د. خالد علي دعدع.
عدد المشاركات : 123
1444/09/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات :: ﴿﴿1792﴾﴾
في علم المستقبل : أثر ممارسة الرياضة على قوام الفرد.
◄ أشارت الدراسات المستقبلية إلى أن ممارسة الرياضة له أثر واضح على قوام الفرد وذلك فيما يلي :
1- الرياضة تعمل على التنمية الشاملة والمتزنة لجميع عضلات الجسم مما يكون في النهاية الشكل المتناسق للقوام.
2- التنمية الشاملة والمتزنة للعضلات تعمل على حماية الهيكل العظمى الذي تغلفه من أي انحرافات أو انحناءات تتسبب في حدوث تشوهات فيه.
3- زيادة قوة وقدرة المنطقة السفلى من عضلات البطن والناتج عن اثر الرياضة يصاحبه ارتفاع في المعدة وقيامها بعملها بكفاءة ويمنع تمدد عضلات البطن وارتخائها الذي يكون من نتيجة حدوث "الكرش".
4- القوام الجيد لا يشكل عبئاً على الأجهزة الداخلية والأوعية الدموية والأعصاب, والحجاب الحاجز - مما يزيد كفاءة عمل كلا منها.
5- الرياضة تلعب دوراً كبيراً في علاج بعض الانحرافات القوامية كاستدارة الكتفين والانحناء الجانبي, وكذلك في بعض حالات الشلل وذلك إلى جانب العلاج الطبيعي.
|| د. خالد علي دعدع : عضو منهل الثقافة التربوية.
عدد المشاهدات :: ﴿﴿1792﴾﴾
في علم المستقبل : أثر ممارسة الرياضة على قوام الفرد.
◄ أشارت الدراسات المستقبلية إلى أن ممارسة الرياضة له أثر واضح على قوام الفرد وذلك فيما يلي :
1- الرياضة تعمل على التنمية الشاملة والمتزنة لجميع عضلات الجسم مما يكون في النهاية الشكل المتناسق للقوام.
2- التنمية الشاملة والمتزنة للعضلات تعمل على حماية الهيكل العظمى الذي تغلفه من أي انحرافات أو انحناءات تتسبب في حدوث تشوهات فيه.
3- زيادة قوة وقدرة المنطقة السفلى من عضلات البطن والناتج عن اثر الرياضة يصاحبه ارتفاع في المعدة وقيامها بعملها بكفاءة ويمنع تمدد عضلات البطن وارتخائها الذي يكون من نتيجة حدوث "الكرش".
4- القوام الجيد لا يشكل عبئاً على الأجهزة الداخلية والأوعية الدموية والأعصاب, والحجاب الحاجز - مما يزيد كفاءة عمل كلا منها.
5- الرياضة تلعب دوراً كبيراً في علاج بعض الانحرافات القوامية كاستدارة الكتفين والانحناء الجانبي, وكذلك في بعض حالات الشلل وذلك إلى جانب العلاج الطبيعي.
|| د. خالد علي دعدع : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ أشارت الدراسات المستقبلية إلى أن ممارسة الرياضة له أثر واضح على قوام الفرد وذلك فيما يلي :
1- الرياضة تعمل على التنمية الشاملة والمتزنة لجميع عضلات الجسم مما يكون في النهاية الشكل المتناسق للقوام.
2- التنمية الشاملة والمتزنة للعضلات تعمل على حماية الهيكل العظمى الذي تغلفه من أي انحرافات أو انحناءات تتسبب في حدوث تشوهات فيه.
3- زيادة قوة وقدرة المنطقة السفلى من عضلات البطن والناتج عن اثر الرياضة يصاحبه ارتفاع في المعدة وقيامها بعملها بكفاءة ويمنع تمدد عضلات البطن وارتخائها الذي يكون من نتيجة حدوث "الكرش".
4- القوام الجيد لا يشكل عبئاً على الأجهزة الداخلية والأوعية الدموية والأعصاب, والحجاب الحاجز - مما يزيد كفاءة عمل كلا منها.
5- الرياضة تلعب دوراً كبيراً في علاج بعض الانحرافات القوامية كاستدارة الكتفين والانحناء الجانبي, وكذلك في بعض حالات الشلل وذلك إلى جانب العلاج الطبيعي.
|| د. خالد علي دعدع : عضو منهل الثقافة التربوية.