×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • الثقافة الإعلامية : الملكية الفكرية
    • الثقافة الإعلامية : قائمة المشاركات الآحاد.
    • الثقافة الشعرية : المشاركات ﴿1442-1443﴾.
    • الثقافة الشعرية : المشاركات ﴿1440-1441﴾.
    • الثقافة الشعرية : المشاركات ﴿1438-1439﴾.
    • الثقافة الشعرية : المشاركات ﴿1436-1437﴾.
    • في الثقافة العامة : مقاربة «3».
    • المُنوَّعات الثقافية «4» : مُلخَّصات الأوراق البحثية.
    • مجدليات : رعشة روح.
    • مراحل تنظيم اكتشاف ورعاية الموهوبين.

    الرئيسية.

    ■ 20- قسم : الثقافة العلميّة.

    عبدالله يوسف النافع
    عبدالله يوسف النافع.
    إجمالي المشاركات : ﴿112﴾.
    1442/01/01 (06:01 صباحاً).

    قال يا ويلتا أَعجزتُ أنْ أكون مِثل هذا الغراب : تأملات.

    ■ من التأملات في قوله تعالى: قال يا ويلتا أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب.. أقسى لحظات الندم: أن تجد نفسك أقل من طائر، لأنك اتبعت الهوى والغضب!
    الندم بعد الوقوع في الخطأ أشد مرارة.. خاصة في القتل! وأي قتل؟! قتل الأخ!

    ■ اللهم لا تجعلنا أقلّ من غرابٍ عرف كيف يواري سوءة أخيه.. ونحن نعجز عن ستر ذنوبنا بالتوبة.

    ■ قال سبحانه وتعالى في سورة المائدة:
    فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ ۚ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَٰذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي ۖ فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ (31).

    ■ تفسير : السعدي.
    {فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ} أي: يثيرها ليدفن غرابا آخر ميتا. {لِيُرِيَهُ} بذلك {كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ} أي: بدنه، لأن بدن الميت يكون عورة {فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ} وهكذا عاقبة المعاصي الندامة والخسارة.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.