×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • الثقافة الإعلامية : الثقافة العامة.
    • سمية مسرور أول إعلامية مغربية تطرح بكل جرأة قضايا الاحتضان والكفالة في العالم العربي في حوار خاص.
    • عذاب قوم هود : تنوع التعبير ووحدة المعنى - تأملات.
    • علي بن أبي طالب : الخليفة الرابع.
    • الثقافة التسلسلية : الثقافة العامة.
    • إدارة الأزمات : الأزمة التعليمية - أنموذجاً.
    • الثقافة القانونية : التشريعات الجنائية.
    • المملكة العربية السعودية : التاريخ.
    • الثقافة القانونية : التشريعات الإدارية.
    • الثقافة القانونية : التشريعات الطلابية.

    الرئيسية.

    ■ 28- قسم : الثقافة التسلسلية.

    رسميه مشاري عبيد المطيري
    رسميه مشاري عبيد المطيري.
    إجمالي المشاركات : ﴿4﴾.
    1446/07/01 (06:01 صباحاً).

    الضّغوط النَّفْسِية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى عينة موظفات جامعة الطائف : مقدمة الدراسة «3».

    ■ تعد الضغوط النفسية من أصعب ما يوجه الإنسان في عالمنا المعاصر من المشكلات والمعوقات التي تعيق صحته النفسية والجسدية وتهدد حياته، فقد أصبحت هذه الضغوط جزء لا يتجزأ من حياتنا المعاصرة وأمرا اعتدناه وتعيشنا معه، كما أن الضغوط النفسية من الموضوعات الحديثة التي برزت في مجتمعاتنا المعاصرة فتعتبر من أبرز الظواهر الإنسانية التي يتعرض لها الإنسان في مواقف وأوقات مختلفة من حياته وتتطلب منه توافقا سويا مع نفسه ومع بيئته، وأن هذه الظاهرة شأنها شأن معظم الظواهر النفسية التي يتعرض لها الإنسان اليوم كالقلق والصراع والإحباط والعدوان فضلا عن إنها من طبيعة الوجود الإنساني وليس بالضرورة إن تكون الضغوط ظاهرة سلبية بل هي إيجابية في بعض الأحيان وبالتالي فان محاولة هروب الإنسان منها يؤكد نقص فعالياته وقصور كفاءته وضعف قدراته وإمكانياته وآلياته على التوافق ومن ثم الإخفاق في الحياة.
    وتنشأ عادة الضغوط نتيجة تفاعل الفرد مع البيئة التي يتعايش أو يتفاعل معها وما يترتب عن هذا التفاعل كثرة المطالب والتحديات التي تتطلب من الفرد الاستجابة لها ويسبب ذلك في ظهور حالة من الشعور السلبي وتهديد الذات نظرا لشعوره أن استجاباته غير كافية أو ملائمة وهذا يولد حالة من القلق أو الغضب أو القصور في الأداء.
    إن الضغوط النفسية لها علاقة بعدة عوامل منها الرضا الوظيفي، ويعد الرضا الوظيفي أحد العناصر المهمة في تحقيق الأهداف المطلوبة في أي منظمة أو مؤسسة، حيث أن انخفاض الرضا الوظيفي أو غيابه يسهم بقدر كبير في عدم تحقيق الأهداف، فالضغوط النفسية هي نتيجة كل ما يواجه الفرد في حياته من عوائق وصعوبات ومواقف وأحداث حياتية ضاغطة تفوق طاقته على احتمالها مما يؤدي إلى الشعور بحالة من الإجهاد وعدم الارتياح النفسي.
    إن الرضا الوظيفي هو شعور باطني يمكن في وحدات الفرد ويمكن أن يعبر عنه بدرجة انعكاس هذه المشاعر الباطنة على سلوكياتهم الظاهرة فقد يكون تراكمها ذو أثر قوي على السلوك الخارجي للعمل فكلما كانت مشاعر الاستياء من العمل قوية كان كذلك أثره على سلوكهم كأن يلجؤوا إلى التغيب المتكرر أو الانتقال إلى عمل منظمة أو مؤسسة أخرى.

    ● أهمية الدراسة :
    - تأتي أهمية الدراسة من اهتمامها بشريحة هامة وهم موظفات الجامعات والتي يقع على عاتقهم مهام كثيرة داخل العمل الإداري في الجامعات وخصوصا جامعة الطائف فيجب توفير الجو المناسب لهم نفسياً واجتماعياً ومادياً حتى يحققوا دورهم كما ينبغي.
    - تساعد نتائج هذا الدراسة في تقديم رؤى واضحة للإدارة العليا في جامعة الطائف بأهمية مستوى الضغوط النفسية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى موظفات جامعة الطائف والعمل على خفض مستوى الضغوط النفسية في الإدارة من أجل زيادة مستوى الرضا الوظيفي للموظفات.
    - الاستفادة من التوصيات والمقترحات للدراسة والتي تساعد في قياس مستوى الضغوط النفسية لدى موظفات الجامعة.

    image الضغوط النفسية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى عينه موظفات جامعة الطائف : مستخلص الدراسة باللغة العربية «1».
    image الضغوط النفسية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى عينه موظفات جامعة الطائف : مستخلص الدراسة باللغة الإنجليزية «2».
    image الضغوط النفسية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى عينه موظفات جامعة الطائف : مقدمة الدراسة «3».
    image الضغوط النفسية وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى عينه موظفات جامعة الطائف : تعريف الضغوط النفسية «4».
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.