وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون.
◄ كان في الأرض أمانان من عذاب الله، رُفع الأول وبقى الثاني !
• فأما الأول : فكان رسول الله صل الله عليه وسلم "وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ".
• وأما الثاني : فهو "الاستغفار". "وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" ـ "فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا".
■ فلا تترك الاستغفار أبداً.