
اسمُ الكاتب : عبدالله علي سنقو.
عدد المشاهدات : ﴿4440﴾.
عدد المشـاركات : ﴿3﴾.
بسم الله الرحمن الرحيم
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون.
◄ كان في الأرض أمانان من عذاب الله، رُفع الأول وبقى الثاني !
• فأما الأول : فكان رسول الله صل الله عليه وسلم "وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ".
• وأما الثاني : فهو "الاستغفار". "وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" ـ "فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا".
■ فلا تترك الاستغفار أبداً.
عبدالله علي سنقو.
■ من مدونات الشيخ علي الطنطاوي : العالم العجيب.
■ من مدونات الدكتور فاضل السامرائي : الشغل والإلهاء.
■ وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون.
◄ كان في الأرض أمانان من عذاب الله، رُفع الأول وبقى الثاني !
• فأما الأول : فكان رسول الله صل الله عليه وسلم "وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ".
• وأما الثاني : فهو "الاستغفار". "وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" ـ "فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا".
■ فلا تترك الاستغفار أبداً.

■ من مدونات الشيخ علي الطنطاوي : العالم العجيب.
■ من مدونات الدكتور فاضل السامرائي : الشغل والإلهاء.
■ وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون.