محمد عاطف السالمي.
عدد المشاركات : 203
1433/04/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿2925﴾﴾
هل نحن بحاجة إلى أسابيع تمهيدية ؟
◄ يحرص منسوبو المدارس على تهيئة الجو المدرسي للطلاب المُسْتَجِدِّينَ في الصف الأول الابتدائي خلال الأسبوع التمهيدي، ثم يعودون تدريجياً للجو التعليمي والتربوي، وفي رأيي أنّ التعليم باللعب والترفيه من الاستراتيجيات التي يفضل أن ينتهجها معلم الصف الأول، ودليل المعلم من الأهمية بمكان للمعلم، مع اتصافه بالحلم والأناة وسعة الصدر، ولا يقتصر تعليمه داخل حجرات الدراسة بل يستحسن أن يصحبهم إلى فناء المدرسة أو حديقة المدرسة - إن وجدت - وينوّع في الوسائل المسموعة والمرئية مع أسلوب التشجيع الذي يجب ألا يغيب عن أي معلم.
وهناك مستجد جديد هذا العام وهم فئة (خمس سنوات ونصف) عن طريق الروضات، يحتاجون إلى رعاية واهتمام وبخاصة في تعليم البنين لأنهم انتقلوا من معلمة إلى معلم، وهناك إشكالية وهي الانتقال من طريقة إلى طريقة ففي الروضة الحروف بأسمائها وترتيبها، وفي المقررات الحديثة الحروف بأصواتها وترتيبها الجديد، وأنا أقترح وضع منهج للروضات يكون متماشياً مع المقررات الحديثة.
|| محمد عاطف السالمي : عضو منهل الثقافة التربوية.
عدد المشاهدات : ﴿﴿2925﴾﴾
هل نحن بحاجة إلى أسابيع تمهيدية ؟
◄ يحرص منسوبو المدارس على تهيئة الجو المدرسي للطلاب المُسْتَجِدِّينَ في الصف الأول الابتدائي خلال الأسبوع التمهيدي، ثم يعودون تدريجياً للجو التعليمي والتربوي، وفي رأيي أنّ التعليم باللعب والترفيه من الاستراتيجيات التي يفضل أن ينتهجها معلم الصف الأول، ودليل المعلم من الأهمية بمكان للمعلم، مع اتصافه بالحلم والأناة وسعة الصدر، ولا يقتصر تعليمه داخل حجرات الدراسة بل يستحسن أن يصحبهم إلى فناء المدرسة أو حديقة المدرسة - إن وجدت - وينوّع في الوسائل المسموعة والمرئية مع أسلوب التشجيع الذي يجب ألا يغيب عن أي معلم.
وهناك مستجد جديد هذا العام وهم فئة (خمس سنوات ونصف) عن طريق الروضات، يحتاجون إلى رعاية واهتمام وبخاصة في تعليم البنين لأنهم انتقلوا من معلمة إلى معلم، وهناك إشكالية وهي الانتقال من طريقة إلى طريقة ففي الروضة الحروف بأسمائها وترتيبها، وفي المقررات الحديثة الحروف بأصواتها وترتيبها الجديد، وأنا أقترح وضع منهج للروضات يكون متماشياً مع المقررات الحديثة.
|| محمد عاطف السالمي : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ يحرص منسوبو المدارس على تهيئة الجو المدرسي للطلاب المُسْتَجِدِّينَ في الصف الأول الابتدائي خلال الأسبوع التمهيدي، ثم يعودون تدريجياً للجو التعليمي والتربوي، وفي رأيي أنّ التعليم باللعب والترفيه من الاستراتيجيات التي يفضل أن ينتهجها معلم الصف الأول، ودليل المعلم من الأهمية بمكان للمعلم، مع اتصافه بالحلم والأناة وسعة الصدر، ولا يقتصر تعليمه داخل حجرات الدراسة بل يستحسن أن يصحبهم إلى فناء المدرسة أو حديقة المدرسة - إن وجدت - وينوّع في الوسائل المسموعة والمرئية مع أسلوب التشجيع الذي يجب ألا يغيب عن أي معلم.
وهناك مستجد جديد هذا العام وهم فئة (خمس سنوات ونصف) عن طريق الروضات، يحتاجون إلى رعاية واهتمام وبخاصة في تعليم البنين لأنهم انتقلوا من معلمة إلى معلم، وهناك إشكالية وهي الانتقال من طريقة إلى طريقة ففي الروضة الحروف بأسمائها وترتيبها، وفي المقررات الحديثة الحروف بأصواتها وترتيبها الجديد، وأنا أقترح وضع منهج للروضات يكون متماشياً مع المقررات الحديثة.
|| محمد عاطف السالمي : عضو منهل الثقافة التربوية.