أحدث المقالات المضافة إلى القسم.

أساؤوا حيث أرادوا أن يحسنوا ﴿2860﴾.

كن إنسانا قبل أن تكون أستاذا ﴿3050﴾.

إلى من كثرت همومه وغمومه : فضائل (لا حول ولا قوة إلا باللهِ) ﴿7785﴾.

من نوادر البخلاء : كل ما قلناه قبل الحج قد غفره الله لنا ﴿2435﴾.

إلى الفتاة : المعاكسات وأثارها التربوية والاجتماعية ﴿2706﴾.

رسالة في علبة سيجارة ﴿3777﴾.

في الرسائل التوعوية : ثقافة الاعتذار ﴿2579﴾.

إلى الأبناء والبنات : احذروا العقوق ﴿5026﴾.

في ثقافة الوصايا : بذل المجهود وترك الراحة ومُداومة الفكرة ﴿2387﴾.

في الرسائل التوعوية الشرعية : الزم رجلها فثمَّ الجنَّة ﴿2390﴾.

في الرسائل التوعوية : اعمل لغدك ﴿2358﴾.

مهما تكالبت عليك الدنيا ؛ فللسماء لغة أخرى ﴿3086﴾.

والله لا أعود لمثلها ﴿2403﴾.

لا تندم على طيبتك فأنت عند الله عزيز ﴿3349﴾.

إلى المعلم الجديد : نصائح أساسية مفيدة ﴿9036﴾.

في الرسائل الأدبية : النصيحة فن لا يجيده الكثيرون ﴿3897﴾.

إلى المعلم الجديد : آلية إدارة الفصول الدراسية بفاعلية ﴿2821﴾.

موقف واحد : كن أنت الموقف ... كن نورا ﴿3194﴾.

في الرسائل التوعوية : كُنْ منصفاً ﴿2523﴾.

في الرسائل التوعوية : من لَطَائِفُ استجابة الدعاء ﴿2340﴾.

إلى المشرفين التربويين مع التحية : كلمات رقيقة مزعجة ﴿12483﴾.

إضاءة تربوية : كرهت أن أبهته بما ليس فيه ﴿2275﴾.

في الرسائل التوعوية : بعد موتي ﴿4366﴾.

لا تقل فشلت بل قل اكتسبت تجربة ﴿5999﴾.

إلى الأب : ابنك ورقة أنت تكتبها ﴿3300﴾.

أيُّها التربويون : تجنبوا (العبارات السلبية) ﴿2531﴾.

إلى بني : يا بني ﴿3314﴾.

في ثقافة الإرشادات : يكفيك وزيادة ﴿4358﴾.

في فضل الوصية : انوي الخير ما دمت انت بخير ﴿4383﴾.

المعلم وهيبة الجلاد ﴿3507﴾.

وقفة للانطلاق ﴿3049﴾.

في ثقافة الرسائل : من قلبي لقلوبكم ! ﴿2922﴾.

النصيحة هل أصبحت ثأراً ؟ ﴿5454﴾.

أَيُّها المربي : كن فعالاً ﴿2447﴾.

إلى المشرف التربوي الفاضل : ماذا ينتظر منك الآخرون ؟ ﴿6856﴾.

أمنيتي عفو ربي ﴿3317﴾.

إلى معشر العقلاء : أي الإنسانين أحق بالتّكريم ؟ ﴿2749﴾.

نصائح اجتماعية ﴿10962﴾.

في ثقافة الطرائف : من طرائف النحويين ﴿2281﴾.

كالنسيم هم ﴿2352﴾.

اقرأ رسائلك بصدق فأنت من كتبتها بيدك ﴿2826﴾.

ثقافة المواعظ : فاعلم أنه لا إله إلا الله ﴿8163﴾.

إضاءات تربوية : الخصال السبع ﴿8564﴾.

إلى مدير المدرسة : كن قائداً ولا تكن مديراً ﴿4582﴾.

إلى كل من تولى أمراً من أمور المسلمين : الدعاء ﴿20554﴾.

إلى معشر الأزواج : معالجة الخلافات وفق المنهج النبوي ﴿4416﴾.

ثق في الوصول ﴿2721﴾.

العبط ﴿8319﴾.

ارحم روحك ﴿2271﴾.

يا صاحبي : تقابلنا ولا كنا ابد افترقنا ﴿5850﴾.

بسم الله الرحمن الرحيم

اسمُ الكاتب : ياسر محمد الحجي.
إجمالي القراءات : ﴿3383﴾.
عدد المشــاركات : ﴿5﴾.

◄ قَلَمٌ يُبْهِرُكَ ــ وَقَلَمٌ يَقْهَرُكَ.
■ قلم يبهرك وقلم يقهرك، وليس كل قلم نافع، وليس كل قلم ضار فالأقلام بحار.
قلمٌ حبره دماء يقتل الناس بالكلام.
وقلمٌ يكتب لمضرة البشرية وينسى منفعتهم.
وقلمٌ يكتب لتكون أسماء النَّاس أشباحاً لا تعرف الرحمة.
وقلمٌ يكتب أي خبر يسمعه ويطوره بذاته.
وقلمٌ ريشته حادة من يقترب منها تنزفه دماً.
وقلمٌ يكتب لمنصبه وينسى دينه وشرعيته.
وقلمٌ لا ترى له دموعاً بل غرور وضحك وكبرياء.
■ ألا تستحق تلك الأقلام الإعدام !

قلمٌ يشقى ويتعب لمنفعة الناس ومنفعة نفسه.
وقلمٌ يدمي دماً ويبكي شقاءً وعناءً ليعم العلم العالم.
وقلمٌ يكتب في قواعد دينية ودنيوية ويصلح حال أمته.
وقلمٌ يكتب من فكره ونزف حروفه بحبره ليمنع الضرر في كل مكان.
وقلمٌ يطوي صفحته لكي لا تنطوي صفحة الزمان.
■ أليست هذه شمعات تنير لنا الظلمات ؟

قلمٌ بات الليالي وكتب وهو يعاني وفجأة أخذ تعبه إنسان أناني.
وقلمٌ حل مشاكل جميع البشرية ومات لأن مشكلته لم تحل !
وقلمٌ حرقته حرارة الشمس وقاومها وبعد ذالك أخذت صفحته عاصفة مريرة.
وقلمٌ يكتب الحقيقة والواقع والمصيبة لا تراه بعدها.
■ أليست هذه أقلام مظلومة وسط هذا الزمان ؟

تاريخ النشر : 1436/01/01 (06:01 صباحاً).