
رزق الله حسن اليزيدي
عدد المشاركات : ﴿26﴾
التسلسل الزمني : 1442/05/01 (06:01 صباحاً)
عدد القراءات : ﴿2258﴾
مع نهاية العام الدراسي : وقت ضائع يضيع وقت آخر.
◄ هناك وقت في الميدان التربوي يمتد لأسبوع ونيف يذهب المعلمون إلى الميدان من أجل إثبات حضورهم ثم العودة إلى المنازل ثم نعود إلى الدراسة ويحدث الحدث، أي بمعنى أربعة عشر يوماً ضائعة؛ منها أسبوع بعد نهاية الفصل الدراسي وأسبوع بعد العودة إلى المدرسة, وحين تبدأ الدراسة فعلياً يبدأ وقت آخر يحتسب من وقت الطلاب وهو إشغال المعلمين وإدارة المدارس بالدورات والبرامج التدريبية والتي عادة مكررة وربما الجميع التحق بها.
■ ما أود قوله هنا هو :
لماذا هذه الأسابيع المهدرة ــ التي يذهب المعلمون فيها إلى مدارسهم من أجل إثبات الحضور ــ لا تستغل بالدورات والبرامج التربوية حتى يتفرغ المعلم بعد عودته للتدريس فقط بدلا تشغل الحصص بالانتظار والتأخير في خطة المقرر الدراسي.
|| رزق الله حسن اليزيدي : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ هناك وقت في الميدان التربوي يمتد لأسبوع ونيف يذهب المعلمون إلى الميدان من أجل إثبات حضورهم ثم العودة إلى المنازل ثم نعود إلى الدراسة ويحدث الحدث، أي بمعنى أربعة عشر يوماً ضائعة؛ منها أسبوع بعد نهاية الفصل الدراسي وأسبوع بعد العودة إلى المدرسة, وحين تبدأ الدراسة فعلياً يبدأ وقت آخر يحتسب من وقت الطلاب وهو إشغال المعلمين وإدارة المدارس بالدورات والبرامج التدريبية والتي عادة مكررة وربما الجميع التحق بها.
■ ما أود قوله هنا هو :
لماذا هذه الأسابيع المهدرة ــ التي يذهب المعلمون فيها إلى مدارسهم من أجل إثبات الحضور ــ لا تستغل بالدورات والبرامج التربوية حتى يتفرغ المعلم بعد عودته للتدريس فقط بدلا تشغل الحصص بالانتظار والتأخير في خطة المقرر الدراسي.
|| رزق الله حسن اليزيدي : عضو منهل الثقافة التربوية.