عمر عبدالله مغربي.
عدد المشاركات : 27
1439/12/15 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات :: ﴿﴿10617﴾﴾
بحث أو دراسة الدرس : المفهوم ــ المتطلبات ــ الفلسفة.
◄ المفهوم : بحث أو دراسة الدرس هو عبارة عن ممارسة تطوير مهني، يتشارك فيها المعلمون على شكل فرق تعلم داخل المدرسة أو خارجها من أجل تحسين خطة الدرس، وتنفيذها، وملاحظة انعكاس تلك الخطة على تعلم الطلبة، وذلك من خلال جمع البيانات حول تعلمهم، واستخدامها من أجل تحسين الدرس مرة أخرى، وهو عملية مستمرة داخل المدرسة.
■ المتطلبات :
ممارسة بحث أو دراسة الدرس تتطلب من المعلمين وضع خطط العمل داخل المدرسة القصيرة والطويلة الأمد، لتحقيق أهداف رئيسية كبرى مثل تحسين التدريس وتعلم المعلمين من خلال انهماكهم في التعلم حول ممارسات أكثر فاعلية تؤدي إلى تحسين نتائج تعلم الطلبة.
■ الفلسفة :
تبنت اليابان هذا الاتجاه بوصفه شبيهاً بفلسفة “الإدارة النوعية الإجمالية” لِرائدها ديمينغ، حيث أن مستوى التدريس في الصفوف اليابانية، يبدو أعلى بشكل واضح من مستوى التدريس في بلدان أخرى، كما أنه يتيح فرصة لمجموعات من المعلمين لكي يطوروا معرفة جديدة بشأن حرفتهم، ومعايير جديدة لممارسة التعليم.
|| عمر عبدالله مغربي : عضو منهل الثقافة التربوية.
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.
الثقافة التربوية : العلوم التربوية.
الثقافة التربوية : ﴿تصميم ــ تحسين﴾ التدريس.
بحث الدرس : المفهوم ــ المتطلبات ــ الفلسفة.
■ برنامج التطوير المهني القائم على المدرسة (بحث الدرس) : نقاط القوة.
■ برنامج التطوير المهني القائم على المدرسة (بحث الدرس) : النقلة الجديدة.
■ أثر مشروع بحث الدرس في تحسين وتجويد التحصيل الدراسي للطلاب.
عدد المشاهدات :: ﴿﴿10617﴾﴾
بحث أو دراسة الدرس : المفهوم ــ المتطلبات ــ الفلسفة.
◄ المفهوم : بحث أو دراسة الدرس هو عبارة عن ممارسة تطوير مهني، يتشارك فيها المعلمون على شكل فرق تعلم داخل المدرسة أو خارجها من أجل تحسين خطة الدرس، وتنفيذها، وملاحظة انعكاس تلك الخطة على تعلم الطلبة، وذلك من خلال جمع البيانات حول تعلمهم، واستخدامها من أجل تحسين الدرس مرة أخرى، وهو عملية مستمرة داخل المدرسة.
■ المتطلبات :
ممارسة بحث أو دراسة الدرس تتطلب من المعلمين وضع خطط العمل داخل المدرسة القصيرة والطويلة الأمد، لتحقيق أهداف رئيسية كبرى مثل تحسين التدريس وتعلم المعلمين من خلال انهماكهم في التعلم حول ممارسات أكثر فاعلية تؤدي إلى تحسين نتائج تعلم الطلبة.
■ الفلسفة :
تبنت اليابان هذا الاتجاه بوصفه شبيهاً بفلسفة “الإدارة النوعية الإجمالية” لِرائدها ديمينغ، حيث أن مستوى التدريس في الصفوف اليابانية، يبدو أعلى بشكل واضح من مستوى التدريس في بلدان أخرى، كما أنه يتيح فرصة لمجموعات من المعلمين لكي يطوروا معرفة جديدة بشأن حرفتهم، ومعايير جديدة لممارسة التعليم.
|| عمر عبدالله مغربي : عضو منهل الثقافة التربوية.
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.
الثقافة التربوية : العلوم التربوية.
الثقافة التربوية : ﴿تصميم ــ تحسين﴾ التدريس.
بحث الدرس : المفهوم ــ المتطلبات ــ الفلسفة.
■ برنامج التطوير المهني القائم على المدرسة (بحث الدرس) : نقاط القوة.
■ برنامج التطوير المهني القائم على المدرسة (بحث الدرس) : النقلة الجديدة.
■ أثر مشروع بحث الدرس في تحسين وتجويد التحصيل الدراسي للطلاب.
◄ المفهوم : بحث أو دراسة الدرس هو عبارة عن ممارسة تطوير مهني، يتشارك فيها المعلمون على شكل فرق تعلم داخل المدرسة أو خارجها من أجل تحسين خطة الدرس، وتنفيذها، وملاحظة انعكاس تلك الخطة على تعلم الطلبة، وذلك من خلال جمع البيانات حول تعلمهم، واستخدامها من أجل تحسين الدرس مرة أخرى، وهو عملية مستمرة داخل المدرسة.
■ المتطلبات :
ممارسة بحث أو دراسة الدرس تتطلب من المعلمين وضع خطط العمل داخل المدرسة القصيرة والطويلة الأمد، لتحقيق أهداف رئيسية كبرى مثل تحسين التدريس وتعلم المعلمين من خلال انهماكهم في التعلم حول ممارسات أكثر فاعلية تؤدي إلى تحسين نتائج تعلم الطلبة.
■ الفلسفة :
تبنت اليابان هذا الاتجاه بوصفه شبيهاً بفلسفة “الإدارة النوعية الإجمالية” لِرائدها ديمينغ، حيث أن مستوى التدريس في الصفوف اليابانية، يبدو أعلى بشكل واضح من مستوى التدريس في بلدان أخرى، كما أنه يتيح فرصة لمجموعات من المعلمين لكي يطوروا معرفة جديدة بشأن حرفتهم، ومعايير جديدة لممارسة التعليم.
|| عمر عبدالله مغربي : عضو منهل الثقافة التربوية.
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.



■ برنامج التطوير المهني القائم على المدرسة (بحث الدرس) : نقاط القوة.
■ برنامج التطوير المهني القائم على المدرسة (بحث الدرس) : النقلة الجديدة.
■ أثر مشروع بحث الدرس في تحسين وتجويد التحصيل الدراسي للطلاب.