×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • قائمة : المُنوَّعات المعرفية «1430».
    • قائمة : المُنوَّعات المعرفية «1435».
    • قائمة محدثة : العلوم المعرفية.
    • فريضة الصوم : صيام يوم عاشوراء.
    • فلسفة التربية : تعريف التربية.
    • في الثقافة التربوية : أدوات التقويم المستمر.
    • خطوات الشيطان في إغواء الإنسان.
    • ﴿03﴾ مصادر : منتدى منهل الثقافة التربوية.
    • ﴿02﴾ أعضاء : منتدى منهل الثقافة التربوية.
    • ﴿01﴾ وثيقة : منتدى منهل الثقافة التربوية.

    الرئيسية.

    ■ 15- قسم : الثقافة الخاصة.

    فيصل مساعد السويهري
    فيصل مساعد السويهري.
    إجمالي المشاركات : ﴿19﴾.
    1437/01/01 (06:01 صباحاً).

    قراءة القرآن الكريم تسهم في معالجة أمراض التخاطب.

    ■ الصحة العقلية : قراءة القرآن الكريم تسهم في معالجة أمراض التخاطب.
    ● أكدت الدكتورة وفاء وافى أستاذ أمراض التخاطب بطب عين شمس أن القرآن كشف طريقة جديدة لمعالجة الأطفال، الذين تتأخر عملية النطق عندهم، حيث أوضحت الآية الكريمة من سورة "طه"، والتي يتوجه فيها سيدنا موسى بالدعاء للمولى عز وجل فيقول: "قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (25) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي (27) يَفْقَهُوا قَوْلِي (28)".
    وقالت إن اللسان به العديد من العقد يجب أن تحل حتى ينطق اللسان بالكلام وأن ربط القرآن بين شرح الصدر وتيسير الأمر، وعملية النطق قد قمت بتطبيقها على الأطفال متأخري النطق، حيث قمت باستخدام هذه الآية بوضعها على الكمبيوتر حتى يتمكن الأطفال من تكرارها، وأدت إلى شفاء عدد كبير من الأطفال، وأشارت إلى أهمية أن تقوم الأمهات بتعليم الأطفال حديثي الولادة كلمات خفيفة متعلقة بالدين مثل أحد، الله، الإسلام.
    وأثبتت الدراسات التي قدمها مجموعة كبيرة من الأطباء المتخصصين في مجال التخاطب أن أغلبية الأطفال الذين يرددون هذه الكلمات منذ الصغر لا يحدث لهم صعوبات في التخاطب، وينطقون بالكلام مبكراً، كما طالبت الأمهات بمداومة الحديث مع الأطفال عقب مرور فترة الولادة ومحاولة دراسة القرآن من خلال "الكاسيت" وشاشات الحاسب الآلي.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.