د. أحمد محمد أبو عوض.
عدد المشاركات : 707
1444/07/01 (09:20 مساءً).
عدد المشاهدات :: ﴿﴿1891﴾﴾
علم الإجرام (النظريات الفردية) : نظرية النشاط الروتيني.
◄ تعتمد نظرية النشاط الروتيني، التي طورها (ماركوس فيلسون ولورانس كوهين) اليومية.
تتطلب فرصة الجريمة أن تتقارب العناصر في الزمان والمكان بما في ذلك الجاني الدافع، أو الهدف المناسب أو الضحية، وعدم وجود وصي قادر. يمكن للوصي في مكان ما، مثل الشارع، أن يشمل حراس أمن أو حتى مارة عاديين قد يشهدون الفعل الإجرامي وربما يتدخلون أو يبلغون عنه لتنفيذ القانون.
العلوم الجنائية : علم الأدلة الجنائية.
|| د. أحمد محمد أبو عوض : عضو منهل الثقافة التربوية.
عدد المشاهدات :: ﴿﴿1891﴾﴾
علم الإجرام (النظريات الفردية) : نظرية النشاط الروتيني.
◄ تعتمد نظرية النشاط الروتيني، التي طورها (ماركوس فيلسون ولورانس كوهين) اليومية.
تتطلب فرصة الجريمة أن تتقارب العناصر في الزمان والمكان بما في ذلك الجاني الدافع، أو الهدف المناسب أو الضحية، وعدم وجود وصي قادر. يمكن للوصي في مكان ما، مثل الشارع، أن يشمل حراس أمن أو حتى مارة عاديين قد يشهدون الفعل الإجرامي وربما يتدخلون أو يبلغون عنه لتنفيذ القانون.
العلوم الجنائية : علم الأدلة الجنائية.
|| د. أحمد محمد أبو عوض : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ تعتمد نظرية النشاط الروتيني، التي طورها (ماركوس فيلسون ولورانس كوهين) اليومية.
تتطلب فرصة الجريمة أن تتقارب العناصر في الزمان والمكان بما في ذلك الجاني الدافع، أو الهدف المناسب أو الضحية، وعدم وجود وصي قادر. يمكن للوصي في مكان ما، مثل الشارع، أن يشمل حراس أمن أو حتى مارة عاديين قد يشهدون الفعل الإجرامي وربما يتدخلون أو يبلغون عنه لتنفيذ القانون.

|| د. أحمد محمد أبو عوض : عضو منهل الثقافة التربوية.