×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • قال تعالى : وقرنَ فِي بيوتكن وَلا تبرجن تبرج الجاهلية الأولَىٰ ۖ - ملخص ورقة بحثية.
    • الثقافة اللغوية : اللغات العالمية.
    • المُنوَّعات المعرفية «3» : الثقافة العامة.
    • المُنوَّعات المعرفية «2» : الثقافة العامة.
    • الثقافة المجتمعية : الظواهر المجتمعية.
    • الثقافة الأسرية : الثقافة التربوية.
    • الثقافة الإسلامية : أسماء الله في الكتاب والسنة.
    • الثقافة الإدارية : ﴿قائد - مدير﴾ المدرسة.
    • المباراة الساخنة بين الحرف والقلب.
    • المُنوَّعات المصنَّفة «2» : الثقافة العامة.

    الرئيسية.

    ■ 05- قسم : الثقافة الشعرية.

    د. طامي دغليب الشمراني
    د. طامي دغليب الشمراني.
    إجمالي المشاركات : ﴿4﴾.
    1447/03/01 (06:01 صباحاً).

    قصيدة : انفراد.

    تفرّدْتِ في قلبي فكنْتِ به النبضُ=وقرّبْتِ أبعادي في الطول والعرضُ
    وأنْتِ امتلاكُ الوقْتِ في برق لحظةٍ=وأنْتِ الصدى لو كان في صوتنا خَفْضُ
    وأنتِ الغيوم استمطرتني غيثها=وأنت جميع الجمع قد ضمَّهُ البعضُ
    وأنْتِ نساء الكون فيكِ تجمعّت=وما ضقْتِ حبّاً إنّما ضاقَتْ الأرضُ
    وسْعتِ السما حتِّى استحالت نجومها=نساءً فأنت البدر فيهنَّ والومضُ
    تكوّنْتِ في كُلّ المسام فأنْتِ بي=كما الروح إحساساً يحيطُ به الغمضُ
    ووحدَكِ من دون النساء كفايتي =وما لمحبٍّ أن يكون له رفضُ
    فحكم الهوى في العاشقينَ مؤكّدٌ= وسلطانه في كُلِّ أحوالهم فرضُ
    وحظُّ المحبين الحياة مرارةٌ وأعينهم= ما قاربت ليلها الغمضُ
    فكلُّ محبٍّ بالحبيب مساهرٌ لهّمٍ =كأنَّ الحبَّ ديناً به قرضُ
    وهل يعرف المشتاقُ يوماً بليلهِ =وإنَّ ديون الحبِّ ليس لها قَبْضُ
    image د. طامي دغليب الشمراني.
    ■ قصيدة : انفراد.
    ■ قصيدة : وداع دامع للغريب.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.