
اسمُ الكاتب : إبراهيم علي سراج الدين.
عدد المشاهدات : ﴿10297﴾.
عدد المشـاركات : ﴿41﴾.
بسم الله الرحمن الرحيم
◄ عن عبدالله بن عمرو قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر) (رواه أبو داود وقال الألباني : صحيح).
■ الفوائد التربوية :
1- فيه الأمر بالصلاة ومثله سائر العبادات منذ الصغر، تعويداً للطفل وتهيئته لفعل العبادات وتمريناً له.
2- فيه أن الأمر بالعبادات على وجه الوجوب والحث عليها للأطفال يكون من سن السابعة.
3- فيه أن أيّ أمر يريده المربي للطفل عمله والتحلي به أو التخلق به يسبقه بالأمر.
4- فيه أن الضرب آخر العلاج.
5- فيه أن أساليب التربية تتفاوت بتفاوت السن.
6- فيه الحث على الصبر في الأمر وعدم الفتور، والاستمرار على الأمر، فمن سن السابعة إلى العاشرة ثلاث سنين كما في الحديث.
7- فيه أن من سن السابعة إلى العاشرة أبداً لا يكون فيه الضرب، فإن الصلاة من أعظم ما أمر الله من العبادات، ولم يكن الضرب إلا في العاشرة.
8- فيه حسن التربية والحكمة فيها.
9- فيه أن فائدة الضرب بعد طول الأمر أبلغ في الزجر.
10- فيه التنبيه على وجوب الأمر من قبل الولي أو المربي.
11- فيه الحكمة البالغة لهذا الدين وشموليته واهتمامه بالفرد منذ طفولته.
12- فيه الرد على المتأثرين بالغرب الذين ينكرون الضرب مطلقاً ويقولون بأنه وسيلة فاشلة.
13- وفيه أن الضرب وسيلة ناجحة إذا كانت بالضوابط الشرعية.
14- فيه أن التقيّد بهذا الأمر هو السنة وخلافه خلاف السنة.
15- فيه أيضاً أن ما قبل العاشرة الأمر والتوجيه فيه أبلغ في التربية.
|| إبراهيم علي سراج الدين : عضو منهل الثقافة التربوية.
■ الفوائد التربوية :
1- فيه الأمر بالصلاة ومثله سائر العبادات منذ الصغر، تعويداً للطفل وتهيئته لفعل العبادات وتمريناً له.
2- فيه أن الأمر بالعبادات على وجه الوجوب والحث عليها للأطفال يكون من سن السابعة.
3- فيه أن أيّ أمر يريده المربي للطفل عمله والتحلي به أو التخلق به يسبقه بالأمر.
4- فيه أن الضرب آخر العلاج.
5- فيه أن أساليب التربية تتفاوت بتفاوت السن.
6- فيه الحث على الصبر في الأمر وعدم الفتور، والاستمرار على الأمر، فمن سن السابعة إلى العاشرة ثلاث سنين كما في الحديث.
7- فيه أن من سن السابعة إلى العاشرة أبداً لا يكون فيه الضرب، فإن الصلاة من أعظم ما أمر الله من العبادات، ولم يكن الضرب إلا في العاشرة.
8- فيه حسن التربية والحكمة فيها.
9- فيه أن فائدة الضرب بعد طول الأمر أبلغ في الزجر.
10- فيه التنبيه على وجوب الأمر من قبل الولي أو المربي.
11- فيه الحكمة البالغة لهذا الدين وشموليته واهتمامه بالفرد منذ طفولته.
12- فيه الرد على المتأثرين بالغرب الذين ينكرون الضرب مطلقاً ويقولون بأنه وسيلة فاشلة.
13- وفيه أن الضرب وسيلة ناجحة إذا كانت بالضوابط الشرعية.
14- فيه أن التقيّد بهذا الأمر هو السنة وخلافه خلاف السنة.
15- فيه أيضاً أن ما قبل العاشرة الأمر والتوجيه فيه أبلغ في التربية.
|| إبراهيم علي سراج الدين : عضو منهل الثقافة التربوية.