الإرشاد النفسي والعلاج النفسي عند هذه النقطة تتوقف تماماً برامج الإرشاد النفسي ليتدخل العلاج النفسي.
■ السؤال لأصحاب الخبرة :
● أين تقع هذه النقطة ؟
● ومتى تكون الحالة تتطلب علاجاً نفسياً وأصبحت خارج دائرة الإرشاد النفسي ؟
فمن العبث أن تبذل الجهود الإرشادية النفسية لحالة تتطلب علاجاً نفسياً، ومن المؤلم والخطير أيضاً أن تخضع حالة ما للعلاج النفسي وهي ما تزال داخل نطاق ومستحقات الإرشاد النفسي.
■ قضية مطروحة للنقاش في رحاب (التوجيه والإرشاد)، وهي دعوة للعاملين والقائمين على العمل الإرشادي وكافة المرشدين الطلابين في المدارس : هناك نقطة فارقة بين الإرشاد النفسي والعلاج النفسي عند هذه النقطة تتوقف تماماً برامج الإرشاد النفسي ليتدخل العلاج النفسي.
■ السؤال لأصحاب الخبرة :
● أين تقع هذه النقطة ؟
● ومتى تكون الحالة تتطلب علاجاً نفسياً وأصبحت خارج دائرة الإرشاد النفسي ؟
فمن العبث أن تبذل الجهود الإرشادية النفسية لحالة تتطلب علاجاً نفسياً، ومن المؤلم والخطير أيضاً أن تخضع حالة ما للعلاج النفسي وهي ما تزال داخل نطاق ومستحقات الإرشاد النفسي.