مشعل محمد الجهني.
عدد المشاركات : 7
1443/05/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات :: ﴿﴿3365﴾﴾
لطيفة من آية : فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا.
◄ قال الله تعالى في سورة يوسف : (فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا قال كبيرهم ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله ومن قبل ما فرطتم في يوسف فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي أو يحكم الله لي وهو خير الحاكمين (80) ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين (81) واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون) (82).
ذكر القاضي عياض في كتابه (الشفا) أن إعرابياً سمع رجلاً يقرأ هذه الآية فقال : أشهد أن مخلوقاً لا يقدر على مثل هذا الكلام وذلك أن الآية ذكرت صفة اعتزالهم لجميع الناس، وانفرادهم من غيرهم، وتقليبهم الآراء ظهراً لبطن، وأخذهم في تزوير ما يلقون به أباهم عند عودتهم إليه، وما يوردون عليه من ذكر الحادث.
■ فتضمنت تلك الآية القصيرة معاني القصة الطويلة.
مشعل محمد الجهني.
■ من مدرسة النبوة : لوى يده الله الذي هو غالبه.
■ تركيا : مسجد صانكي يدم.
■ في ثقافة التقاعد : فكرت في سبعٍ مضت.
■ لطيفة من آية : فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا.
■ قس بن ساعدة الأيدي : خطيب!
■ من مدونات ابن الجوزي : التغافل.
■ صعوبات التعلم : الضفدع الأصم.
عدد المشاهدات :: ﴿﴿3365﴾﴾
لطيفة من آية : فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا.
◄ قال الله تعالى في سورة يوسف : (فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا قال كبيرهم ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله ومن قبل ما فرطتم في يوسف فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي أو يحكم الله لي وهو خير الحاكمين (80) ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين (81) واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون) (82).
ذكر القاضي عياض في كتابه (الشفا) أن إعرابياً سمع رجلاً يقرأ هذه الآية فقال : أشهد أن مخلوقاً لا يقدر على مثل هذا الكلام وذلك أن الآية ذكرت صفة اعتزالهم لجميع الناس، وانفرادهم من غيرهم، وتقليبهم الآراء ظهراً لبطن، وأخذهم في تزوير ما يلقون به أباهم عند عودتهم إليه، وما يوردون عليه من ذكر الحادث.
■ فتضمنت تلك الآية القصيرة معاني القصة الطويلة.
مشعل محمد الجهني.
■ من مدرسة النبوة : لوى يده الله الذي هو غالبه.
■ تركيا : مسجد صانكي يدم.
■ في ثقافة التقاعد : فكرت في سبعٍ مضت.
■ لطيفة من آية : فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا.
■ قس بن ساعدة الأيدي : خطيب!
■ من مدونات ابن الجوزي : التغافل.
■ صعوبات التعلم : الضفدع الأصم.
◄ قال الله تعالى في سورة يوسف : (فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا قال كبيرهم ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله ومن قبل ما فرطتم في يوسف فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي أو يحكم الله لي وهو خير الحاكمين (80) ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين (81) واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون) (82).
ذكر القاضي عياض في كتابه (الشفا) أن إعرابياً سمع رجلاً يقرأ هذه الآية فقال : أشهد أن مخلوقاً لا يقدر على مثل هذا الكلام وذلك أن الآية ذكرت صفة اعتزالهم لجميع الناس، وانفرادهم من غيرهم، وتقليبهم الآراء ظهراً لبطن، وأخذهم في تزوير ما يلقون به أباهم عند عودتهم إليه، وما يوردون عليه من ذكر الحادث.
■ فتضمنت تلك الآية القصيرة معاني القصة الطويلة.

■ من مدرسة النبوة : لوى يده الله الذي هو غالبه.
■ تركيا : مسجد صانكي يدم.
■ في ثقافة التقاعد : فكرت في سبعٍ مضت.
■ لطيفة من آية : فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا.
■ قس بن ساعدة الأيدي : خطيب!
■ من مدونات ابن الجوزي : التغافل.
■ صعوبات التعلم : الضفدع الأصم.