د. عادل عمر بصفر.
عدد المشاركات : 43
1444/07/19 (07:10 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿1724﴾﴾
في ثقافة الإحسان : الإلحاد في آيات الله.
◄ الإلحاد : هو الميل عن الحق والعدول عنه فيما يتعلق بأسماء الله تعالى أو بيته الحرام أو بآياته الكرام في دلالتها أو فيمن تنزلت عليه.
قَالَ القُرْطُبِيُّ : الإِلْحَادُ فِي الآيَاتِ : المَيْلُ عَنِ الحَقِّ فِي أَدِلَّةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ الَّتِي تَنَزَّلَ بِهَا الذِّكْرُ الحَكِيمُ، وَهَذَا يَرْجِعُ إِلى الَّذِينَ قَالُوا : (لا تَسْمَعُوا لِهَذَا القُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ)، وَهُمُ الَّذِينَ قَالُوا : لَيْسَ القُرْآنُ مِنْ عِنْدِ اللهِ، أَوْ هُوَ سِحْرٌ أَوْ شِعْرٌ، فَالآيَاتُ : آيَاتُ القُرْآنِ، وَقَالَ مُجَاهِدٌ : يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا، أَيْ عَنْ تِلاوَةِ القُرْآنِ بِالمُكَاءِ وَالتَّصْدِيَةِ وَاللَّغْوِ وَالغِنَاءِ، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : هُوَ تَبْدِيلُ الكَلامِ وَوَضْعُهُ فِي غَيْرِ مَوْضِعِهِ، وَقَالَ السُّدِّيُّ : يُعَانِدُونَ وَيُشَاقُّونَ، وَقَالَ ابْنُ زَيْدٍ : يُشْرِكُونَ وَيُكَذِّبُونَ، وَقَالَ : المَعْنَى مُتَقَارِبٌ، وَقِيلَ : إِنَّ الآيَةَ نَزَلَتْ فِي أَبِي جَهْلٍ، وَمَنْ قَالَ إِنَّ الآيَاتِ : هِيَ المُعْجِزَاتُ فَهَذَا رَاجِعٌ إِلى المَعْنَى الأَوَّلِ، لأَنَّ القُرْآنَ الكَرِيمَ مُعْجِزٌ.
د. عادل عمر بصفر.
الثقافة الإسلامية : العلوم الإسلامية.
الثقافة الإسلامية : ﴿الشرك ــ الكفر ــ الإلحاد﴾.
■ الإلحاد في الشريعة الإسلامية.
■ الإلحاد في الحرم : ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم.
■ في ثقافة الإحسان : الإلحاد في أسمائه تعالى.
■ في ثقافة الإحسان : الإلحاد في آيات الله.
عدد المشاهدات : ﴿﴿1724﴾﴾
في ثقافة الإحسان : الإلحاد في آيات الله.
◄ الإلحاد : هو الميل عن الحق والعدول عنه فيما يتعلق بأسماء الله تعالى أو بيته الحرام أو بآياته الكرام في دلالتها أو فيمن تنزلت عليه.
قَالَ القُرْطُبِيُّ : الإِلْحَادُ فِي الآيَاتِ : المَيْلُ عَنِ الحَقِّ فِي أَدِلَّةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ الَّتِي تَنَزَّلَ بِهَا الذِّكْرُ الحَكِيمُ، وَهَذَا يَرْجِعُ إِلى الَّذِينَ قَالُوا : (لا تَسْمَعُوا لِهَذَا القُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ)، وَهُمُ الَّذِينَ قَالُوا : لَيْسَ القُرْآنُ مِنْ عِنْدِ اللهِ، أَوْ هُوَ سِحْرٌ أَوْ شِعْرٌ، فَالآيَاتُ : آيَاتُ القُرْآنِ، وَقَالَ مُجَاهِدٌ : يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا، أَيْ عَنْ تِلاوَةِ القُرْآنِ بِالمُكَاءِ وَالتَّصْدِيَةِ وَاللَّغْوِ وَالغِنَاءِ، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : هُوَ تَبْدِيلُ الكَلامِ وَوَضْعُهُ فِي غَيْرِ مَوْضِعِهِ، وَقَالَ السُّدِّيُّ : يُعَانِدُونَ وَيُشَاقُّونَ، وَقَالَ ابْنُ زَيْدٍ : يُشْرِكُونَ وَيُكَذِّبُونَ، وَقَالَ : المَعْنَى مُتَقَارِبٌ، وَقِيلَ : إِنَّ الآيَةَ نَزَلَتْ فِي أَبِي جَهْلٍ، وَمَنْ قَالَ إِنَّ الآيَاتِ : هِيَ المُعْجِزَاتُ فَهَذَا رَاجِعٌ إِلى المَعْنَى الأَوَّلِ، لأَنَّ القُرْآنَ الكَرِيمَ مُعْجِزٌ.
د. عادل عمر بصفر.
الثقافة الإسلامية : العلوم الإسلامية.
الثقافة الإسلامية : ﴿الشرك ــ الكفر ــ الإلحاد﴾.
■ الإلحاد في الشريعة الإسلامية.
■ الإلحاد في الحرم : ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم.
■ في ثقافة الإحسان : الإلحاد في أسمائه تعالى.
■ في ثقافة الإحسان : الإلحاد في آيات الله.
◄ الإلحاد : هو الميل عن الحق والعدول عنه فيما يتعلق بأسماء الله تعالى أو بيته الحرام أو بآياته الكرام في دلالتها أو فيمن تنزلت عليه.
قَالَ القُرْطُبِيُّ : الإِلْحَادُ فِي الآيَاتِ : المَيْلُ عَنِ الحَقِّ فِي أَدِلَّةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ الَّتِي تَنَزَّلَ بِهَا الذِّكْرُ الحَكِيمُ، وَهَذَا يَرْجِعُ إِلى الَّذِينَ قَالُوا : (لا تَسْمَعُوا لِهَذَا القُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ)، وَهُمُ الَّذِينَ قَالُوا : لَيْسَ القُرْآنُ مِنْ عِنْدِ اللهِ، أَوْ هُوَ سِحْرٌ أَوْ شِعْرٌ، فَالآيَاتُ : آيَاتُ القُرْآنِ، وَقَالَ مُجَاهِدٌ : يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا، أَيْ عَنْ تِلاوَةِ القُرْآنِ بِالمُكَاءِ وَالتَّصْدِيَةِ وَاللَّغْوِ وَالغِنَاءِ، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : هُوَ تَبْدِيلُ الكَلامِ وَوَضْعُهُ فِي غَيْرِ مَوْضِعِهِ، وَقَالَ السُّدِّيُّ : يُعَانِدُونَ وَيُشَاقُّونَ، وَقَالَ ابْنُ زَيْدٍ : يُشْرِكُونَ وَيُكَذِّبُونَ، وَقَالَ : المَعْنَى مُتَقَارِبٌ، وَقِيلَ : إِنَّ الآيَةَ نَزَلَتْ فِي أَبِي جَهْلٍ، وَمَنْ قَالَ إِنَّ الآيَاتِ : هِيَ المُعْجِزَاتُ فَهَذَا رَاجِعٌ إِلى المَعْنَى الأَوَّلِ، لأَنَّ القُرْآنَ الكَرِيمَ مُعْجِزٌ.



■ الإلحاد في الشريعة الإسلامية.
■ الإلحاد في الحرم : ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم.
■ في ثقافة الإحسان : الإلحاد في أسمائه تعالى.
■ في ثقافة الإحسان : الإلحاد في آيات الله.