×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • المرجع الأساس ﴿السنة النبوية﴾ : مادة مثبتة.
    • قائمة : الشبكة العنكبوتية العالمية «6».
    • ملحق رقم «6» : مَسرَد الكليات الأهلية في المملكة العربية السعودية.
    • ملحق رقم «5» : مَسرَد الجامعات الأهلية في المملكة العربية السعودية.
    • ملحق رقم «3» : مَسرَد الوزارات في المملكة العربية السعودية.
    • الثقافة الخاصة : الإعلان الخاص بحقوق المعوقين - 09 ديسمبر 1975
    • مجدليات : اسرج حروفك.
    • ملحق رقم «4» : مَسرَد الجامعات الحكومية في المملكة العربية السعودية.
    • الثقافة الإعلامية : قائمة المشاركات الآحاد.
    • الثقافة الإعلامية : قائمة اللقاءات الشخصية.

    الرئيسية.

    ■ 32- قسم : المُنوَّعات الثقافية «2».

    د. أحمد محمد أبو عوض
    د. أحمد محمد أبو عوض.
    إجمالي المشاركات : ﴿737﴾.
    1439/11/01 (06:01 صباحاً).

    في المُنوَّعات الثقافية : مصطلح الصَّغائِرُ.

    ■ الصَّغائِرُ: جمعُ صَغيرةٍ، وهي: ما ليس فيها حَدٌّ في الدُّنيا، ولا وعيدٌ في الآخرةِ.
    قال ابنُ تيميَّةَ: (أمثَلُ الأقوالِ في هذه المسألةِ القَولُ المأثورُ عن ابنِ عَبَّاسٍ، وذكره أبو عُبَيدٍ وأحمَدُ بْنُ حَنبَلٍ وغَيرُهما وهو أنَّ الصَّغيرةَ: ما دون الحَدَّينِ؛ حَدِّ الدُّنيا، وحَدِّ الآخرةِ، وهو معنى قَولِ مَن قال: ما ليس فيها حَدٌّ في الدُّنيا، وهو معنى قَولِ القائِلِ: كُلُّ ذَنبٍ خُتِمَ بلَعنةٍ أو غَضَبٍ أو نارٍ، فهو من الكبائِرِ، ومعنى قَولِ القائِلِ: وليس فيها حَدٌّ في الدُّنيا، ولا وعيدٌ في الآخِرةِ).
    وقال ابنُ النجَّارُ: (الصَّغائِرُ: هي كُلُّ قَولٍ أو فِعلٍ محَرَّمٍ لا حَدَّ فيه في الدُّنيا، ولا وعيدَ في الآخِرةِ).
    image موقع “الدُّرَرُ السَّنِيَّة”.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.