
اسمُ الكاتب : عبدالله خلف الغامدي.
عدد المشاهدات : ﴿4984﴾.
عدد المشـاركات : ﴿11﴾.
في التطوير التربوي : ثقافة جودة المدرسة.
◄ تزايد الاهتمام بجودة التعليم باعتباره أحد أهم مؤشرات تقدم أي دولة، ومن أجل تحقيق أفضل المخرجات التعليمية والتربوية أصبح من الضروري تطبيق المعايير الدولية في مجال التربية والتعليم، ونظراً لما يشهده عالمنا المعاصر من تطور في كافة المجالات فلم يعد أمام الدول من خيار سوى الوصول لدرجة عالية من تميز الأداء والسعي الدؤوب نحو المنافسة العالمية، فالرضا بالحد الأدنى في تحقيق الأهداف لم يعد مقبولاً في ظل وجود مجتمعات معرفية تتطور باستمرار وبسرعة مذهلة، ولكي تتمكن المدارس من التطور والتجديد فقد انتقل مصطلح الجودة من مجال الصناعة لمجال التربية والتعليم.
ومن أهم الأسباب للأخذ بهذا التوجه أن التعليم يعتبر حجر الزاوية لإحداث التغيير في المجتمع وتنمية الموارد البشرية، كما أن الكثير من الدراسات أشارت إلى أن أغلب المشكلات الجذرية في مجال التربية والتعليم عموماً والمجتمع المدرسي خصوصاً مشكلات تنظيمية يمكن التغلب عليها من خلال تبني نظم الجودة وتطبيقاتها للتمكن من تحديد مواطن القوة ومواطن الضعف وإعداد خطط التحسين اللازمة.
لا زال تطبيق الجودة في مدارسنا في بداياته لكنها مبشرة فاهتمام الوزارة بمشاركة مدارسها في جائزة التعليم للتميز وجائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز بالإضافة لتشجيع مشاركات المدارس في المسابقات المحلية والإقليمية والدولية تمثل نقطة انطلاق حول أداء مدرسي وفق مؤشرات محددة وبالتالي ضمان تحقيق نتائج ذات جودة عالية.
|| عبدالله خلف الغامدي : عضو منهل الثقافة التربوية.
■ التطوير الإداري : الجودة الإدارية.
■ الجودة مطلب شرعي.
■ الكايزن (التحسين المستمر) «01».
■ الكايزن (التحسين المستمر) «02».
■ دور الجودة في تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد.
■ قواعد أساسية للقيادة الناجحة.
■ في التطوير التربوي : ثقافة جودة المدرسة.
■ رضا المستفيد من العملية التعليمية.
■ جودة التعليم .. من أين نبدأ ؟ رؤية السعودية 2030.
■ المجلس السعودي للجودة .. مسيرة عطاء.
◄ تزايد الاهتمام بجودة التعليم باعتباره أحد أهم مؤشرات تقدم أي دولة، ومن أجل تحقيق أفضل المخرجات التعليمية والتربوية أصبح من الضروري تطبيق المعايير الدولية في مجال التربية والتعليم، ونظراً لما يشهده عالمنا المعاصر من تطور في كافة المجالات فلم يعد أمام الدول من خيار سوى الوصول لدرجة عالية من تميز الأداء والسعي الدؤوب نحو المنافسة العالمية، فالرضا بالحد الأدنى في تحقيق الأهداف لم يعد مقبولاً في ظل وجود مجتمعات معرفية تتطور باستمرار وبسرعة مذهلة، ولكي تتمكن المدارس من التطور والتجديد فقد انتقل مصطلح الجودة من مجال الصناعة لمجال التربية والتعليم.
ومن أهم الأسباب للأخذ بهذا التوجه أن التعليم يعتبر حجر الزاوية لإحداث التغيير في المجتمع وتنمية الموارد البشرية، كما أن الكثير من الدراسات أشارت إلى أن أغلب المشكلات الجذرية في مجال التربية والتعليم عموماً والمجتمع المدرسي خصوصاً مشكلات تنظيمية يمكن التغلب عليها من خلال تبني نظم الجودة وتطبيقاتها للتمكن من تحديد مواطن القوة ومواطن الضعف وإعداد خطط التحسين اللازمة.
لا زال تطبيق الجودة في مدارسنا في بداياته لكنها مبشرة فاهتمام الوزارة بمشاركة مدارسها في جائزة التعليم للتميز وجائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز بالإضافة لتشجيع مشاركات المدارس في المسابقات المحلية والإقليمية والدولية تمثل نقطة انطلاق حول أداء مدرسي وفق مؤشرات محددة وبالتالي ضمان تحقيق نتائج ذات جودة عالية.
|| عبدالله خلف الغامدي : عضو منهل الثقافة التربوية.
■ التطوير الإداري : الجودة الإدارية.
■ الجودة مطلب شرعي.
■ الكايزن (التحسين المستمر) «01».
■ الكايزن (التحسين المستمر) «02».
■ دور الجودة في تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد.
■ قواعد أساسية للقيادة الناجحة.
■ في التطوير التربوي : ثقافة جودة المدرسة.
■ رضا المستفيد من العملية التعليمية.
■ جودة التعليم .. من أين نبدأ ؟ رؤية السعودية 2030.
■ المجلس السعودي للجودة .. مسيرة عطاء.