محمد عاطف السالمي.
عدد المشاركات : 203
1441/08/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿2311﴾﴾
اختبارات المشرفين التربويين التشخيصية.
◄ الاختبار مرجعي المحك يتطلب تحديد مستويات مسبقة للأداء, ذلك لما يحتوي من معلومات محددة ومفصلة عن تحصيل الطلاب بالنسبة إلى موضوع دراسي معين, ويستخدم في الغالب لوصف تقدمهم فيه.
■ التعليق :
ما أحوجنا أن تكون اختبارات المشرفين التربويين التشخيصية مرجعية المحك لنحدد الخلل عند الطالب ومن ثم نضع مع المعلم خطة للارتقاء بمستويات الطلاب، وفي تصنيف المدارس حسب الدرجات نرى التفاوت في الدرجة المعيارية ولكننا لو حولنا الدرجة إلى محكية المرجع نكون قد حددنا الخلل عند الطالب، نحن نعرف أننا في الصفوف الأولية نركز على أربع مهارات : (القراءة ــ الكتابة ــ التحدث ــ الاستماع)، فإذا حللنا الدرجات سنكتشف أين الضعف عند الطالب ؟ هل هو في القراءة أو الكتابة أو التحدث أو الاستماع ومن ثم نضع الخطة العلاجية مع المرشد الطلابي أو معلم صعوبات التعلم.
إن وجود طلاب في المرحلتين المتوسطة والثانوية لا يجيدون القراءة أو الكتابة أو كلتيهما جريمة يحاسب عليها المعلم ولن يستطيع معلمو المرحلتين المتوسطة والثانوية إصلاح هذا الخلل (وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر ؟).
|| محمد عاطف السالمي : عضو منهل الثقافة التربوية.
عدد المشاهدات : ﴿﴿2311﴾﴾
اختبارات المشرفين التربويين التشخيصية.
◄ الاختبار مرجعي المحك يتطلب تحديد مستويات مسبقة للأداء, ذلك لما يحتوي من معلومات محددة ومفصلة عن تحصيل الطلاب بالنسبة إلى موضوع دراسي معين, ويستخدم في الغالب لوصف تقدمهم فيه.
■ التعليق :
ما أحوجنا أن تكون اختبارات المشرفين التربويين التشخيصية مرجعية المحك لنحدد الخلل عند الطالب ومن ثم نضع مع المعلم خطة للارتقاء بمستويات الطلاب، وفي تصنيف المدارس حسب الدرجات نرى التفاوت في الدرجة المعيارية ولكننا لو حولنا الدرجة إلى محكية المرجع نكون قد حددنا الخلل عند الطالب، نحن نعرف أننا في الصفوف الأولية نركز على أربع مهارات : (القراءة ــ الكتابة ــ التحدث ــ الاستماع)، فإذا حللنا الدرجات سنكتشف أين الضعف عند الطالب ؟ هل هو في القراءة أو الكتابة أو التحدث أو الاستماع ومن ثم نضع الخطة العلاجية مع المرشد الطلابي أو معلم صعوبات التعلم.
إن وجود طلاب في المرحلتين المتوسطة والثانوية لا يجيدون القراءة أو الكتابة أو كلتيهما جريمة يحاسب عليها المعلم ولن يستطيع معلمو المرحلتين المتوسطة والثانوية إصلاح هذا الخلل (وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر ؟).
|| محمد عاطف السالمي : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ الاختبار مرجعي المحك يتطلب تحديد مستويات مسبقة للأداء, ذلك لما يحتوي من معلومات محددة ومفصلة عن تحصيل الطلاب بالنسبة إلى موضوع دراسي معين, ويستخدم في الغالب لوصف تقدمهم فيه.
■ التعليق :
ما أحوجنا أن تكون اختبارات المشرفين التربويين التشخيصية مرجعية المحك لنحدد الخلل عند الطالب ومن ثم نضع مع المعلم خطة للارتقاء بمستويات الطلاب، وفي تصنيف المدارس حسب الدرجات نرى التفاوت في الدرجة المعيارية ولكننا لو حولنا الدرجة إلى محكية المرجع نكون قد حددنا الخلل عند الطالب، نحن نعرف أننا في الصفوف الأولية نركز على أربع مهارات : (القراءة ــ الكتابة ــ التحدث ــ الاستماع)، فإذا حللنا الدرجات سنكتشف أين الضعف عند الطالب ؟ هل هو في القراءة أو الكتابة أو التحدث أو الاستماع ومن ثم نضع الخطة العلاجية مع المرشد الطلابي أو معلم صعوبات التعلم.
إن وجود طلاب في المرحلتين المتوسطة والثانوية لا يجيدون القراءة أو الكتابة أو كلتيهما جريمة يحاسب عليها المعلم ولن يستطيع معلمو المرحلتين المتوسطة والثانوية إصلاح هذا الخلل (وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر ؟).
|| محمد عاطف السالمي : عضو منهل الثقافة التربوية.