بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ.
قصيدة : النّهرُ .. والوَشَلُ.
◄ مكتبة منهل الثقافة التربوية // قصيدة : النّهرُ .. والوَشَلُ // الشاعر التربوي : محمد عبدالله الزهراني.
محمد عبدالله الزهراني.
■ قصيدة : خاصمتها إثر ذنبٍ في المسا حصلا.
■ قصيدة : غداً أبكي.
■ قصيدة : قِبلة الحرف.
■ قصيدة : إغفاءة !
■ قصيدة : انكسار الوقار.
■ قصيدة : النوح.
■ قصيدة : أقول وقد تغشّاني المشيبُ.
■ قصيدة : ماذا جنيتُ ؟
■ قصيدة : لحاظ العين.
■ قصيدة : عقول تعطل تفكيرها.
■ قصيدة : دُرّةُ الأفلاك.
■ قصيدة : النّهرُ .. والوَشَلُ.
◄ مكتبة منهل الثقافة التربوية // قصيدة : النّهرُ .. والوَشَلُ // الشاعر التربوي : محمد عبدالله الزهراني.
فيما مضى كان يحدو ركبَنا الأملُ = واليوم يا لَهَفي ... مُتألّمٌ ... وَجِلُ
في مُقْلةِ الصّبْحِ أقذاءٌ تُكدِّرُهُ = في خافِقِ الروحِ همٌّ ليس يُحْتَمَلُ
لا زال في الحقْلِ أزهارٌ مفتّحةٌ = إنْ يأسنِ النهرُ ماذا ينفعُ الوَشَلُ !!!
يا لائمي في ارتحالٍ قد عجلتُ به = هوِّنْ ... فأحلامنا من دونها جبلُ
إنْ جُزْتُ داهيةً أُبلى بداهيةٍ = كلّتْ بصائرُنا والصبرُ والحيَلُ
يا لَهْفَ نفسيَ قَدْ خارَتْ عزائمُنا = يا ويحَ قلبي لِفِكْرٍ هَدّهُ الشَّلَلُ
أخشى على أنّةٍ في الصدر أكتمُها = أن تفريَ القلبَ إذْ أودَتْ بهِ العِللُ
أو تُشْعِلَ النارَ في أشلاءِ أوردةٍ = أبلى جلادَتَها واغتالها المللُ
كم عشتُ حُلْماً وآمالي تكذّبُهُ = وبِتُّ أرقبُ صُبْحاً علّهُ يصِلُ
لمّا تمادَتْ سياطُ الظّلمِ تنهشُني = وتنفُثُ الإفْكَ زوراً أنّني (الخَلَلُ)
يمّمْتُ وجهيَ داراً لا أُضامُ بها = حتّى ولو أنّها المرّيخُ أو زُحلُ
ما حاجةُ القلبِ في همٍّ يُنَغِّصُهُ ؟ = وما انتظاري وأحبابي قد ارتحلوا ؟
في مُقْلةِ الصّبْحِ أقذاءٌ تُكدِّرُهُ = في خافِقِ الروحِ همٌّ ليس يُحْتَمَلُ
لا زال في الحقْلِ أزهارٌ مفتّحةٌ = إنْ يأسنِ النهرُ ماذا ينفعُ الوَشَلُ !!!
يا لائمي في ارتحالٍ قد عجلتُ به = هوِّنْ ... فأحلامنا من دونها جبلُ
إنْ جُزْتُ داهيةً أُبلى بداهيةٍ = كلّتْ بصائرُنا والصبرُ والحيَلُ
يا لَهْفَ نفسيَ قَدْ خارَتْ عزائمُنا = يا ويحَ قلبي لِفِكْرٍ هَدّهُ الشَّلَلُ
أخشى على أنّةٍ في الصدر أكتمُها = أن تفريَ القلبَ إذْ أودَتْ بهِ العِللُ
أو تُشْعِلَ النارَ في أشلاءِ أوردةٍ = أبلى جلادَتَها واغتالها المللُ
كم عشتُ حُلْماً وآمالي تكذّبُهُ = وبِتُّ أرقبُ صُبْحاً علّهُ يصِلُ
لمّا تمادَتْ سياطُ الظّلمِ تنهشُني = وتنفُثُ الإفْكَ زوراً أنّني (الخَلَلُ)
يمّمْتُ وجهيَ داراً لا أُضامُ بها = حتّى ولو أنّها المرّيخُ أو زُحلُ
ما حاجةُ القلبِ في همٍّ يُنَغِّصُهُ ؟ = وما انتظاري وأحبابي قد ارتحلوا ؟

■ قصيدة : خاصمتها إثر ذنبٍ في المسا حصلا.
■ قصيدة : غداً أبكي.
■ قصيدة : قِبلة الحرف.
■ قصيدة : إغفاءة !
■ قصيدة : انكسار الوقار.
■ قصيدة : النوح.
■ قصيدة : أقول وقد تغشّاني المشيبُ.
■ قصيدة : ماذا جنيتُ ؟
■ قصيدة : لحاظ العين.
■ قصيدة : عقول تعطل تفكيرها.
■ قصيدة : دُرّةُ الأفلاك.
■ قصيدة : النّهرُ .. والوَشَلُ.
أزرار التواصل الاجتماعي