من أحدث المقالات المضافة في القسم.

اسمُ الكاتب : محمد أحمد الأكوع.
عدد المشاهدات : ﴿4900﴾.
عدد المشـاركات : ﴿56﴾.

بسم الله الرحمن الرحيم

في السنوات الأخيرة أصبح الكثير يشتكي أن العيد لم يعد له تلك السعادة والبهجة التي نذكرها ونحن صغاراً، وأصبح البعض يبحث عن أساليب ليشعر بالسعادة والبهجة في هذه الأيام، ومن الناس من لا يهمه شعر بالسعادة بالحلال أو بالحرام، ومن الناس من يتحرى الأساليب المباحة شرعاً.

ومن هذا الباب؛ جال في خاطري جملة من المقترحات والتجارب السابقة وأحببت أن أنشرها وأدعو الجميع للمساهمة والمشاركة بكل ما يمتلكون من أساليب وتجارب ومقترحات لنشر الابتسامة في العيد على شفاههم وشفاه الآخرين.
• الأقارب.
• الجيران.
• الأصدقاء.
• المغتربون بيننا.
• المنومون في المستشفيات.
• دور رعاية الأيتام والمسنين ودور الملاحظة والسجون.
• إسكانات العمالة الوافدة (بغض النضر عن ديانتهم).

■ تنبيه مهم : لابد من التنسيق والاستئذان المسبق وبشكل مؤدب ولطيف.
■ تنبيه مهم : لا تقلبها عليهم محاضرات ومواعظ وكلمات، نحن في عيد ومعايدة وأنس وفرح.
|| محمد أحمد الأكوع : عضو منهل الثقافة التربوية.

التسلسل الزمني: 1440/12/01 (06:01 صباحاً).