×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • المُنوَّعات الثقافية «3» : الثقافة الشعبية.
    • جودة التواصل : كلكم راعٍ وكلكمْ مسؤولٌ عنْ رعيتهِ.
    • المُنوَّعات الثقافية «2» : ﴿الجنة - النار﴾.
    • المُنوَّعات الثقافية «4» : مُلخَّصات المطويات الأدبية.
    • الثقافة الشعرية : المشاركات ﴿1448-1449﴾.
    • الثقافة الشعرية : المشاركات ﴿1446-1447﴾.
    • الثقافة الشعرية : المشاركات ﴿1444-1445﴾.
    • ⛛ إدارة منهل الثقافة التربوية.
    • الثقافة الإعلامية : الملكية الفكرية
    • الثقافة الإعلامية : قائمة المشاركات الآحاد.

    الرئيسية.

    ■ 07- قسم : الثقافة المكانية.

    محمد عاطف السالمي
    محمد عاطف السالمي.
    إجمالي المشاركات : ﴿189﴾.
    1435/07/01 (06:01 صباحاً).

    من أسماء مكة المكرمة : معاد.

    ■ قوله تعالى: ﴿إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد﴾ قال مقاتل: «خرج رسول اللَّه ﷺ من الغار ليْلا، فمَضى من وجهه إلى المَدِينَةِ فَسارَ في غَيْرِ الطَّرِيقِ مَخافَةَ الطَّلَبِ؛ فَلَمّا أمِنَ رَجَعَ إلى الطَّرِيقِ فَنَزَلَ الجُحْفَةَ بَيْنَ مَكَّةَ والمَدِينَةِ، فَعَرَفَ الطَّرِيقَ إلى مَكَّةَ، فاشْتاقَ إلَيْها، وذَكَرَ مَوْلِدَهُ، فَأتاهُ جِبْرِيلُ فَقالَ: أتَشْتاقُ إلى بَلَدِكَ ومَوْلِدِكَ؟ قالَ: نَعَمْ؛ قالَ: فَإنَّ اللَّهَ تَعالى يَقُولُ: ﴿إنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ القُرْآنَ لَرادُّكَ إلى مَعادٍ﴾، فَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ بِالجُحْفَةِ».

    ● تفسير ابن الجوزي.
    ♦ معاد :
    الدليل: قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جَاءَ بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ٨٥﴾ (القصص: 85)، قال ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى كما أخرجه البخاري: ﴿لرادك إلى معاد﴾ قال: إلى مكة.
    ♦ المعنى :
    • قال الفراءُ: إلى مَعَادٍ حيثُ ولِدت.
    • وقال ثعلب: معناه: يَرُدُّك إلى وَطَنِكَ وبَلَدِك.
    • وقال الفيروزأبادي: والمَعادُ: الآخِرَةُ، والحَجُّ، ومكَّةُ، والجَنَّةُ، وبِكِلَيْهِما فُسِّرَ قولُه تعالى: «لَرادُّكَ إلى مَعادٍ»، والمَرْجِعُ، والمَصيرُ.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.