توقيعات سلفية.
◄ توقيعات سلفية :
• إذا كنت تؤذى بحر المصيف ويبس الخريف وبرد الشتاء، ويلهيك حسن زمانِ الربيع، فأخذُك للعلم قل لي متى ؟
• الرجل العارف لا تساوي نفسه عنده أن ينتقم لها، ولا قدر لها عنده يوجب عليه انتصاره لها.
• يقول الإمام ابن الجوزي : (يا مطرودًا عن الباب، يا محرومًا من لقاء الأحباب، إذا أردت أن تعرف قدرك عند الملك، فانظر فيما يستخدمك، وبأيِّ الأعمال يشغلك، كم عند باب الملك من واقفٍ، لكن لا يدخل إلا من عني به، ما كلّ قلبٍ يصلح للقرب، ولا كلّ صدرٍ يحمل الحبّ، ما كلّ نسيم يشبه نسيم السحر).
• قال عبدالرحمن بن أبي حاتم الرازي : سمعت أبي يقول : (أكتب أحسن ما تسمع، واحفظ أحسن ما تكتب، وذاكر بأحسن ما تحفظ).
• قال ابن رجب رحمه الله : (خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لا يطلع عليها الناس).
• وقال بعضهم : كم من معصية في الخفاء منعني منها قوله تعالى : (ولمن خاف مقام ربه جنتان)، إن الحسرة كل الحسرة، والمصيبة كل المصيبة : أن نجد راحتنا حين نعصي الله تعالى.
• قال الشافعي : (لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!).
• قال ابن القيم رحمه الله :
1- ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب.
2- من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته.
3- خراب القلب من الأمن والغفلة.
4- من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس.
5- لا يجتمع الإخلاص في القلب، ومحبة المدح والثناء.