×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • الثقافة الإعلامية : الثقافة العامة.
    • سمية مسرور أول إعلامية مغربية تطرح بكل جرأة قضايا الاحتضان والكفالة في العالم العربي في حوار خاص.
    • عذاب قوم هود : تنوع التعبير ووحدة المعنى - تأملات.
    • علي بن أبي طالب : الخليفة الرابع.
    • الثقافة التسلسلية : الثقافة العامة.
    • إدارة الأزمات : الأزمة التعليمية - أنموذجاً.
    • الثقافة القانونية : التشريعات الجنائية.
    • المملكة العربية السعودية : التاريخ.
    • الثقافة القانونية : التشريعات الإدارية.
    • الثقافة القانونية : التشريعات الطلابية.

    الرئيسية.

    ■ 12- قسم : الثقافة التقنية.

    د. عبدالله علي الهلال
    د. عبدالله علي الهلال.
    إجمالي المشاركات : ﴿2﴾.
    1444/05/15 (06:01 صباحاً).

    المعايير الفنية لتصميم العروض التقديمية.

    ■ المبادئ العامة للتصميم :
    • الوضوح.
    • البساطة.
    • الاتزان.
    • الثبات.
    • الجاذبية.
    • سهولة القراءة للنصوص والصور والرسوم.
    • الجودة العالية لعناصر المحتوى.
    • إتاحة قدر كافٍ من المساحات الفارغة.
    • حسن استخدام المساحات الخالية بين عناصر تصميم واجهة التفاعل.
    • المركز البصري للشاشة هو الوسط فينبغي أن يبدأ تنظيم العناصر من الوسط.
    • مراعاة التنسيق بين عناصر الوسائط وبؤرة الاهتمام لكل شاشة.

    ● توظيف اللون في التصميم :
    اللون أحد المكونات الهامة في واجهة التفاعل، واستخدامه يتعدى كونه عملاً فنياً أو جمالياً إلى كونه قناة اتصال يمكن من خلالها تدعيم مفاهيم معينة، ولتوظيف اللون التوظيف الأمثل ينبغي مراعاة ما يلي:
    • ينبغي استخدام اللون بشكل وظيفي لتحقيق أهداف محددة مثل الإثارة والتشويق، أو إضفاء عنصر الواقعية، أو التمييز بين الأجزاء المتشابهة أو المختلفة في الرسم، أو الربط المنطقي بين العناصر، أو تركيز الانتباه على الأجزاء الأكثر أهمية، أو إلقاء الضوء على الأخطاء.
    • أن تكون الألوان واضحة ومتجانسة.
    • تجنب الألوان غير الضرورية في النص.
    • لا تجعل اللون يقود المشاهد إلى أماكن غير هامة كالفواصل بين المناطق المتجاورة والخلفيات المبالغ فيها.
    • التمييز بين العناصر المختلفة باستخدام لون مميز لكل فئة من العناصر يميزها عن باقي العناصر.
    • تركيز الإتمام مثل تمييز العناوين بلون مختلف عن باقي النص.
    • تجنب الألوان الصارخة وخاصة اللون الزهري والأرجواني والدرجات الفاتحة من الألوان.
    • تجنب كل ما يسبب الزيغ اللوني مثل استخدام الألوان المتعارضة معاً كالأحمر مع الأزرق، أو الأزرق مع الأخضر، أو الأصفر مع الأزرق، ومثل استخدام اللون الأزرق الصريح أو الأحمر الصريح في كتابة نصوص طويلة مما يجعل شبكية العين غير قادرة على التركيز على تفاصيل تلك الألوان فتظهر غائمة.
    • تجنب نقص التباين اللوني بل لابد من وجود تباين بين الشكل والأرضية، ومن أمثلة نقص التباين اللوني الكتابة بالأصفر على خلفية باللون الأبيض أو الأسود مع الأزرق.
    • استخدام خلفية مناسبة للألوان، وخلفية محايدة من درجات اللون الرمادي عند استخدام ألوان متعددة في الشاشة.
    • توحيد ألوان الصور والرسوم التي يتكرر ظهورها في شاشات متعددة.

    ● معايير تصميم الخلفية :
    • تكون الخلفية بسيطة وخالية من المشتتات التي تثير الانتباه.
    • وجود تباين واضح بين لون الخلفية وألوان العناصر الأمامية.
    • تجنب استخدام الألوان القوية الساطعة في الخلفية.
    • تجنب استخدام الصور كخلفية للكتابة.
    • استخدام الخلفيات السادة والبعد عن الخلفيات المزخرفة لما قد يشتت المشاهد ويقلل من الوضوح.

    ● معايير تصميم النص :
    • استخدام جمل بسيطة وقصيرة تعبر عن المعنى بوضوح.
    • التأكد من خلو النص من الأخطاء العلمية واللغوية والإملائية والمطبعية وأخطاء الصياغة.
    • اختيار نوع الخط وحجمه ولونه بعناية بما يتناسب والحفاظ على التنسيق العام للواجهة.
    • عدم استخدام أكثر من ثلاثة أنواع من الخطوط في الشاشة الواحدة.
    • توحيد نظام الكتابة وأنواع الخطوط وأحجامها والمسافات في كل الشاشات لتعود عليها المشاهد، ولتوفير الجهد العقلي الذي يبذله المشاهد في معرفة النظام إذا تغير النظام.
    • تقديم تباين بصري بين فقرات النص والعناوين الرئيسة وإحاطتها بمساحة خالية.
    • ألا يزيد عدد الأسطر في النص عن تسعة أسطر بما فيها أسطر العناوين.
    • البعد عن استخدام التمرير لإكمال قراءة النص.
    • تقسيم النص الطويل على أكثر من شاشة.
    • استخدام قانون الغلق عند كتابة النصوص.
    • استخدام خطوط ذات حواف ملساء والبعد عن الخطوط المزخرفة.
    • تمييز العناوين والمعلومات المهمة عن بقية النص بأساليب تمييز مناسبة، لتركيز الانتباه (تكبير الخط، الإمالة، وضع خط تحت الكلمة، الخط العريض، تلوين الكلمة، تلوين خلفيتها، وضعها داخل إطار أو صندوق، جعلها أكثر وميض أو استضاءة) مع مراعاة عدم الإفراط في استخدام أكثر من شكل لتمييز النص في الشاشة الوحدة كي لا يتشتت الانتباه فلا يعرف المشاهد أيها أكثر أهمية.
    • حساب الحجم الأمثل للحرف : ــ حدد المعهد الوطني الأمريكي للمعايير (الأنسي ANSI) المعادلة التالية لحساب ارتفاع الحرف ــ حجم الحرف (الارتفاع) = ثابت (0,01745) × مسافة الرؤية × زاوية الرؤية.

    ● معايير تصميم الصور والرسومات :
    • استخدام الصور والرسومات التي ترتبط بالأهداف والمحتوى.
    • عدم تضمين الصور والرسوم تفاصيل غير ضرورية.
    • بناء الرسم التوضيحي المكون من عدة عناصر تدريجياً على الشاشة ما أمكن ذلك.
    • مراعاة عرض الصور والرسوم الثابتة والمتحركة بأبعاد تتناسب ونسب أبعادها الأصلية.
    • أن يكون شكل الصورة مستطيلا أفقياً أو رأسياً ونسب أبعاده 3 : 4.
    • استخدام الصور الفوتوغرافية لإكساب العرض المزيد من الواقعية.
    • المحافظة على النسب الطبيعية في الرسوم التعليمية.
    • استخدام الصور المألوفة والبعد عن الصور الغريبة وغير المألوفة إلا لحاجة.
    • أن تكون الصورة أو الرسم محاطاً بإطار يحددها.

    ● معايير تصميم الصوت :
    • استخدام الصوت لتحقيق وظيفة محددة مثل التعليق الصوتي على عناصر بصرية معروضة بدلاً من النصوص المطولة، ونطق كلمات أو مصطلحات جديدة أو قراءة نص قراءة صحيحة.
    • استخدام الصوت لإضافة فهم لنقطة التعلم وليس لمجرد التسلية.
    • استخدام الصوت يكون مناسباً للهدف الذي استخدم من أجله.
    • اختيار الأصوات البشرية الصحيحة الإلقاء والخالية من عيوب النطق والتي تتميز بوضوح مخارج الألفاظ.
    • أن يتكامل الصوت المستخدم في أي موضوع مع ما يراه المشاهد على الشاشة، فلا يستخدم مستقلاً عن واجهة التفاعل المرئية.
    • مراعاة تقديم التعليق الصوتي متزامنا مع عرض النص.
    • توفر إمكانية التحكم بالصوت (رفع وخفض الصوت وإعادة تشغيله).
    • أن تكون المؤثرات الصوتية طبيعية أو قريبة من الطبيعية قدر الإمكان.
    • أن تبدأ المؤثرات الصوتية بالتدرج وتنتهي بالتدرج.
    • أن تخف المؤثرات الصوتية عند التعليق الصوتي.

    ● معايير تصميم الفيديو والرسوم المتحركة :
    • استخدام لقطات الفيديو بشكل وظيفي لتحقيق أهداف محددة حسب الحاجة التعليمية، بحيث تقتصر على المواقف التي تتطلب إظهار الحركة الكاملة مثل الأحداث والمواقف الحقيقية، والمهارات والعمليات والتجارب العلمية، والأشياء البعيدة والخطيرة التي يصعب رؤيتها بالعين المجردة.
    • مراعاة استخدام التعليق الصوتي مع الرسوم المتحركة / الفيديو، وعدم استخدام التعليق النصي المكتوب حتى لا يتشتت المشاهد بين متابعة الحركة وقراءة النص.
    • أن يكون هناك تزامن بين الصوت والصورة.
    • أن تكون صورة الفيديو واضحة تماماً وخالية من أي عناصر تشتت الانتباه.
    • مراعاة الحجم المناسب لنافذة الفيديو / الرسوم المتحركة على الشاشة بما يحقق وضوح الصورة والمساحة التخزينية الأقل والحركة الطبيعية السلسة.
    • استخدام السرعات الطبيعية في عرض لقطات الفيديو إلا في الحالات التي تتطلب إبطاء السرعة كالانفجارات أو زيادة السرعة مثل نمو النباتات.
    • عدم جمع وسيلتين بصريتين مرتبطتين بالزمن في نفس الشاشة إلا مع وجود تحكم في عرض كل منهما.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.