علي فرحة الغامدي.
عدد المشاركات : 20
1438/03/15 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿18273﴾﴾
إدارة الصف الدراسي : مهارات التعامل مع الطلاب.
◄ مهارات التعامل مع الطلاب.
1) خصائص النمو :
تعريفها : هي تغيرات عضوية ومعرفية ووجدانية واجتماعية تؤدي لاكتمال نمو الفرد ونضج شخصيته.
• أنواعها :
1- الجسمي.
2- العقلي.
3- الانفعالي.
4- الاجتماعي.
2) الفروق الفردية :
تعريفها : هي الانحرافات الفردية عن متوسط المجموعة في الصفات المختلفة.
• أنواعها :
1- فروق في النوع.
2- فروق في الدرجة.
• مجالاتها :
1- معدلات النمو.
2- السن والخبرة.
3- القدرات والاستعدادات.
4- الفروق في التحصيل المدرسي.
• مهارات إدارة الدرس :
1· التعزيز.
2· الدافعية.
3· الأسئلة الصفية وتوجيهها.
4· المثيرات.
5· التحرك داخل الصف.
6· التهيئة للدرس.
7· التقييم الذاتي.
8· غلق الدرس.
1) الدافعية :
تعريفها : هي حاله داخلية في الفرد تستثير سلوكه وتعمل على استمرار هذا السلوك وتوجيهه نحو تحقيق هدف معين.
• وظيفة الدافعية :
أ ـ تحرير الطاقة الانفعالية في الفرد والتي تثير نشاطا معينا لديه.
ب ـ تجعل الطالب يستجيب لموقف معين ويهمل المواقف الأخرى.
ت ـ تجعل الطالب يوجه نشاطه وجهة معينه حتى يشبع الحاجة الناشئة عنده ويزيل التوتر الكامن لديه أي حتى يصل لأهدافه.
• أنواع الدوافع : عقليه.
1) الحاجة للإثارة.
2) الحاجة للفهم.
3) الإنجاز.
4) الحاجة للعب بالأشياء ومعالجتها وإجراء التغيرات عليها.
• نفسيه واجتماعية :
1. الانتماء.
2. الحاجة للاستقلال.
3. الحاجة للسيطرة.
4. الحاجة للمساعدة.
5. الحاجة للتمجيد.
6. الحاجة للاستعراض.
7- الحاجة للنشاط.
2) التعزيز :
تعريفه : إثابة السلوك المرغوب فيه فورا.
• أهميته :
1) يزيد من المشاركة.
2) يحافظ على النظام.
• شروطه :
1) أن يكون فوريا.
2) متنوعا.
3) مراعيا للفروق الفردية.
4) مراعيا للأسلوب الأفضل.
5) ألا يكون مفتعلا
6) متناسبا مع نوع الاستجابة·
• أنواعه :
1) معززات لفظية.
2) معززات غير لفظية.
3) المثيرات :
تعريفها : جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم بهدف الاستحواذ على انتباه الطلاب في أثناء سير الدرس عن طريق التغيير المقصود في أساليب عرض الدرس.
• أهميتها :
1) تركيز الانتباه.
2) التأكيد على النقاط الهامة.
• أساليبها :
1) التنويع الحركي.
2) التركيز.
3) تحويل التفاعل.
4) الصمت.
5) التنويع في استخدام الحواس.
4) الأسئلة الصفية :
6 أنواعها.
1) أسئلة تعليمية :
1- تستعمل خلال عملية التعليم لزيادة التعلم وتقدمه.
2- تقود المعلم لاكتشاف المبادئ والقوانين ذات التطبيقات العامة.
3- يمكن أن تختلف من طالب لآخر.
4- تراعي الفروق الفردية بين الطلاب.
5- تساعد المعلم على تشخيص أخطاء الطلاب ومحاولة علاج الضعف فيهم.
6- لا تسبب قلقا للطلاب في معظم الأحوال.
7- غير مقنعة.
2) الأسئلة الاختيارية :
1- تستعمل في نهاية عمليه التعليم لقياس مدى ما تحقق من أهداف.
2- ترمي إلى التحقق من تعلم الطلاب للحقائق والمبادئ.
3- تتخذ صيغة موحدة لجميع الطلاب.
4- يستفاد منها في التعرف على حاجات الطلاب.
5- يستخدمها المعلم في الحكم على مستوى الطلاب.
6- تسبب قلقا لدى معظم الطلاب يسمى قلق الاختبار.
7- تعطى للطلاب بصورة مقننة.
• صياغتها :
1· لا تقتصر مهارات الأسئلة الصفية على حسن صياغة الأسئلة والتنويع في مستوياتها الفكرية بل تعتمد أيضا على المهارة في إلقاء وتوجيه الأسئلة.
2· فنجد أن بناء السؤال وحسن صياغته يعتبر من أهم عناصر التدريس الجيد لان صياغة السؤال من أهم العوامل المؤثرة في الإجابة عليه فقد يكون السؤال مهما وهادفا فإذا صيغ بطريقة غير مناسبة فلن نتمكن من تحقيق الهدف من السؤال.
3· ويمكن اعتبار مهارات إلقاء الأسئلة وتوجيهها من المهارات الأساسية والمهمة في تنفيذ عملية التدريس.
4· فقد يكون السؤال قد تمت صياغته بطريقة مميزة تثير التفكير ولكن بسبب افتقار المعلم لأساليب توجيه الأسئلة تكون إجابات الطلاب ليست على الوجه المطلوب.
• أسئلة يجب تجنبها، الأسئلة المحيرة :
غالبا ما يجد المعلم السؤال ليس كافيا بالتحديد لاستنباط الاستجابة المرغوبة ولذلك يترك السؤال الأصلي ويسأل سؤالا آخر قبل إعطاء الفرصة للإجابة على السؤال الأصلي، وعندما يحدث ذلك فأن الطلاب الذين فهموا السؤال الأصلي قد يترددون أو يتباطؤون في الإجابة لأنهم غير متأكدين من فهمهم للسؤال الأول وبذلك يكون المعلم قد شوش عليهم.
• مثال 1 :
ما هي الطريقة التي سنستخدمها لحل هذا التمرين ؟ وأي الطرق تجعل حلنا ممتازا ؟
هنا إذا كان الطالب يعرف الإجابة والطريقة التي تستخدم لحل التمرين فأنه قد يتجنب الإجابة عن السؤال لأنه غير متأكد من الجزء التالي منه.
● الطريقة الحسنة لصياغة مثل هذا السؤال هي :
♦ ما الطريقة التي سوف تستخدمها لحل هذا السؤال يا محمد ؟
♦ ثم يتوقف قليلا ؟
♦ هل هذه هي أكثر الطرق المناسبة لحل هذا التمرين ؟
♦ ثم يتوقف قليلا؟
♦ أجب يا فهد ؟
• مثال 2 :
أي المثلثين متطابقان ؟ وأيضا عين الزاوية المشتركة ؟
قد يكون الطلاب مستعدين للإجابة عن الجزء الأول ولكنهم سيترددون عند سماع الجزء الثاني لان البحث عن الزاوية المشتركة سوف يتطلب مزيدا من التفكير .
ويمكن أن يصاغ السؤال السابق على النحو التالي :
أي المثلثين المشتركين في زاوية متطابقان ؟
● الأسئلة المركبة.
وهي التي تتضمن عددا من الأسئلة ضمن السؤال الواحد ويتكون السؤال المركب من سؤالين مرتبطين ومتصلين في سؤال بدون السماح لإجابة الطالب حتى يسأل عن جزئي السؤال.
• مثال 1 :
أي المثلثين يجب أن نثبت انهما متطابقان ؟ وكيف يساعد ذلك في إثبات أن أب // جـ د ؟
فبالرغم من أن الطالب قد يعرف المثلثين اللذين نحتاج أنهما متطابقان فأنه قد لا يعرف أن المثلثين المتطابقين سيساعدان في إثبات أن أ ب // جـ د، ويمكن أن يصاغ السؤال السابق هكذا، أي : المثلثين يحب أن نثبت أنهما متطابقين ؟ ثم نوقف مصطفى.
كيف أن تطابق المثلثين يمكننا من إثبات أن أب // جـ د (علي).
• مثال 2 :
ما مميز المعادلة س2 6س 5 = 0 و ما أنواع جذورها ؟
يمكن أن يصاغ السؤال السابق في سؤالين منفصلين يمكن إجابتهما من قبل الطالب :
♦ ما مميز المعادلة س2-6س 5 = صفر يوقف (صالح).
♦ بالاعتماد على قيمة المميز ما نوع جذري المعادلة يوقف (ياسر).
● الأسئلة الناقصة :
إن استخدام السؤال الناقص يعتبر تبديدا وضياعا للوقت وشيئا غير ضروري .
مثال 1 :
♦ ماذا عن هاتين الزاويتين ؟
♦ بعض المعلمين لديهم عادة التفكير بصوت عال فقد ينظرون إلى زوج من الزوايا ويفكرون في كيفية السؤال عنها.
ولكن يمكن أن يصاغ كما يلي :
♦ مثلا : ما العلاقة بينهما ؟
♦ أيهما اكبر في القياس ؟
ويعتبر ظهور الفظ التفكير حول سؤال ليس له جواب.
● أسئلة التخمين :
أن أسئلة التخمين أو الأسئلة التي يجاب عنها بـ (نعم) أو (لا) تعتبر ذات قيمة تربوية قليلة وتقلل من العناية يمكن تحويل أسئلة التخمين إلى أسئلة تحتاج إلى تفكير جيد.
• مثال 1 :
هل أب عمودي على ج د ؟
الطالب الذي يحاول الإجابة عن مثل هذا السؤال يخاطر وفرصته في الإجابة الصحيحة في حدود 50%.
ففي مثل هذا السؤال السابق يجب توضيح الشكل المرتبط به لأنه يساعد كثيرا. ويمكن أن يصاغ السؤال هكذا ما العلاقة بين أب، ج د توقف (خالد).
• مثال 2 :
هل المثلث أ ب ج متساوي الساقين ؟
لماذا يسأل هذا السؤال إذا لم يكن المثلث متساوي الساقين حقيقة ؟
ويمكن إعادة السؤال هكذا ما نوع المثلث أ ب ج ؟ توقف (حمد).
● الأسئلة الغامضة :
وهي التي لا يتضح الغرض منها فتسبب إرباكا للطالب.
• مثال 1 :
كيف يختلف قانون الجيب عن قانون جيب التمام ؟
المشكلة في هذا السؤال أنه يمكن إعطاء عديد من الإجابات الصحيحة له وسبب الغموض في الذي يحدث في مثل هذا السؤال هو أن المقام لم يوضح موضع الاختلاف أهو في الصيغة أم في التطبيق. أم في الاستنتاج ؟ وهكذا
ويمكن إعادة صياغة السؤال السابق هكذا قي أي الحالات يمكن استخدام قانون جيب التمام ؟ وفي أيهما يمكن استخدام قانون الجيب ؟
• مثال 2 :
ما العلاقة بين مساحة الدائرة ومحيطها ؟
وهذا السؤال له عدة إجابات صحيحة، فهل المقصود العلاقة العددية أم العلاقة الفيزيائية ؟ أم علاقة أخرى.
ويمكن أن يصاغ كما يلي : ما النسبة العددية بين مساحة الدائرة ومحيطها ؟
● أسئلة الإجابة الجماعية :
بالرغم من أن السؤال الذي يستدعي إجابة جماعية قد يكون جيدا ولكن نرى أن قيمته التربوية قليلة، لأنه عندما يجيب الفصل بصورة جماعية على سؤال لا يمكن للمعلم من تحديد الطلاب الذين أجابوا إجابة صحيحة أو إجابة خاطئة وأيهم الذي لم يجب مطلقا.
• مثال 3 :
ما نوع الشكل الرباعي يا جماعة (يا شباب) ؟
● أسئلة الضرب بالسوط (السريعة) :
عادة ما يأتي السؤال بالسوط من غير إعداد وتخطيط من قبل المعلم إنما يأتي عندما يريد المعلم صنع السؤال على عبارة جاءت في سياق الحديث.
• مثال 1 :
ميل هذا المستقيم هو ماذا ؟
• مثال 2 :
لدينا الآن أب / ج د بسبب أي نظريه
● الأسئلة الموحية بالإجابة :
في هذا النوع من الأسئلة قد يتضمن السؤال الإجابة أو يرشد إليها وهذا النوع من الأسئلة لا يثير تفكير الطالب.
• مثال 1 :
ألم تقل أن المثلث أ ب ج متساوي الأضلاع ؟
ويمكن إعادة صياغته ما نوع المثلث أ ب ج ؟
• مثال 2 :
العدد 7 أحد عوامل العدد 35 أليس كذلك ؟
ويمكن صياغة السؤال ما عوامل العدد 35 (توقف هشام).
● الأسئلة التي تتمركز حول المعلم :
• مثال 1 :
أعطني مجموعة حل المعادلة : 3 س 5 = 2، والأفضل أعطنا مجموعة حل المعادلة 3س - 5 = 2 (توقف حازم).
• مثال 2 :
ماذا علي أن افعل بعد ذلك لحل هذه المسألة ؟
والأفضل ماذا يجب علينا عمله بعد ذلك لحل المسألة (توقف عمر).
5) التهيئة للدرس :
تعريفه : كل ما يقوله المعلم أو يفعله بقصد أعداد الطلاب للدرس الجديد بحيث يكونوا في حاله ذهنية أو انفعالية وجسمية قوامها التلقي والقبول.
• أهدافها :
1- تركيز انتباه الطلاب على المادة العلمية الجديدة.
2- وضع إطار مرجعي لتنظيم الأفكار والمعلومات.
3- توفير الاستمرارية في العملية التعليمية.
• أنواعها :
1- تهيئة توجيهيه.
2- تهيئة انتقالية.
3- تهيئة تقويمية.
6) تحركات المعلم داخل الصف :
يستخدم المعلم عدة تحركات خلال العملية التعليمية، وتحرك المعلم هو فعل أو سلوك هادف يقوم به من أجل تحقيق أهداف تعليمية محدده وقد يكون تحرك المعلم هو طرح سؤال أو عدة أسئلة على الطلبة يستثيرهم ويوجه اهتمامهم نحو مسألة معينه وقد يكون أجابه عن أسئلة الطلبة وقد يكون عرضا لفكرة معينه أو شرحا لها وقد يكون إعطاء الطلبة معلومات جديدة.
ولا بد أن تكون تحــركات المعـلم داخل الفصل محدودة ومبرمجة ومخطط لها خوفا من العشوائية والتخبط وعندما يستخدم المعلم عدة تحركات متسلسلة ومتناسبة عشوائيا أو مقصودا فأننا نسمي مجموعة تلك التحركات (استراتيجية تدريس) وتوجد عدة أنواع من تحركات المعلم الشائعة منها :
1- تحركات الإلقاء.
وهي قيام المعلم بإلقاء معلومات حول موضوع أو فكرة معينه وبذلك يكون المعلم هو المرسل والمتعلم وهو المستقبل للمعلومات وبذلك يكون المعلم هو محور هذا النوع من التحركات.
2- تحركات العرض :
وهي قيام المعلم بعرض نماذج مجسمة أو رسومات أو أشكال توضيحية أو إحصائيات أو أي معلومات بقصد توضيح فكره معينه في الدرس والاعتماد هنا يكون حاسة البصر ويكون المعلم هو محدد هذا النوع من التحركات.
3- تحركات النقاش :
وهي قيام المعلم بتوجيه أسئلة للطلبة لاستثارتهم وخلق جو من الحوار والنقاش بين المعلم والطلبة حول كيفية حل المشاركة أو المسالة موضوع الأسئلة المطروحة.
4- تحركات الاستقصاء :
وهي قيام المعلم بتوجيه الطالب إلى استقصاء الحقائق واكتشاف العلاقات وملاحظتها بين الأشياء أو للحصول على بيانات معينه أو لمحاولة حل مشكله ما ومحور هذا النوع هو الطالب.
5- تحركات التدريب :
وهي قيام المعلم بإعطاء الطالب عددا من التمارين والتطبيقات والتدريبات والأنشطة المتنوعة بقصد تدريبه على الحل واكتساب المهارات المختلفة والخبرات المطلوبة في تعلم التصميمات والخوارزميات وحل المسألة الرياضية.
6- تحركات إدارة الصف :
وهي قيام المعلم ببعض الأمور مثل استخدام ألفاظ أو كلمات أو استخدام إشارات وحركات بقصد ضبط الصف وتنظيمه لخلق بيئة دراسية مناسبة وجو دراسي مناسب للتعليم وهنا مجموعة من المبادئ العامة التي تنير الطريق أمام المعلم في تحديد ورسم أسلوبه واستراتيجية التدريس ومن هذه المبادئ :
1) مبدأ التدرج من السهل إلى الصعب (مراعاة التسلسل المنطقي للمادة).
2) مبدأ التدرج من المعلوم إلى المجهول (الانطلاق من المعلوم والمعروف لدى الطلبة على المجهول).
3) مبدأ التدرج من المحسوس إلى المجرد (مراعاة التسلسل النفسي للمادة وترتيب المادة العلمية والأنشطة المصاحبة لها بطريق تراعي مستوى المتعلم المعرفي والإدراكي).
4) مبدأ التدرج من الخاص إلى العام وبالعكس (التدرج من الخصوصيات مثل الأمثلة والنماذج إلى العموميات مثل القوانين والقواعد).
5) مبدأ التدرج من الجزء إلى الكل وبالعكس (التدرج من الجزء إلى الكل يبدأ مفهوم أولى جزئي وتعمق وتطور خواص للحصول على مفهوم عام والتدرج من الكل إلى الجزء الذي يبدأ بمفهوم كلي وتدريس المفاهيم الأخرى كأجزاء أو حالات خاصة).
6) مبدأ النشاط والحركة (استخدام الوسائل التعليمية والحواس الملموسة في عملية التعليم).
7) مبدأ التغيرات الإدراكية (مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين بحيث يقوم بنفس المفهوم أو العلاقة بمستويات وطرق مختلفة تلائم قدرات الطلبة المختلفة).
ولا بد من الإشارة إلى انه لا يوجد أسلوب مثالي للتدريس ولكن توجد مميزات عامه لأسلوب التدريس الجيد منها :
1- يراعي الطالب مراحل نموه وميوله.
2- يستند إلى نظريات التعلم.
3- يراعي خصائص النمو للمتعلمين الجسمية والعقلية.
4- يراعي الأهداف التربوية.
5- يراعي الفروق الفردية بين المتعلمين.
6- يراعي طبيعة مواضيع المادة الدراسية.
7) مهارة غلق الدرس :
هي تلك الأقوال والأفعال التي تصدر عن العلم بقصد إنهاء عرض الدرس ويجب أن يتوفر فيها بعض الشروط التالية :
1- جذب انتباه الطالب وتوجيههم لنهاية الدرس.
2- مساعدة الطلاب على تنظيم المعلومات.
3- إبراز النقاط الهامة في الدرس وتأكيدها.
الثقافة الإدارية : الإدارة الصفية ــ بحث علمي.
عدد المشاهدات : ﴿﴿18273﴾﴾
إدارة الصف الدراسي : مهارات التعامل مع الطلاب.
◄ مهارات التعامل مع الطلاب.
1) خصائص النمو :
تعريفها : هي تغيرات عضوية ومعرفية ووجدانية واجتماعية تؤدي لاكتمال نمو الفرد ونضج شخصيته.
• أنواعها :
1- الجسمي.
2- العقلي.
3- الانفعالي.
4- الاجتماعي.
2) الفروق الفردية :
تعريفها : هي الانحرافات الفردية عن متوسط المجموعة في الصفات المختلفة.
• أنواعها :
1- فروق في النوع.
2- فروق في الدرجة.
• مجالاتها :
1- معدلات النمو.
2- السن والخبرة.
3- القدرات والاستعدادات.
4- الفروق في التحصيل المدرسي.
• مهارات إدارة الدرس :
1· التعزيز.
2· الدافعية.
3· الأسئلة الصفية وتوجيهها.
4· المثيرات.
5· التحرك داخل الصف.
6· التهيئة للدرس.
7· التقييم الذاتي.
8· غلق الدرس.
1) الدافعية :
تعريفها : هي حاله داخلية في الفرد تستثير سلوكه وتعمل على استمرار هذا السلوك وتوجيهه نحو تحقيق هدف معين.
• وظيفة الدافعية :
أ ـ تحرير الطاقة الانفعالية في الفرد والتي تثير نشاطا معينا لديه.
ب ـ تجعل الطالب يستجيب لموقف معين ويهمل المواقف الأخرى.
ت ـ تجعل الطالب يوجه نشاطه وجهة معينه حتى يشبع الحاجة الناشئة عنده ويزيل التوتر الكامن لديه أي حتى يصل لأهدافه.
• أنواع الدوافع : عقليه.
1) الحاجة للإثارة.
2) الحاجة للفهم.
3) الإنجاز.
4) الحاجة للعب بالأشياء ومعالجتها وإجراء التغيرات عليها.
• نفسيه واجتماعية :
1. الانتماء.
2. الحاجة للاستقلال.
3. الحاجة للسيطرة.
4. الحاجة للمساعدة.
5. الحاجة للتمجيد.
6. الحاجة للاستعراض.
7- الحاجة للنشاط.
2) التعزيز :
تعريفه : إثابة السلوك المرغوب فيه فورا.
• أهميته :
1) يزيد من المشاركة.
2) يحافظ على النظام.
• شروطه :
1) أن يكون فوريا.
2) متنوعا.
3) مراعيا للفروق الفردية.
4) مراعيا للأسلوب الأفضل.
5) ألا يكون مفتعلا
6) متناسبا مع نوع الاستجابة·
• أنواعه :
1) معززات لفظية.
2) معززات غير لفظية.
3) المثيرات :
تعريفها : جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم بهدف الاستحواذ على انتباه الطلاب في أثناء سير الدرس عن طريق التغيير المقصود في أساليب عرض الدرس.
• أهميتها :
1) تركيز الانتباه.
2) التأكيد على النقاط الهامة.
• أساليبها :
1) التنويع الحركي.
2) التركيز.
3) تحويل التفاعل.
4) الصمت.
5) التنويع في استخدام الحواس.
4) الأسئلة الصفية :
6 أنواعها.
1) أسئلة تعليمية :
1- تستعمل خلال عملية التعليم لزيادة التعلم وتقدمه.
2- تقود المعلم لاكتشاف المبادئ والقوانين ذات التطبيقات العامة.
3- يمكن أن تختلف من طالب لآخر.
4- تراعي الفروق الفردية بين الطلاب.
5- تساعد المعلم على تشخيص أخطاء الطلاب ومحاولة علاج الضعف فيهم.
6- لا تسبب قلقا للطلاب في معظم الأحوال.
7- غير مقنعة.
2) الأسئلة الاختيارية :
1- تستعمل في نهاية عمليه التعليم لقياس مدى ما تحقق من أهداف.
2- ترمي إلى التحقق من تعلم الطلاب للحقائق والمبادئ.
3- تتخذ صيغة موحدة لجميع الطلاب.
4- يستفاد منها في التعرف على حاجات الطلاب.
5- يستخدمها المعلم في الحكم على مستوى الطلاب.
6- تسبب قلقا لدى معظم الطلاب يسمى قلق الاختبار.
7- تعطى للطلاب بصورة مقننة.
• صياغتها :
1· لا تقتصر مهارات الأسئلة الصفية على حسن صياغة الأسئلة والتنويع في مستوياتها الفكرية بل تعتمد أيضا على المهارة في إلقاء وتوجيه الأسئلة.
2· فنجد أن بناء السؤال وحسن صياغته يعتبر من أهم عناصر التدريس الجيد لان صياغة السؤال من أهم العوامل المؤثرة في الإجابة عليه فقد يكون السؤال مهما وهادفا فإذا صيغ بطريقة غير مناسبة فلن نتمكن من تحقيق الهدف من السؤال.
3· ويمكن اعتبار مهارات إلقاء الأسئلة وتوجيهها من المهارات الأساسية والمهمة في تنفيذ عملية التدريس.
4· فقد يكون السؤال قد تمت صياغته بطريقة مميزة تثير التفكير ولكن بسبب افتقار المعلم لأساليب توجيه الأسئلة تكون إجابات الطلاب ليست على الوجه المطلوب.
• أسئلة يجب تجنبها، الأسئلة المحيرة :
غالبا ما يجد المعلم السؤال ليس كافيا بالتحديد لاستنباط الاستجابة المرغوبة ولذلك يترك السؤال الأصلي ويسأل سؤالا آخر قبل إعطاء الفرصة للإجابة على السؤال الأصلي، وعندما يحدث ذلك فأن الطلاب الذين فهموا السؤال الأصلي قد يترددون أو يتباطؤون في الإجابة لأنهم غير متأكدين من فهمهم للسؤال الأول وبذلك يكون المعلم قد شوش عليهم.
• مثال 1 :
ما هي الطريقة التي سنستخدمها لحل هذا التمرين ؟ وأي الطرق تجعل حلنا ممتازا ؟
هنا إذا كان الطالب يعرف الإجابة والطريقة التي تستخدم لحل التمرين فأنه قد يتجنب الإجابة عن السؤال لأنه غير متأكد من الجزء التالي منه.
● الطريقة الحسنة لصياغة مثل هذا السؤال هي :
♦ ما الطريقة التي سوف تستخدمها لحل هذا السؤال يا محمد ؟
♦ ثم يتوقف قليلا ؟
♦ هل هذه هي أكثر الطرق المناسبة لحل هذا التمرين ؟
♦ ثم يتوقف قليلا؟
♦ أجب يا فهد ؟
• مثال 2 :
أي المثلثين متطابقان ؟ وأيضا عين الزاوية المشتركة ؟
قد يكون الطلاب مستعدين للإجابة عن الجزء الأول ولكنهم سيترددون عند سماع الجزء الثاني لان البحث عن الزاوية المشتركة سوف يتطلب مزيدا من التفكير .
ويمكن أن يصاغ السؤال السابق على النحو التالي :
أي المثلثين المشتركين في زاوية متطابقان ؟
● الأسئلة المركبة.
وهي التي تتضمن عددا من الأسئلة ضمن السؤال الواحد ويتكون السؤال المركب من سؤالين مرتبطين ومتصلين في سؤال بدون السماح لإجابة الطالب حتى يسأل عن جزئي السؤال.
• مثال 1 :
أي المثلثين يجب أن نثبت انهما متطابقان ؟ وكيف يساعد ذلك في إثبات أن أب // جـ د ؟
فبالرغم من أن الطالب قد يعرف المثلثين اللذين نحتاج أنهما متطابقان فأنه قد لا يعرف أن المثلثين المتطابقين سيساعدان في إثبات أن أ ب // جـ د، ويمكن أن يصاغ السؤال السابق هكذا، أي : المثلثين يحب أن نثبت أنهما متطابقين ؟ ثم نوقف مصطفى.
كيف أن تطابق المثلثين يمكننا من إثبات أن أب // جـ د (علي).
• مثال 2 :
ما مميز المعادلة س2 6س 5 = 0 و ما أنواع جذورها ؟
يمكن أن يصاغ السؤال السابق في سؤالين منفصلين يمكن إجابتهما من قبل الطالب :
♦ ما مميز المعادلة س2-6س 5 = صفر يوقف (صالح).
♦ بالاعتماد على قيمة المميز ما نوع جذري المعادلة يوقف (ياسر).
● الأسئلة الناقصة :
إن استخدام السؤال الناقص يعتبر تبديدا وضياعا للوقت وشيئا غير ضروري .
مثال 1 :
♦ ماذا عن هاتين الزاويتين ؟
♦ بعض المعلمين لديهم عادة التفكير بصوت عال فقد ينظرون إلى زوج من الزوايا ويفكرون في كيفية السؤال عنها.
ولكن يمكن أن يصاغ كما يلي :
♦ مثلا : ما العلاقة بينهما ؟
♦ أيهما اكبر في القياس ؟
ويعتبر ظهور الفظ التفكير حول سؤال ليس له جواب.
● أسئلة التخمين :
أن أسئلة التخمين أو الأسئلة التي يجاب عنها بـ (نعم) أو (لا) تعتبر ذات قيمة تربوية قليلة وتقلل من العناية يمكن تحويل أسئلة التخمين إلى أسئلة تحتاج إلى تفكير جيد.
• مثال 1 :
هل أب عمودي على ج د ؟
الطالب الذي يحاول الإجابة عن مثل هذا السؤال يخاطر وفرصته في الإجابة الصحيحة في حدود 50%.
ففي مثل هذا السؤال السابق يجب توضيح الشكل المرتبط به لأنه يساعد كثيرا. ويمكن أن يصاغ السؤال هكذا ما العلاقة بين أب، ج د توقف (خالد).
• مثال 2 :
هل المثلث أ ب ج متساوي الساقين ؟
لماذا يسأل هذا السؤال إذا لم يكن المثلث متساوي الساقين حقيقة ؟
ويمكن إعادة السؤال هكذا ما نوع المثلث أ ب ج ؟ توقف (حمد).
● الأسئلة الغامضة :
وهي التي لا يتضح الغرض منها فتسبب إرباكا للطالب.
• مثال 1 :
كيف يختلف قانون الجيب عن قانون جيب التمام ؟
المشكلة في هذا السؤال أنه يمكن إعطاء عديد من الإجابات الصحيحة له وسبب الغموض في الذي يحدث في مثل هذا السؤال هو أن المقام لم يوضح موضع الاختلاف أهو في الصيغة أم في التطبيق. أم في الاستنتاج ؟ وهكذا
ويمكن إعادة صياغة السؤال السابق هكذا قي أي الحالات يمكن استخدام قانون جيب التمام ؟ وفي أيهما يمكن استخدام قانون الجيب ؟
• مثال 2 :
ما العلاقة بين مساحة الدائرة ومحيطها ؟
وهذا السؤال له عدة إجابات صحيحة، فهل المقصود العلاقة العددية أم العلاقة الفيزيائية ؟ أم علاقة أخرى.
ويمكن أن يصاغ كما يلي : ما النسبة العددية بين مساحة الدائرة ومحيطها ؟
● أسئلة الإجابة الجماعية :
بالرغم من أن السؤال الذي يستدعي إجابة جماعية قد يكون جيدا ولكن نرى أن قيمته التربوية قليلة، لأنه عندما يجيب الفصل بصورة جماعية على سؤال لا يمكن للمعلم من تحديد الطلاب الذين أجابوا إجابة صحيحة أو إجابة خاطئة وأيهم الذي لم يجب مطلقا.
• مثال 3 :
ما نوع الشكل الرباعي يا جماعة (يا شباب) ؟
● أسئلة الضرب بالسوط (السريعة) :
عادة ما يأتي السؤال بالسوط من غير إعداد وتخطيط من قبل المعلم إنما يأتي عندما يريد المعلم صنع السؤال على عبارة جاءت في سياق الحديث.
• مثال 1 :
ميل هذا المستقيم هو ماذا ؟
• مثال 2 :
لدينا الآن أب / ج د بسبب أي نظريه
● الأسئلة الموحية بالإجابة :
في هذا النوع من الأسئلة قد يتضمن السؤال الإجابة أو يرشد إليها وهذا النوع من الأسئلة لا يثير تفكير الطالب.
• مثال 1 :
ألم تقل أن المثلث أ ب ج متساوي الأضلاع ؟
ويمكن إعادة صياغته ما نوع المثلث أ ب ج ؟
• مثال 2 :
العدد 7 أحد عوامل العدد 35 أليس كذلك ؟
ويمكن صياغة السؤال ما عوامل العدد 35 (توقف هشام).
● الأسئلة التي تتمركز حول المعلم :
• مثال 1 :
أعطني مجموعة حل المعادلة : 3 س 5 = 2، والأفضل أعطنا مجموعة حل المعادلة 3س - 5 = 2 (توقف حازم).
• مثال 2 :
ماذا علي أن افعل بعد ذلك لحل هذه المسألة ؟
والأفضل ماذا يجب علينا عمله بعد ذلك لحل المسألة (توقف عمر).
5) التهيئة للدرس :
تعريفه : كل ما يقوله المعلم أو يفعله بقصد أعداد الطلاب للدرس الجديد بحيث يكونوا في حاله ذهنية أو انفعالية وجسمية قوامها التلقي والقبول.
• أهدافها :
1- تركيز انتباه الطلاب على المادة العلمية الجديدة.
2- وضع إطار مرجعي لتنظيم الأفكار والمعلومات.
3- توفير الاستمرارية في العملية التعليمية.
• أنواعها :
1- تهيئة توجيهيه.
2- تهيئة انتقالية.
3- تهيئة تقويمية.
6) تحركات المعلم داخل الصف :
يستخدم المعلم عدة تحركات خلال العملية التعليمية، وتحرك المعلم هو فعل أو سلوك هادف يقوم به من أجل تحقيق أهداف تعليمية محدده وقد يكون تحرك المعلم هو طرح سؤال أو عدة أسئلة على الطلبة يستثيرهم ويوجه اهتمامهم نحو مسألة معينه وقد يكون أجابه عن أسئلة الطلبة وقد يكون عرضا لفكرة معينه أو شرحا لها وقد يكون إعطاء الطلبة معلومات جديدة.
ولا بد أن تكون تحــركات المعـلم داخل الفصل محدودة ومبرمجة ومخطط لها خوفا من العشوائية والتخبط وعندما يستخدم المعلم عدة تحركات متسلسلة ومتناسبة عشوائيا أو مقصودا فأننا نسمي مجموعة تلك التحركات (استراتيجية تدريس) وتوجد عدة أنواع من تحركات المعلم الشائعة منها :
1- تحركات الإلقاء.
وهي قيام المعلم بإلقاء معلومات حول موضوع أو فكرة معينه وبذلك يكون المعلم هو المرسل والمتعلم وهو المستقبل للمعلومات وبذلك يكون المعلم هو محور هذا النوع من التحركات.
2- تحركات العرض :
وهي قيام المعلم بعرض نماذج مجسمة أو رسومات أو أشكال توضيحية أو إحصائيات أو أي معلومات بقصد توضيح فكره معينه في الدرس والاعتماد هنا يكون حاسة البصر ويكون المعلم هو محدد هذا النوع من التحركات.
3- تحركات النقاش :
وهي قيام المعلم بتوجيه أسئلة للطلبة لاستثارتهم وخلق جو من الحوار والنقاش بين المعلم والطلبة حول كيفية حل المشاركة أو المسالة موضوع الأسئلة المطروحة.
4- تحركات الاستقصاء :
وهي قيام المعلم بتوجيه الطالب إلى استقصاء الحقائق واكتشاف العلاقات وملاحظتها بين الأشياء أو للحصول على بيانات معينه أو لمحاولة حل مشكله ما ومحور هذا النوع هو الطالب.
5- تحركات التدريب :
وهي قيام المعلم بإعطاء الطالب عددا من التمارين والتطبيقات والتدريبات والأنشطة المتنوعة بقصد تدريبه على الحل واكتساب المهارات المختلفة والخبرات المطلوبة في تعلم التصميمات والخوارزميات وحل المسألة الرياضية.
6- تحركات إدارة الصف :
وهي قيام المعلم ببعض الأمور مثل استخدام ألفاظ أو كلمات أو استخدام إشارات وحركات بقصد ضبط الصف وتنظيمه لخلق بيئة دراسية مناسبة وجو دراسي مناسب للتعليم وهنا مجموعة من المبادئ العامة التي تنير الطريق أمام المعلم في تحديد ورسم أسلوبه واستراتيجية التدريس ومن هذه المبادئ :
1) مبدأ التدرج من السهل إلى الصعب (مراعاة التسلسل المنطقي للمادة).
2) مبدأ التدرج من المعلوم إلى المجهول (الانطلاق من المعلوم والمعروف لدى الطلبة على المجهول).
3) مبدأ التدرج من المحسوس إلى المجرد (مراعاة التسلسل النفسي للمادة وترتيب المادة العلمية والأنشطة المصاحبة لها بطريق تراعي مستوى المتعلم المعرفي والإدراكي).
4) مبدأ التدرج من الخاص إلى العام وبالعكس (التدرج من الخصوصيات مثل الأمثلة والنماذج إلى العموميات مثل القوانين والقواعد).
5) مبدأ التدرج من الجزء إلى الكل وبالعكس (التدرج من الجزء إلى الكل يبدأ مفهوم أولى جزئي وتعمق وتطور خواص للحصول على مفهوم عام والتدرج من الكل إلى الجزء الذي يبدأ بمفهوم كلي وتدريس المفاهيم الأخرى كأجزاء أو حالات خاصة).
6) مبدأ النشاط والحركة (استخدام الوسائل التعليمية والحواس الملموسة في عملية التعليم).
7) مبدأ التغيرات الإدراكية (مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين بحيث يقوم بنفس المفهوم أو العلاقة بمستويات وطرق مختلفة تلائم قدرات الطلبة المختلفة).
ولا بد من الإشارة إلى انه لا يوجد أسلوب مثالي للتدريس ولكن توجد مميزات عامه لأسلوب التدريس الجيد منها :
1- يراعي الطالب مراحل نموه وميوله.
2- يستند إلى نظريات التعلم.
3- يراعي خصائص النمو للمتعلمين الجسمية والعقلية.
4- يراعي الأهداف التربوية.
5- يراعي الفروق الفردية بين المتعلمين.
6- يراعي طبيعة مواضيع المادة الدراسية.
7) مهارة غلق الدرس :
هي تلك الأقوال والأفعال التي تصدر عن العلم بقصد إنهاء عرض الدرس ويجب أن يتوفر فيها بعض الشروط التالية :
1- جذب انتباه الطالب وتوجيههم لنهاية الدرس.
2- مساعدة الطلاب على تنظيم المعلومات.
3- إبراز النقاط الهامة في الدرس وتأكيدها.
الثقافة الإدارية : الإدارة الصفية ــ بحث علمي.
◄ مهارات التعامل مع الطلاب.
1) خصائص النمو :
تعريفها : هي تغيرات عضوية ومعرفية ووجدانية واجتماعية تؤدي لاكتمال نمو الفرد ونضج شخصيته.
• أنواعها :
1- الجسمي.
2- العقلي.
3- الانفعالي.
4- الاجتماعي.
2) الفروق الفردية :
تعريفها : هي الانحرافات الفردية عن متوسط المجموعة في الصفات المختلفة.
• أنواعها :
1- فروق في النوع.
2- فروق في الدرجة.
• مجالاتها :
1- معدلات النمو.
2- السن والخبرة.
3- القدرات والاستعدادات.
4- الفروق في التحصيل المدرسي.
• مهارات إدارة الدرس :
1· التعزيز.
2· الدافعية.
3· الأسئلة الصفية وتوجيهها.
4· المثيرات.
5· التحرك داخل الصف.
6· التهيئة للدرس.
7· التقييم الذاتي.
8· غلق الدرس.
1) الدافعية :
تعريفها : هي حاله داخلية في الفرد تستثير سلوكه وتعمل على استمرار هذا السلوك وتوجيهه نحو تحقيق هدف معين.
• وظيفة الدافعية :
أ ـ تحرير الطاقة الانفعالية في الفرد والتي تثير نشاطا معينا لديه.
ب ـ تجعل الطالب يستجيب لموقف معين ويهمل المواقف الأخرى.
ت ـ تجعل الطالب يوجه نشاطه وجهة معينه حتى يشبع الحاجة الناشئة عنده ويزيل التوتر الكامن لديه أي حتى يصل لأهدافه.
• أنواع الدوافع : عقليه.
1) الحاجة للإثارة.
2) الحاجة للفهم.
3) الإنجاز.
4) الحاجة للعب بالأشياء ومعالجتها وإجراء التغيرات عليها.
• نفسيه واجتماعية :
1. الانتماء.
2. الحاجة للاستقلال.
3. الحاجة للسيطرة.
4. الحاجة للمساعدة.
5. الحاجة للتمجيد.
6. الحاجة للاستعراض.
7- الحاجة للنشاط.
2) التعزيز :
تعريفه : إثابة السلوك المرغوب فيه فورا.
• أهميته :
1) يزيد من المشاركة.
2) يحافظ على النظام.
• شروطه :
1) أن يكون فوريا.
2) متنوعا.
3) مراعيا للفروق الفردية.
4) مراعيا للأسلوب الأفضل.
5) ألا يكون مفتعلا
6) متناسبا مع نوع الاستجابة·
• أنواعه :
1) معززات لفظية.
2) معززات غير لفظية.
3) المثيرات :
تعريفها : جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم بهدف الاستحواذ على انتباه الطلاب في أثناء سير الدرس عن طريق التغيير المقصود في أساليب عرض الدرس.
• أهميتها :
1) تركيز الانتباه.
2) التأكيد على النقاط الهامة.
• أساليبها :
1) التنويع الحركي.
2) التركيز.
3) تحويل التفاعل.
4) الصمت.
5) التنويع في استخدام الحواس.
4) الأسئلة الصفية :
6 أنواعها.
1) أسئلة تعليمية :
1- تستعمل خلال عملية التعليم لزيادة التعلم وتقدمه.
2- تقود المعلم لاكتشاف المبادئ والقوانين ذات التطبيقات العامة.
3- يمكن أن تختلف من طالب لآخر.
4- تراعي الفروق الفردية بين الطلاب.
5- تساعد المعلم على تشخيص أخطاء الطلاب ومحاولة علاج الضعف فيهم.
6- لا تسبب قلقا للطلاب في معظم الأحوال.
7- غير مقنعة.
2) الأسئلة الاختيارية :
1- تستعمل في نهاية عمليه التعليم لقياس مدى ما تحقق من أهداف.
2- ترمي إلى التحقق من تعلم الطلاب للحقائق والمبادئ.
3- تتخذ صيغة موحدة لجميع الطلاب.
4- يستفاد منها في التعرف على حاجات الطلاب.
5- يستخدمها المعلم في الحكم على مستوى الطلاب.
6- تسبب قلقا لدى معظم الطلاب يسمى قلق الاختبار.
7- تعطى للطلاب بصورة مقننة.
• صياغتها :
1· لا تقتصر مهارات الأسئلة الصفية على حسن صياغة الأسئلة والتنويع في مستوياتها الفكرية بل تعتمد أيضا على المهارة في إلقاء وتوجيه الأسئلة.
2· فنجد أن بناء السؤال وحسن صياغته يعتبر من أهم عناصر التدريس الجيد لان صياغة السؤال من أهم العوامل المؤثرة في الإجابة عليه فقد يكون السؤال مهما وهادفا فإذا صيغ بطريقة غير مناسبة فلن نتمكن من تحقيق الهدف من السؤال.
3· ويمكن اعتبار مهارات إلقاء الأسئلة وتوجيهها من المهارات الأساسية والمهمة في تنفيذ عملية التدريس.
4· فقد يكون السؤال قد تمت صياغته بطريقة مميزة تثير التفكير ولكن بسبب افتقار المعلم لأساليب توجيه الأسئلة تكون إجابات الطلاب ليست على الوجه المطلوب.
• أسئلة يجب تجنبها، الأسئلة المحيرة :
غالبا ما يجد المعلم السؤال ليس كافيا بالتحديد لاستنباط الاستجابة المرغوبة ولذلك يترك السؤال الأصلي ويسأل سؤالا آخر قبل إعطاء الفرصة للإجابة على السؤال الأصلي، وعندما يحدث ذلك فأن الطلاب الذين فهموا السؤال الأصلي قد يترددون أو يتباطؤون في الإجابة لأنهم غير متأكدين من فهمهم للسؤال الأول وبذلك يكون المعلم قد شوش عليهم.
• مثال 1 :
ما هي الطريقة التي سنستخدمها لحل هذا التمرين ؟ وأي الطرق تجعل حلنا ممتازا ؟
هنا إذا كان الطالب يعرف الإجابة والطريقة التي تستخدم لحل التمرين فأنه قد يتجنب الإجابة عن السؤال لأنه غير متأكد من الجزء التالي منه.
● الطريقة الحسنة لصياغة مثل هذا السؤال هي :
♦ ما الطريقة التي سوف تستخدمها لحل هذا السؤال يا محمد ؟
♦ ثم يتوقف قليلا ؟
♦ هل هذه هي أكثر الطرق المناسبة لحل هذا التمرين ؟
♦ ثم يتوقف قليلا؟
♦ أجب يا فهد ؟
• مثال 2 :
أي المثلثين متطابقان ؟ وأيضا عين الزاوية المشتركة ؟
قد يكون الطلاب مستعدين للإجابة عن الجزء الأول ولكنهم سيترددون عند سماع الجزء الثاني لان البحث عن الزاوية المشتركة سوف يتطلب مزيدا من التفكير .
ويمكن أن يصاغ السؤال السابق على النحو التالي :
أي المثلثين المشتركين في زاوية متطابقان ؟
● الأسئلة المركبة.
وهي التي تتضمن عددا من الأسئلة ضمن السؤال الواحد ويتكون السؤال المركب من سؤالين مرتبطين ومتصلين في سؤال بدون السماح لإجابة الطالب حتى يسأل عن جزئي السؤال.
• مثال 1 :
أي المثلثين يجب أن نثبت انهما متطابقان ؟ وكيف يساعد ذلك في إثبات أن أب // جـ د ؟
فبالرغم من أن الطالب قد يعرف المثلثين اللذين نحتاج أنهما متطابقان فأنه قد لا يعرف أن المثلثين المتطابقين سيساعدان في إثبات أن أ ب // جـ د، ويمكن أن يصاغ السؤال السابق هكذا، أي : المثلثين يحب أن نثبت أنهما متطابقين ؟ ثم نوقف مصطفى.
كيف أن تطابق المثلثين يمكننا من إثبات أن أب // جـ د (علي).
• مثال 2 :
ما مميز المعادلة س2 6س 5 = 0 و ما أنواع جذورها ؟
يمكن أن يصاغ السؤال السابق في سؤالين منفصلين يمكن إجابتهما من قبل الطالب :
♦ ما مميز المعادلة س2-6س 5 = صفر يوقف (صالح).
♦ بالاعتماد على قيمة المميز ما نوع جذري المعادلة يوقف (ياسر).
● الأسئلة الناقصة :
إن استخدام السؤال الناقص يعتبر تبديدا وضياعا للوقت وشيئا غير ضروري .
مثال 1 :
♦ ماذا عن هاتين الزاويتين ؟
♦ بعض المعلمين لديهم عادة التفكير بصوت عال فقد ينظرون إلى زوج من الزوايا ويفكرون في كيفية السؤال عنها.
ولكن يمكن أن يصاغ كما يلي :
♦ مثلا : ما العلاقة بينهما ؟
♦ أيهما اكبر في القياس ؟
ويعتبر ظهور الفظ التفكير حول سؤال ليس له جواب.
● أسئلة التخمين :
أن أسئلة التخمين أو الأسئلة التي يجاب عنها بـ (نعم) أو (لا) تعتبر ذات قيمة تربوية قليلة وتقلل من العناية يمكن تحويل أسئلة التخمين إلى أسئلة تحتاج إلى تفكير جيد.
• مثال 1 :
هل أب عمودي على ج د ؟
الطالب الذي يحاول الإجابة عن مثل هذا السؤال يخاطر وفرصته في الإجابة الصحيحة في حدود 50%.
ففي مثل هذا السؤال السابق يجب توضيح الشكل المرتبط به لأنه يساعد كثيرا. ويمكن أن يصاغ السؤال هكذا ما العلاقة بين أب، ج د توقف (خالد).
• مثال 2 :
هل المثلث أ ب ج متساوي الساقين ؟
لماذا يسأل هذا السؤال إذا لم يكن المثلث متساوي الساقين حقيقة ؟
ويمكن إعادة السؤال هكذا ما نوع المثلث أ ب ج ؟ توقف (حمد).
● الأسئلة الغامضة :
وهي التي لا يتضح الغرض منها فتسبب إرباكا للطالب.
• مثال 1 :
كيف يختلف قانون الجيب عن قانون جيب التمام ؟
المشكلة في هذا السؤال أنه يمكن إعطاء عديد من الإجابات الصحيحة له وسبب الغموض في الذي يحدث في مثل هذا السؤال هو أن المقام لم يوضح موضع الاختلاف أهو في الصيغة أم في التطبيق. أم في الاستنتاج ؟ وهكذا
ويمكن إعادة صياغة السؤال السابق هكذا قي أي الحالات يمكن استخدام قانون جيب التمام ؟ وفي أيهما يمكن استخدام قانون الجيب ؟
• مثال 2 :
ما العلاقة بين مساحة الدائرة ومحيطها ؟
وهذا السؤال له عدة إجابات صحيحة، فهل المقصود العلاقة العددية أم العلاقة الفيزيائية ؟ أم علاقة أخرى.
ويمكن أن يصاغ كما يلي : ما النسبة العددية بين مساحة الدائرة ومحيطها ؟
● أسئلة الإجابة الجماعية :
بالرغم من أن السؤال الذي يستدعي إجابة جماعية قد يكون جيدا ولكن نرى أن قيمته التربوية قليلة، لأنه عندما يجيب الفصل بصورة جماعية على سؤال لا يمكن للمعلم من تحديد الطلاب الذين أجابوا إجابة صحيحة أو إجابة خاطئة وأيهم الذي لم يجب مطلقا.
• مثال 3 :
ما نوع الشكل الرباعي يا جماعة (يا شباب) ؟
● أسئلة الضرب بالسوط (السريعة) :
عادة ما يأتي السؤال بالسوط من غير إعداد وتخطيط من قبل المعلم إنما يأتي عندما يريد المعلم صنع السؤال على عبارة جاءت في سياق الحديث.
• مثال 1 :
ميل هذا المستقيم هو ماذا ؟
• مثال 2 :
لدينا الآن أب / ج د بسبب أي نظريه
● الأسئلة الموحية بالإجابة :
في هذا النوع من الأسئلة قد يتضمن السؤال الإجابة أو يرشد إليها وهذا النوع من الأسئلة لا يثير تفكير الطالب.
• مثال 1 :
ألم تقل أن المثلث أ ب ج متساوي الأضلاع ؟
ويمكن إعادة صياغته ما نوع المثلث أ ب ج ؟
• مثال 2 :
العدد 7 أحد عوامل العدد 35 أليس كذلك ؟
ويمكن صياغة السؤال ما عوامل العدد 35 (توقف هشام).
● الأسئلة التي تتمركز حول المعلم :
• مثال 1 :
أعطني مجموعة حل المعادلة : 3 س 5 = 2، والأفضل أعطنا مجموعة حل المعادلة 3س - 5 = 2 (توقف حازم).
• مثال 2 :
ماذا علي أن افعل بعد ذلك لحل هذه المسألة ؟
والأفضل ماذا يجب علينا عمله بعد ذلك لحل المسألة (توقف عمر).
5) التهيئة للدرس :
تعريفه : كل ما يقوله المعلم أو يفعله بقصد أعداد الطلاب للدرس الجديد بحيث يكونوا في حاله ذهنية أو انفعالية وجسمية قوامها التلقي والقبول.
• أهدافها :
1- تركيز انتباه الطلاب على المادة العلمية الجديدة.
2- وضع إطار مرجعي لتنظيم الأفكار والمعلومات.
3- توفير الاستمرارية في العملية التعليمية.
• أنواعها :
1- تهيئة توجيهيه.
2- تهيئة انتقالية.
3- تهيئة تقويمية.
6) تحركات المعلم داخل الصف :
يستخدم المعلم عدة تحركات خلال العملية التعليمية، وتحرك المعلم هو فعل أو سلوك هادف يقوم به من أجل تحقيق أهداف تعليمية محدده وقد يكون تحرك المعلم هو طرح سؤال أو عدة أسئلة على الطلبة يستثيرهم ويوجه اهتمامهم نحو مسألة معينه وقد يكون أجابه عن أسئلة الطلبة وقد يكون عرضا لفكرة معينه أو شرحا لها وقد يكون إعطاء الطلبة معلومات جديدة.
ولا بد أن تكون تحــركات المعـلم داخل الفصل محدودة ومبرمجة ومخطط لها خوفا من العشوائية والتخبط وعندما يستخدم المعلم عدة تحركات متسلسلة ومتناسبة عشوائيا أو مقصودا فأننا نسمي مجموعة تلك التحركات (استراتيجية تدريس) وتوجد عدة أنواع من تحركات المعلم الشائعة منها :
1- تحركات الإلقاء.
وهي قيام المعلم بإلقاء معلومات حول موضوع أو فكرة معينه وبذلك يكون المعلم هو المرسل والمتعلم وهو المستقبل للمعلومات وبذلك يكون المعلم هو محور هذا النوع من التحركات.
2- تحركات العرض :
وهي قيام المعلم بعرض نماذج مجسمة أو رسومات أو أشكال توضيحية أو إحصائيات أو أي معلومات بقصد توضيح فكره معينه في الدرس والاعتماد هنا يكون حاسة البصر ويكون المعلم هو محدد هذا النوع من التحركات.
3- تحركات النقاش :
وهي قيام المعلم بتوجيه أسئلة للطلبة لاستثارتهم وخلق جو من الحوار والنقاش بين المعلم والطلبة حول كيفية حل المشاركة أو المسالة موضوع الأسئلة المطروحة.
4- تحركات الاستقصاء :
وهي قيام المعلم بتوجيه الطالب إلى استقصاء الحقائق واكتشاف العلاقات وملاحظتها بين الأشياء أو للحصول على بيانات معينه أو لمحاولة حل مشكله ما ومحور هذا النوع هو الطالب.
5- تحركات التدريب :
وهي قيام المعلم بإعطاء الطالب عددا من التمارين والتطبيقات والتدريبات والأنشطة المتنوعة بقصد تدريبه على الحل واكتساب المهارات المختلفة والخبرات المطلوبة في تعلم التصميمات والخوارزميات وحل المسألة الرياضية.
6- تحركات إدارة الصف :
وهي قيام المعلم ببعض الأمور مثل استخدام ألفاظ أو كلمات أو استخدام إشارات وحركات بقصد ضبط الصف وتنظيمه لخلق بيئة دراسية مناسبة وجو دراسي مناسب للتعليم وهنا مجموعة من المبادئ العامة التي تنير الطريق أمام المعلم في تحديد ورسم أسلوبه واستراتيجية التدريس ومن هذه المبادئ :
1) مبدأ التدرج من السهل إلى الصعب (مراعاة التسلسل المنطقي للمادة).
2) مبدأ التدرج من المعلوم إلى المجهول (الانطلاق من المعلوم والمعروف لدى الطلبة على المجهول).
3) مبدأ التدرج من المحسوس إلى المجرد (مراعاة التسلسل النفسي للمادة وترتيب المادة العلمية والأنشطة المصاحبة لها بطريق تراعي مستوى المتعلم المعرفي والإدراكي).
4) مبدأ التدرج من الخاص إلى العام وبالعكس (التدرج من الخصوصيات مثل الأمثلة والنماذج إلى العموميات مثل القوانين والقواعد).
5) مبدأ التدرج من الجزء إلى الكل وبالعكس (التدرج من الجزء إلى الكل يبدأ مفهوم أولى جزئي وتعمق وتطور خواص للحصول على مفهوم عام والتدرج من الكل إلى الجزء الذي يبدأ بمفهوم كلي وتدريس المفاهيم الأخرى كأجزاء أو حالات خاصة).
6) مبدأ النشاط والحركة (استخدام الوسائل التعليمية والحواس الملموسة في عملية التعليم).
7) مبدأ التغيرات الإدراكية (مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين بحيث يقوم بنفس المفهوم أو العلاقة بمستويات وطرق مختلفة تلائم قدرات الطلبة المختلفة).
ولا بد من الإشارة إلى انه لا يوجد أسلوب مثالي للتدريس ولكن توجد مميزات عامه لأسلوب التدريس الجيد منها :
1- يراعي الطالب مراحل نموه وميوله.
2- يستند إلى نظريات التعلم.
3- يراعي خصائص النمو للمتعلمين الجسمية والعقلية.
4- يراعي الأهداف التربوية.
5- يراعي الفروق الفردية بين المتعلمين.
6- يراعي طبيعة مواضيع المادة الدراسية.
7) مهارة غلق الدرس :
هي تلك الأقوال والأفعال التي تصدر عن العلم بقصد إنهاء عرض الدرس ويجب أن يتوفر فيها بعض الشروط التالية :
1- جذب انتباه الطالب وتوجيههم لنهاية الدرس.
2- مساعدة الطلاب على تنظيم المعلومات.
3- إبراز النقاط الهامة في الدرس وتأكيدها.
