مشعل محمد الجهني.
عدد المشاركات : 7
1438/03/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات :: ﴿﴿3678﴾﴾
تركيا : مسجد صانكي يدم.
◄ مسجد (كأنني أكلت) جامع صغير في منطقة "فاتح" في إسطنبول، واسم الجامع باللغة التركية هو "صانكي يدم" أي كأنني أكلت ووراء هذا الاسم الغريب قصة. وفيها عبرة كبيرة.
في كتابه الشيق "روائع من التاريخ العثماني" كتب الأستاذ الفاضل أورخان محمد علي. قصة هذا الجامع فيقول أنه : كان يعيش في منطقة "فاتح" شخص ورع اسمه خير الدين أفندي كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق، وتتوق نفسه لشراء فاكهة، أو لحم، أو حلوى، يقول في نفسه "صانكي يدم". يعني كأنني أكلت أو "افترض أنني أكلت" ! ثم يضع ثمن ذلك الطعـام في صندوق له، ومضت الأشهر والسنوات. وهو يكف نفسه عن لذائذ الأكل. ويكتفي بما يقيم أوده فقط، وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئاً فشيئا، حتى استطاع بهذا المبلغ القيام ببناء مسجد صغير في محلته، ولما كان أهل المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقير وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد, أطلقوا على الجامع اسم جامع : صانكي يدم.
مشعل محمد الجهني.
■ من مدرسة النبوة : لوى يده الله الذي هو غالبه.
■ تركيا : مسجد صانكي يدم.
■ في ثقافة التقاعد : فكرت في سبعٍ مضت.
■ لطيفة من آية : فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا.
■ قس بن ساعدة الأيدي : خطيب!
■ من مدونات ابن الجوزي : التغافل.
■ صعوبات التعلم : الضفدع الأصم.
عدد المشاهدات :: ﴿﴿3678﴾﴾
تركيا : مسجد صانكي يدم.
◄ مسجد (كأنني أكلت) جامع صغير في منطقة "فاتح" في إسطنبول، واسم الجامع باللغة التركية هو "صانكي يدم" أي كأنني أكلت ووراء هذا الاسم الغريب قصة. وفيها عبرة كبيرة.
في كتابه الشيق "روائع من التاريخ العثماني" كتب الأستاذ الفاضل أورخان محمد علي. قصة هذا الجامع فيقول أنه : كان يعيش في منطقة "فاتح" شخص ورع اسمه خير الدين أفندي كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق، وتتوق نفسه لشراء فاكهة، أو لحم، أو حلوى، يقول في نفسه "صانكي يدم". يعني كأنني أكلت أو "افترض أنني أكلت" ! ثم يضع ثمن ذلك الطعـام في صندوق له، ومضت الأشهر والسنوات. وهو يكف نفسه عن لذائذ الأكل. ويكتفي بما يقيم أوده فقط، وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئاً فشيئا، حتى استطاع بهذا المبلغ القيام ببناء مسجد صغير في محلته، ولما كان أهل المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقير وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد, أطلقوا على الجامع اسم جامع : صانكي يدم.
مشعل محمد الجهني.
■ من مدرسة النبوة : لوى يده الله الذي هو غالبه.
■ تركيا : مسجد صانكي يدم.
■ في ثقافة التقاعد : فكرت في سبعٍ مضت.
■ لطيفة من آية : فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا.
■ قس بن ساعدة الأيدي : خطيب!
■ من مدونات ابن الجوزي : التغافل.
■ صعوبات التعلم : الضفدع الأصم.
◄ مسجد (كأنني أكلت) جامع صغير في منطقة "فاتح" في إسطنبول، واسم الجامع باللغة التركية هو "صانكي يدم" أي كأنني أكلت ووراء هذا الاسم الغريب قصة. وفيها عبرة كبيرة.
في كتابه الشيق "روائع من التاريخ العثماني" كتب الأستاذ الفاضل أورخان محمد علي. قصة هذا الجامع فيقول أنه : كان يعيش في منطقة "فاتح" شخص ورع اسمه خير الدين أفندي كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق، وتتوق نفسه لشراء فاكهة، أو لحم، أو حلوى، يقول في نفسه "صانكي يدم". يعني كأنني أكلت أو "افترض أنني أكلت" ! ثم يضع ثمن ذلك الطعـام في صندوق له، ومضت الأشهر والسنوات. وهو يكف نفسه عن لذائذ الأكل. ويكتفي بما يقيم أوده فقط، وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئاً فشيئا، حتى استطاع بهذا المبلغ القيام ببناء مسجد صغير في محلته، ولما كان أهل المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقير وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد, أطلقوا على الجامع اسم جامع : صانكي يدم.

■ من مدرسة النبوة : لوى يده الله الذي هو غالبه.
■ تركيا : مسجد صانكي يدم.
■ في ثقافة التقاعد : فكرت في سبعٍ مضت.
■ لطيفة من آية : فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا.
■ قس بن ساعدة الأيدي : خطيب!
■ من مدونات ابن الجوزي : التغافل.
■ صعوبات التعلم : الضفدع الأصم.