د. علي عبده أبو حميدي.
عدد المشاركات : 41
1439/08/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿5344﴾﴾
الثقافة التقنية : التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة.
◄ الحمد لله رب العالمين حمداً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم .. أما بعد :
إن طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة، وحاجة أمتنا مواجهة التحديات المعاصرة بالعلم النافع المفيد لطالب العلم ولأمته؛ إذ الحاجة إلى تعلم العلم الضروري الهام للإنسان الذي يريد عبادة الله لابد أن يكون على علم، فالعلم هو حياة القلوب ونور البصائر، وهو المصباح الذي ينير للمؤمن الطريق في سيرة إلى الله تعالى والدار الآخرة في كل زمان ومكان، والعلم على اختلاف أنواعه سواء كان شرعياً أو دنيوياً، تختلف درجة أهميته بحسب احتياج الفرد إليه.
ومن الهام والضروري أن تكون التربية الإسلامية للمسلم قائمة على أسس حتى ينشأ على محبة العلم والعمل به، ونشره؛ إذ يؤدي به إلى الخير وسعادة البشرية أجمعها.
وما كان تفضيل الإنسان على سائر المخلوقات إلا بسبب العلم الذي علمه الله سبحانه وتعالى دون غيره من هذه المخلوقات قال الله تعالى : (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلً) (الإسراء : 70).
■ ويتضمن هذا المقال «5» مباحث تقنية بخصوص : التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة.
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.
الثقافة التقنية : العلوم التقنية.
الثقافة التقنية : العلوم التربوية.
الثقافة التقنية : التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة.
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «1».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «2».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «3».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «4».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «5».
عدد المشاهدات : ﴿﴿5344﴾﴾
الثقافة التقنية : التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة.
◄ الحمد لله رب العالمين حمداً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم .. أما بعد :
إن طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة، وحاجة أمتنا مواجهة التحديات المعاصرة بالعلم النافع المفيد لطالب العلم ولأمته؛ إذ الحاجة إلى تعلم العلم الضروري الهام للإنسان الذي يريد عبادة الله لابد أن يكون على علم، فالعلم هو حياة القلوب ونور البصائر، وهو المصباح الذي ينير للمؤمن الطريق في سيرة إلى الله تعالى والدار الآخرة في كل زمان ومكان، والعلم على اختلاف أنواعه سواء كان شرعياً أو دنيوياً، تختلف درجة أهميته بحسب احتياج الفرد إليه.
ومن الهام والضروري أن تكون التربية الإسلامية للمسلم قائمة على أسس حتى ينشأ على محبة العلم والعمل به، ونشره؛ إذ يؤدي به إلى الخير وسعادة البشرية أجمعها.
وما كان تفضيل الإنسان على سائر المخلوقات إلا بسبب العلم الذي علمه الله سبحانه وتعالى دون غيره من هذه المخلوقات قال الله تعالى : (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلً) (الإسراء : 70).
■ ويتضمن هذا المقال «5» مباحث تقنية بخصوص : التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة.
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.
الثقافة التقنية : العلوم التقنية.
الثقافة التقنية : العلوم التربوية.
الثقافة التقنية : التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة.
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «1».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «2».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «3».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «4».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «5».
◄ الحمد لله رب العالمين حمداً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم .. أما بعد :
إن طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة، وحاجة أمتنا مواجهة التحديات المعاصرة بالعلم النافع المفيد لطالب العلم ولأمته؛ إذ الحاجة إلى تعلم العلم الضروري الهام للإنسان الذي يريد عبادة الله لابد أن يكون على علم، فالعلم هو حياة القلوب ونور البصائر، وهو المصباح الذي ينير للمؤمن الطريق في سيرة إلى الله تعالى والدار الآخرة في كل زمان ومكان، والعلم على اختلاف أنواعه سواء كان شرعياً أو دنيوياً، تختلف درجة أهميته بحسب احتياج الفرد إليه.
ومن الهام والضروري أن تكون التربية الإسلامية للمسلم قائمة على أسس حتى ينشأ على محبة العلم والعمل به، ونشره؛ إذ يؤدي به إلى الخير وسعادة البشرية أجمعها.
وما كان تفضيل الإنسان على سائر المخلوقات إلا بسبب العلم الذي علمه الله سبحانه وتعالى دون غيره من هذه المخلوقات قال الله تعالى : (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلً) (الإسراء : 70).
■ ويتضمن هذا المقال «5» مباحث تقنية بخصوص : التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة.
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.



♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «1».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «2».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «3».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «4».
♦ التربية الإسلامية والتحديات المعاصرة «5».