علي أحمد باهيثم.
عدد المشاركات : 26
1443/01/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿1640﴾﴾
آثار الابتلاء على النفس الإنسانية
◄ قال الله ﷻ : إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (26) (البقرة).
● الابتلاء واحد !!!
لكن آثاره في النفوس تختلف بحسب اختلاف المنهج والطريق.
• الشدة : تُسلط على شتّى النفوس: فأما المؤمن الواثق بالله تعالى وحكمته ورحمته فتزيده الشدة التجاء إلى الله وتضرعا وخشية، وأما الفاسق أو المنافق فتزلزله، وتزيده من الله بعداً، وتخرجه من الحق إخراجا.
• الرخاء : يُسلط على شتّى النفوس: فأما المؤمن فيزيده الرخاء يقظة وحساسية وشكرا، وأما الفاسق فتبطره النعم ويتلفه الرخاء ويضله الابتلاء.
عدد المشاهدات : ﴿﴿1640﴾﴾
آثار الابتلاء على النفس الإنسانية
◄ قال الله ﷻ : إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (26) (البقرة).
● الابتلاء واحد !!!
لكن آثاره في النفوس تختلف بحسب اختلاف المنهج والطريق.
• الشدة : تُسلط على شتّى النفوس: فأما المؤمن الواثق بالله تعالى وحكمته ورحمته فتزيده الشدة التجاء إلى الله وتضرعا وخشية، وأما الفاسق أو المنافق فتزلزله، وتزيده من الله بعداً، وتخرجه من الحق إخراجا.
• الرخاء : يُسلط على شتّى النفوس: فأما المؤمن فيزيده الرخاء يقظة وحساسية وشكرا، وأما الفاسق فتبطره النعم ويتلفه الرخاء ويضله الابتلاء.
◄ قال الله ﷻ : إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ (26) (البقرة).
● الابتلاء واحد !!!
لكن آثاره في النفوس تختلف بحسب اختلاف المنهج والطريق.
• الشدة : تُسلط على شتّى النفوس: فأما المؤمن الواثق بالله تعالى وحكمته ورحمته فتزيده الشدة التجاء إلى الله وتضرعا وخشية، وأما الفاسق أو المنافق فتزلزله، وتزيده من الله بعداً، وتخرجه من الحق إخراجا.
• الرخاء : يُسلط على شتّى النفوس: فأما المؤمن فيزيده الرخاء يقظة وحساسية وشكرا، وأما الفاسق فتبطره النعم ويتلفه الرخاء ويضله الابتلاء.