×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • المُنوَّعات المصنفة «1» : ثقافة الأواخر.
    • المُنوَّعات المصنفة «1» : ثقافة المستشرقين.
    • المُنوَّعات المصنفة «1» : ثقافة الاستفسارات الشرعية.
    • المُنوَّعات المصنفة «1» : ثقافة العلماء.
    • المُنوَّعات المصنَّفة «1» : ثقافة علم الدلالة.
    • المُنوَّعات المصنَّفة «1» : ثقافة علم الفرائض.
    • المُنوَّعات المصنفة «2» : ثقافة علم التواصل.
    • المُنوَّعات المصنفة «2» : ثقافة علم النفس الموازي.
    • في الثقافة التسلسلية الزمنية : يوم الجمعة.
    • المُنوَّعات المصنَّفة «2» : ثقافة المناهج الشاملة.

    الرئيسية.

    ■ 19- قسم : الثقافة التوثيقية.

    أسامة محمد بانده
    أسامة محمد بانده.
    إجمالي المشاركات : ﴿7﴾.
    1436/07/01 (06:01 صباحاً).

    مهارة تفويض الصلاحيات في المؤسسات التربوية ــ نشرة ثقافية.

    ■ المقدمة :
    إن مهارة التفويض لها أهمية كبيرة في تطوير المؤسسة التربوية والتعليمية وتيسير أعمالها بسهولة ومرونة، وفي صناعة أكثر من قائد في المؤسسة وبث الثقة بمنسوبيها، وفي الخصوص يشير كثير من المهتمين بأدبيات الإدارة بأن فوائد التفويض مشاركة الآخرين في إدارة المؤسسة والاستفادة من خبراتهم، وتوفير الوقت والسرعة في اتخاذ القرار بحكم أن الصلاحيات موزعة عند أكثر من شخص، فعندما يغيب المسؤول لن يتعطل العمل بل يسير بشكل انسيابي ومرن، كما تعمل مهارة التفويض على إبراز جهود العاملين وإعطائهم مزيداً من الثقة واكتشاف قدراتهم، وإشعارهم بحجم المسؤولية، فهي نشاط إداري محفز للعمل وتأتي الحاجة إليها عندما يكون من الصعوبة بمكان على المدير أن ينفذ كل الأعمال بنفسه، وفي الواقع النظري نجد أن معظم المديرين يعترف بأهميتها ولكنه يحجم عنها في التطبيق العملي.

    ● الأمور التي ينبغي مراعاتها عند التفويض :
    1 - أن يكون الشخص المفوض واثقاً في نفسه.
    2 - نظامية التفويض، (مكتوباً ومعلناً) لمنسوبي المؤسسة.
    3 - أن يكون التفويض مؤثراً وليس روتينياً.
    4 - تحديد النتائج المراد الوصول إليها من خلال التفويض.
    5 - الصبر وعدم التعجل في إصدار الأحكام واستعجال النتائج.
    6 - تقبل الأخطاء في بداية التفويض.

    ● فوائد التفويض في بعض الصلاحيات :
    1 ـ إنجاز العمل بسهولة.
    2 ـ مشاركة العاملين والتزامهم بالعمل.
    3 ـ تفعيل مفهوم المسؤوليات والسلطة.
    4 ـ المساعدة على النمو وتطوير العاملين.
    5 ـ استثمار الموارد البشرية.
    6 ـ قياس أداء وإنتاجية العاملين.
    7 ـ تكوين إدارة المجموعات وفرق العمل.
    8 ـ زيادة رضا وتقدير العاملين.
    9 ـ إعطاء المزيد من الوقت لأداء الأعمال التي لا يمكن تفويضها.

    ● الأعمال التي ينبغي تفويضها :
    1 ـ الأعمال المتكررة.
    2 ـ القرارات السهلة التي تتخذ باستمرار.
    3 ـ الأعمال التي لا يميل لها المدير.
    4 ـ الأعمال التي تحتاج لمهارات وقدرات لا يمتلكها المدير.

    ● عوائق التفويض في بعض الصلاحيات :
    1 - الاعتماد على النفس بشكل أفضل.
    2 - خوف المدير من عدم تنفيذ المهام الموكلة للآخرين بشكل جيد.
    3 - توقع الفشل في أداء الأعمال لإدارته.
    4 - عدم الاهتمام بتدريب الوكلاء واعتباره إضاعة للوفت.
    5 - فقدان السلطة والسيطرة على المؤسسة.
    6 - عدم فهم المدير لمسؤولياته وصلاحياته.
    7 - الخوف من منافسة المعلمين.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.