علي أحمد باهيثم.
عدد المشاركات : 24
1430/04/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿4385﴾﴾
في ثقافة الأخلاق : إلى متى ؟ سؤال يطرح نفسه !
◄ ما زالت تصيبني تلك المشاعر الإنسانية المُسماة بالدهشة، مازال يتملكني ذلك الإحساس المُسمى بالحيرة.
ماذا حدث للعالم وللمجتمع في هذا الزمن ؟
هل يتغير الإنسان أم أن الظروف تتغير ؟
هل البعض قادر على أداء دور تمثيلي ناجح لشخصية زائفة ؟
هل الأقنعة هي المطلوبة في هذا الزمان ؟
وتعتمد قدرة نجاح الإنسان على لصق القناع لأطول فترة ممكنة !
أين ذهبت القيم والأخلاق النبيلة ؟
تربينا منذ نعومة أظافرنا على فكرة رومانسية جميلة، إنه يجب على الإنسان أن يُحافظ على : نقاء وصفاء وبراءة الطفولة.
تعلمنا أن : الكذب عيب والسرقة حرام والخيانة جريمة.
وتعلمنا أن : الفتنة أشد من القتل، تعلمنا و تعلمنا.
ماذا حدث بين ما تعلمناه وما نراه الآن ؟
ما كل هذه النظريات التي تملآ مجتمعاتنا مثل نظرية التغير والتبديل والتمثيل والبقاء للأسوأ ؟
لماذا كل هذا الأسى الذي يملأ هذا الزمن ؟
يا هل ترى متى يحين سقوط الأقنعة ؟ أم لا زالت هناك أدور تستمر وتستمر وتستمر ؟
متى سينجلي هذا الضباب ؟ ويحين بزوغ فجر التغيير ويظل هناك أمل كبير وكبير في التغيير للأفضل.
عدد المشاهدات : ﴿﴿4385﴾﴾
في ثقافة الأخلاق : إلى متى ؟ سؤال يطرح نفسه !
◄ ما زالت تصيبني تلك المشاعر الإنسانية المُسماة بالدهشة، مازال يتملكني ذلك الإحساس المُسمى بالحيرة.
ماذا حدث للعالم وللمجتمع في هذا الزمن ؟
هل يتغير الإنسان أم أن الظروف تتغير ؟
هل البعض قادر على أداء دور تمثيلي ناجح لشخصية زائفة ؟
هل الأقنعة هي المطلوبة في هذا الزمان ؟
وتعتمد قدرة نجاح الإنسان على لصق القناع لأطول فترة ممكنة !
أين ذهبت القيم والأخلاق النبيلة ؟
تربينا منذ نعومة أظافرنا على فكرة رومانسية جميلة، إنه يجب على الإنسان أن يُحافظ على : نقاء وصفاء وبراءة الطفولة.
تعلمنا أن : الكذب عيب والسرقة حرام والخيانة جريمة.
وتعلمنا أن : الفتنة أشد من القتل، تعلمنا و تعلمنا.
ماذا حدث بين ما تعلمناه وما نراه الآن ؟
ما كل هذه النظريات التي تملآ مجتمعاتنا مثل نظرية التغير والتبديل والتمثيل والبقاء للأسوأ ؟
لماذا كل هذا الأسى الذي يملأ هذا الزمن ؟
يا هل ترى متى يحين سقوط الأقنعة ؟ أم لا زالت هناك أدور تستمر وتستمر وتستمر ؟
متى سينجلي هذا الضباب ؟ ويحين بزوغ فجر التغيير ويظل هناك أمل كبير وكبير في التغيير للأفضل.
◄ ما زالت تصيبني تلك المشاعر الإنسانية المُسماة بالدهشة، مازال يتملكني ذلك الإحساس المُسمى بالحيرة.
ماذا حدث للعالم وللمجتمع في هذا الزمن ؟
هل يتغير الإنسان أم أن الظروف تتغير ؟
هل البعض قادر على أداء دور تمثيلي ناجح لشخصية زائفة ؟
هل الأقنعة هي المطلوبة في هذا الزمان ؟
وتعتمد قدرة نجاح الإنسان على لصق القناع لأطول فترة ممكنة !
أين ذهبت القيم والأخلاق النبيلة ؟
تربينا منذ نعومة أظافرنا على فكرة رومانسية جميلة، إنه يجب على الإنسان أن يُحافظ على : نقاء وصفاء وبراءة الطفولة.
تعلمنا أن : الكذب عيب والسرقة حرام والخيانة جريمة.
وتعلمنا أن : الفتنة أشد من القتل، تعلمنا و تعلمنا.
ماذا حدث بين ما تعلمناه وما نراه الآن ؟
ما كل هذه النظريات التي تملآ مجتمعاتنا مثل نظرية التغير والتبديل والتمثيل والبقاء للأسوأ ؟
لماذا كل هذا الأسى الذي يملأ هذا الزمن ؟
يا هل ترى متى يحين سقوط الأقنعة ؟ أم لا زالت هناك أدور تستمر وتستمر وتستمر ؟
متى سينجلي هذا الضباب ؟ ويحين بزوغ فجر التغيير ويظل هناك أمل كبير وكبير في التغيير للأفضل.