×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • العوامل المساعدة على انتقال أثر التعلم.
    • يوم الجمعة : فضائل لم يثبت فيها حديث صحيح «توطئة».
    • في المُنوَّعات المصنَّفة : التقويم المستمر.
    • إنسانة ... صماء ــ ملخص ورقة عمل.
    • الثقافة الإسلامية : المصدر الثاني ﴿السنة النبوية﴾.
    • الثقافة الإسلامية : المصدر الأوَّل ﴿القرآن الكريم﴾.
    • الثقافة الإسلامية : المرتبة الثالثة ﴿الإحسان﴾.
    • الثقافة الإسلامية : المرتبة الثانية ﴿الإيمان﴾.
    • الثقافة الإسلامية : المرتبة الأولى ﴿الإسلام﴾.
    • ريادة الأعمال في المملكةِ العربيةِ السعوديةِ : فرص وتحديات نحو النمو.

    الرئيسية.

    ■ 23- قسم : الثقافة الفنية ﴿التوقيعات﴾.

    مشعل محمد الجهني
    مشعل محمد الجهني.
    إجمالي المشاركات : ﴿6﴾.
    1445/10/01 (06:01 صباحاً).

    من مدونات ابن الجوزي : التغافل.

    ■ حكمة أعجبتني ووقفت عندها افكر بها لجمالها.
    يقوُل ابن الجوزي : مآ يزال (التغافل) عن الزلات من أرقى شيم الكَرام؛ فإن الناس مجبولون على الزلات والأخطاء ! فإن أهتم المرء بكل (زلة وخطيئة) (تعب وأتعب)، والعاقل الذكَي : من لا يدقق في كَل صغيرة، وكَبيرة مع (أهله ـ أقاربه ـ أحبابه ـ وأصحابه ـ وجيرانه ـ وزملائه) كَي تحلوا مجالسته وتصفو عشرته.

    ■ أقرأ وتأمل اللسان ليس له عظام :
    فعجبا ! كيف يكسر بعض القلوب ؟
    وعجبا ! كيف يجبر بعض القلوب ؟
    وعجبا ! كيف يقتل بعض القلوب ؟
    وعجبا ! كيف ينير الله به الدروب !
    فبلسانك ترتقي.
    بلسانك تزف للجنة.
    وبلسانك تحترم.
    بلسانك ترتفع عند الله بحسن خلقك .
    وبلسانك تكون محبوباً لدى الناس .
    وبلسانك تُجرح وتجرح غيرك، أجعل من لسانك بلسماً وروحاً حسنة !
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.