×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • ريادة الأعمال في المملكةِ العربيةِ السعوديةِ : فرص وتحديات نحو النمو.
    • تَحقِيق المخطوطات : الخطوات - الشروطُ والأهمية - القواعدُ والمناهج.
    • تاج الحضارة : المفهوم ــ الواقع ــ الإشكالية «2» - تأملات.
    • الاتجاهات النفسية الاجتماعية «3» ــ بحث علمي.
    • تاج الحضارة : المفهوم ــ الواقع ــ الإشكالية «1» - تأملات.
    • الأدب الإسلامي : (الأسس والقيم والمعايير) ــ محاضرة علمية.
    • فيلسوف بدون فلسفة ــ محاضرة علمية.
    • الإبداع (الماهية والمعوقات في عالمنا العربي) ــ محاضرة علمية.
    • قال يا ويلتا أَعجزتُ أنْ أكون مِثل هذا الغراب : تأملات.
    • ستة سيجما : (التعريف ــ النشأة) العلاقة بالجودة.

    الرئيسية.

    ■ 15- قسم : الثقافة الخاصة.

    خالد صابر خان
    خالد صابر خان.
    إجمالي المشاركات : ﴿125﴾.
    1435/01/01 (06:01 صباحاً).

    الانضباط أساس النجاح والتألق.

    ■ الانضباط أساس النجاح والتألق في أي أمر من أمور حياتنا العلمية والعملية، فالدول المتقدمة لم تصل إلى ما وصلت إليه إلا بالانضباط في العمل. فالانضباط في الدين مثلاً يؤدي إلى سعادة الفرد في الدنيا والآخرة، وكذلك الانضباط في الدراسة يؤدي إلى النجاح المضطرد. والموظف المنضبط في عمله تكون إنتاجيته أعلى من الموظف المتهاون وبالتالي يرتقي هذا الموظف المنضبط في وظيفته سريعاً، وكذلك المعلم المنضبط في عمله ودوامه وتدريسه تجده مبدعاً في مجاله محبوباً من مديره ومن طلابه الأمر الذي ينعكس في سلوكياته وسلوكيات طلابه.
    والانضباط في التصرفات والتعامل مع الآخرين أمر مطلوب لأنه يزيد من رصيد محبة الآخرين للشخص المنضبط.
    وإذا أردنا جيلاً منضبطاً يجب أن نمارس الانضباط يومياً أمام أبنائنا ونترجمه إلى سلوك فعلي لكي نكون قدوة حسنة أمامهم ويكون هذا الانضباط ديدنهم في حياتهم وهذا لا يتأتى إلا بتضافر الجهود بين الأب والأم من جهة وبين البيت والمدرسة من جهة أخرى. يجب أن نغرس في أبنائنا الانضباط في كل شيئ وليكن شعارنا في ذلك معاً بالانضباط تحقق النجاح.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.