نادية محمد سعيد جاها.
عدد المشاركات : 3
1443/03/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات :: ﴿﴿5321﴾﴾
التغيير وردود الفعل.
◄ نعيش في ميدان التربية والتعليم مستجدات عدة، قرارات متنوعة، من خلال رؤية جادة, وإستراتيجية تطوير جديدة !
نعيش وسط زخمها نتعايش معها نحاول أن نتأقلم مع كل خطواتها وآلياتها. وفي الميدان - يومياً - نرى وجوهاً، ونقرأ ملامح، نستقرئ منها ردود فعل، ومواقف متباينة : (متفائلة, متشائمة, نشطة, كسولة, متحمسة, رافضة .. و .. و ..) ولكن ! تظل ردود الفعل تلك طبيعية ! رغم اختلافها ـ فتلك طبيعة البشر : (اتفاق واختلاف, قبول ورفض).
القفزات المتوالية في التغيير والتطوير الذي نعيشه في ساحة التربية والتعليم لها ألوان وأشكال، منظومة تغيير متكاملة، وفي وقت واحد ! ومن هنا جاء الاختلاف في ردود الفعل، التغيير مطلوب، والتجديد مرغوب ولكننا بحاجة إلى خطط مرحلية تبدأ بالتأهيل، ومن المقاعد الجامعية، تأهيل يتوافق مع الخطط المستقبلية، مع كل جوانب التجديد، حين نبدأ بالقاعدة فبالتأكيد سوف نصل إلى قمة الهرم المطلوب.
مفاجآت التغيير في الميدان التربوي باتت كثيرة، بتنا نلهث ونحن نحاول اللحاق بها، والإلمام بأعماقها وظواهرها، معلمات وإداريات ومشرفات بتن يشعرن بأنهن وسط طاحونة، وأخريات في حالة من الفرح يهرولن في ميدان المبادرة والتجديد وبين التذمر والرضا يكون حجم الاستجابة ولكن أيضاً ! سواء كان القبول أو الرفض لابد من الاستجابة، فتلك إستراتيجية، وتلك جملة تعاميم وقرارات وزارية، نحن بحاجة فقط إلى قناعة داخلية، إيمان بأننا لن نتطور إلا إذا تعبنا، لن نغير ونتغير إلا إذا جاهدنا أنفسنا وطورنا قدراتنا، إلا إذا زرعنا في داخلنا رغبة التطوير، كل تطوير يحتاج إلى إيمان وقناعة لا يكفي أن ننفذ، لا يكفي أن نُسلم ونستسلم، ونهز رؤوسنا بالموافقة، لابد من أن نبدأ من أعماقنا، ومهما كانت الضغوط ! لأننا بالفعل نحن بحاجة إلى تغيير، إلى تطوير، وكل تغيير يصاحبه خطوات مرهقة، ولابد من أن نتحمل، ونصبر، ونكابد لأننا نعمل بإيمان : وطننا يستحق، وأبناؤنا وبناتنا يستحقون. فقط نريد مرونة في تنفيذ القرارات، مرونة في التطبيق، مرونة في المتابعة، مرونة في التقييم، ومع الأيام ستكتمل منظومة التغيير بأحلى صورة، وأجدى مردود.
نادية محمد سعيد جاها.
■ التغيير وردود الفعل.
■ في يوم المعلم : بين اليوم والعام نقلة.
■ أولويات التربية والحماية.
عدد المشاهدات :: ﴿﴿5321﴾﴾
التغيير وردود الفعل.
◄ نعيش في ميدان التربية والتعليم مستجدات عدة، قرارات متنوعة، من خلال رؤية جادة, وإستراتيجية تطوير جديدة !
نعيش وسط زخمها نتعايش معها نحاول أن نتأقلم مع كل خطواتها وآلياتها. وفي الميدان - يومياً - نرى وجوهاً، ونقرأ ملامح، نستقرئ منها ردود فعل، ومواقف متباينة : (متفائلة, متشائمة, نشطة, كسولة, متحمسة, رافضة .. و .. و ..) ولكن ! تظل ردود الفعل تلك طبيعية ! رغم اختلافها ـ فتلك طبيعة البشر : (اتفاق واختلاف, قبول ورفض).
القفزات المتوالية في التغيير والتطوير الذي نعيشه في ساحة التربية والتعليم لها ألوان وأشكال، منظومة تغيير متكاملة، وفي وقت واحد ! ومن هنا جاء الاختلاف في ردود الفعل، التغيير مطلوب، والتجديد مرغوب ولكننا بحاجة إلى خطط مرحلية تبدأ بالتأهيل، ومن المقاعد الجامعية، تأهيل يتوافق مع الخطط المستقبلية، مع كل جوانب التجديد، حين نبدأ بالقاعدة فبالتأكيد سوف نصل إلى قمة الهرم المطلوب.
مفاجآت التغيير في الميدان التربوي باتت كثيرة، بتنا نلهث ونحن نحاول اللحاق بها، والإلمام بأعماقها وظواهرها، معلمات وإداريات ومشرفات بتن يشعرن بأنهن وسط طاحونة، وأخريات في حالة من الفرح يهرولن في ميدان المبادرة والتجديد وبين التذمر والرضا يكون حجم الاستجابة ولكن أيضاً ! سواء كان القبول أو الرفض لابد من الاستجابة، فتلك إستراتيجية، وتلك جملة تعاميم وقرارات وزارية، نحن بحاجة فقط إلى قناعة داخلية، إيمان بأننا لن نتطور إلا إذا تعبنا، لن نغير ونتغير إلا إذا جاهدنا أنفسنا وطورنا قدراتنا، إلا إذا زرعنا في داخلنا رغبة التطوير، كل تطوير يحتاج إلى إيمان وقناعة لا يكفي أن ننفذ، لا يكفي أن نُسلم ونستسلم، ونهز رؤوسنا بالموافقة، لابد من أن نبدأ من أعماقنا، ومهما كانت الضغوط ! لأننا بالفعل نحن بحاجة إلى تغيير، إلى تطوير، وكل تغيير يصاحبه خطوات مرهقة، ولابد من أن نتحمل، ونصبر، ونكابد لأننا نعمل بإيمان : وطننا يستحق، وأبناؤنا وبناتنا يستحقون. فقط نريد مرونة في تنفيذ القرارات، مرونة في التطبيق، مرونة في المتابعة، مرونة في التقييم، ومع الأيام ستكتمل منظومة التغيير بأحلى صورة، وأجدى مردود.
نادية محمد سعيد جاها.
■ التغيير وردود الفعل.
■ في يوم المعلم : بين اليوم والعام نقلة.
■ أولويات التربية والحماية.
◄ نعيش في ميدان التربية والتعليم مستجدات عدة، قرارات متنوعة، من خلال رؤية جادة, وإستراتيجية تطوير جديدة !
نعيش وسط زخمها نتعايش معها نحاول أن نتأقلم مع كل خطواتها وآلياتها. وفي الميدان - يومياً - نرى وجوهاً، ونقرأ ملامح، نستقرئ منها ردود فعل، ومواقف متباينة : (متفائلة, متشائمة, نشطة, كسولة, متحمسة, رافضة .. و .. و ..) ولكن ! تظل ردود الفعل تلك طبيعية ! رغم اختلافها ـ فتلك طبيعة البشر : (اتفاق واختلاف, قبول ورفض).
القفزات المتوالية في التغيير والتطوير الذي نعيشه في ساحة التربية والتعليم لها ألوان وأشكال، منظومة تغيير متكاملة، وفي وقت واحد ! ومن هنا جاء الاختلاف في ردود الفعل، التغيير مطلوب، والتجديد مرغوب ولكننا بحاجة إلى خطط مرحلية تبدأ بالتأهيل، ومن المقاعد الجامعية، تأهيل يتوافق مع الخطط المستقبلية، مع كل جوانب التجديد، حين نبدأ بالقاعدة فبالتأكيد سوف نصل إلى قمة الهرم المطلوب.
مفاجآت التغيير في الميدان التربوي باتت كثيرة، بتنا نلهث ونحن نحاول اللحاق بها، والإلمام بأعماقها وظواهرها، معلمات وإداريات ومشرفات بتن يشعرن بأنهن وسط طاحونة، وأخريات في حالة من الفرح يهرولن في ميدان المبادرة والتجديد وبين التذمر والرضا يكون حجم الاستجابة ولكن أيضاً ! سواء كان القبول أو الرفض لابد من الاستجابة، فتلك إستراتيجية، وتلك جملة تعاميم وقرارات وزارية، نحن بحاجة فقط إلى قناعة داخلية، إيمان بأننا لن نتطور إلا إذا تعبنا، لن نغير ونتغير إلا إذا جاهدنا أنفسنا وطورنا قدراتنا، إلا إذا زرعنا في داخلنا رغبة التطوير، كل تطوير يحتاج إلى إيمان وقناعة لا يكفي أن ننفذ، لا يكفي أن نُسلم ونستسلم، ونهز رؤوسنا بالموافقة، لابد من أن نبدأ من أعماقنا، ومهما كانت الضغوط ! لأننا بالفعل نحن بحاجة إلى تغيير، إلى تطوير، وكل تغيير يصاحبه خطوات مرهقة، ولابد من أن نتحمل، ونصبر، ونكابد لأننا نعمل بإيمان : وطننا يستحق، وأبناؤنا وبناتنا يستحقون. فقط نريد مرونة في تنفيذ القرارات، مرونة في التطبيق، مرونة في المتابعة، مرونة في التقييم، ومع الأيام ستكتمل منظومة التغيير بأحلى صورة، وأجدى مردود.

■ التغيير وردود الفعل.
■ في يوم المعلم : بين اليوم والعام نقلة.
■ أولويات التربية والحماية.