بسم الله الرحمن الرحيم
اسمُ الكاتب : عبدالله محمد الزهراني.
إجمالي القراءات : ﴿7772﴾.
عدد المشــاركات : ﴿15﴾.
◄ مفهوم ومقومات ومميزات الإشراف التربوي الحديث.
■ مفهوم الإشراف التربوي الحديث.
لقد أتفق العديد من الباحثين على مفهوم الإشراف التربوي الحديث بأنه : عملية فنيّة شورية قيادية إنسانية تعاونية منظمة غايتها تقويم وتطوير العملية التعليمية والتربوية بكافة محاورها.
■ مقومات الإشراف التربوي الحديث.
1- فنيّة تقوم على رعاية وتنشيط النمو المستمر لعناصر العملية التربوية والتعليمية والدراسة المتخصصة للعوامل المؤثرة فيها.
2- شوريّة تقوم على احترام الآخرين وتقبل الفوارق الفردية وتشجع الآراء والمبادرات بعيداً عن الممارسات الإشرافية الفوقية.
3- قيادية تقوم على المقدرة في التأثير على القائمين على العملية التعليمية لتنسيق جهودهم من أجل تحسين تلك العملية وتحقيق أهدافها.
4- إنسانية تقوم على الاعتراف بقيمة الفرد بصفته إنساناً لبناء ثقة متبادلة بين كافة الأطراف، ومعرفة الطاقات لدى كل فرد.
5- تعاونيّة تؤكد على العمل الجماعي واشتراك كافة الأطراف في التخطيط والتنفيذ والتقويم والمتابعة.
6- منظّمة أساسها التخطيط السليم بعيداً عن العشوائية وتتجه إلى المرونة والتنويه في أساليب التنفيذ.
7- شاملة تعنى بجميع عناصر العملية التعليمية والتربوية (المعلم ـ المتعلم ـ المنهج ـ البيئة) ضمن الإطار العام لأهداف السياسة التعليمية.
■ مميزات الإشراف التربوي الحديث.
1- عملية قيادية ديمقراطية تعاونية منظمة، تقوم على التخطيط والدراسة والاستقصاء والتحليل والتقويم التشاركي، وتتسم بالطابع التجريبي والأسلوب العلمي.
2- يشمل جميع عناصر العملية التربوية (المعلم، والطالب، والمناهج، والأساليب التدريسية، والبيئة المدرسية)، ويعمل على تحسينها والارتفاع بمستواها وتغييرها في الاتجاه المرغوب.
3- يعمل من خلال وسائل ونشاطات وأساليب جماعية وفردية متنوعة (الزيارات الصفية والمدرسية، والزيارات المتبادلة، والندوات، والاجتماعات، والدورات التدريبية، والمشاغل والورش التربوية، والدروس التطبيقية، والنشرات والقراءات، والبحوث التربوية).
4- يُبنى على احترام سائر العاملين التربويين وتقبل الفوارق الفردية بينهم، وتشجيع آرائهم ومبادراتهم، وتأكيد العمل الجماعي المشترك.
5- يؤكد على أهمية مساعدة المعلمين وكافة العاملين التربويين على النمو المهني المستمر وتحسين مستوى أدائهم.
6- أن تكون العلاقة بين سائر الأطراف علاقة زمالة ومشاركة وأن تكون الصلة بينهم مبنية على أساس قوي من العلاقات الإنسانية الصحيحة.
7- يتطلب تقويم أهدافه وخططه وبرامجه ووسائله وأساليبه ونشاطاته المستخدمة وأثره، كما تتطلب وضع وسائل قياس مناسبة لتقويم سائر جوانب هذه العملية وتوظيف نتائج التقويم في بناء خطط الإشراف التربوي وبرامجه اللاحقة.
9- يؤكد على أن مدير المدرسة شريك للمشرف التربوي في تحقيق أهدافه، وأن عليه أن يمارس دوره كمشرف تربوي مقيم في المدرسة.
10- يتميز بصفتي الإيجابية والعمق اللتين تعتمدان على نموذج التواصل المفتوح في حوار المشرفين والمعلمين وتفاعلهم الذي يؤدي إلى تغيير سلوك المعلمين التعليمي الصفي.
11- تطبيق الأساليب الإشرافية الإلكترونية التي تعمل على تزامن عناصر العملية التعليمية مع متطلبات البيئة المحيطة.
12- التقويم الشامل لجميع العمليات الإشرافية، بهدف معرفة نقاط القوة لدعمها ونقاط الضعف لمعالجتها، بطريقة متكاملة ومستمرة.
■ مفهوم الإشراف التربوي الحديث.
لقد أتفق العديد من الباحثين على مفهوم الإشراف التربوي الحديث بأنه : عملية فنيّة شورية قيادية إنسانية تعاونية منظمة غايتها تقويم وتطوير العملية التعليمية والتربوية بكافة محاورها.
■ مقومات الإشراف التربوي الحديث.
1- فنيّة تقوم على رعاية وتنشيط النمو المستمر لعناصر العملية التربوية والتعليمية والدراسة المتخصصة للعوامل المؤثرة فيها.
2- شوريّة تقوم على احترام الآخرين وتقبل الفوارق الفردية وتشجع الآراء والمبادرات بعيداً عن الممارسات الإشرافية الفوقية.
3- قيادية تقوم على المقدرة في التأثير على القائمين على العملية التعليمية لتنسيق جهودهم من أجل تحسين تلك العملية وتحقيق أهدافها.
4- إنسانية تقوم على الاعتراف بقيمة الفرد بصفته إنساناً لبناء ثقة متبادلة بين كافة الأطراف، ومعرفة الطاقات لدى كل فرد.
5- تعاونيّة تؤكد على العمل الجماعي واشتراك كافة الأطراف في التخطيط والتنفيذ والتقويم والمتابعة.
6- منظّمة أساسها التخطيط السليم بعيداً عن العشوائية وتتجه إلى المرونة والتنويه في أساليب التنفيذ.
7- شاملة تعنى بجميع عناصر العملية التعليمية والتربوية (المعلم ـ المتعلم ـ المنهج ـ البيئة) ضمن الإطار العام لأهداف السياسة التعليمية.
■ مميزات الإشراف التربوي الحديث.
1- عملية قيادية ديمقراطية تعاونية منظمة، تقوم على التخطيط والدراسة والاستقصاء والتحليل والتقويم التشاركي، وتتسم بالطابع التجريبي والأسلوب العلمي.
2- يشمل جميع عناصر العملية التربوية (المعلم، والطالب، والمناهج، والأساليب التدريسية، والبيئة المدرسية)، ويعمل على تحسينها والارتفاع بمستواها وتغييرها في الاتجاه المرغوب.
3- يعمل من خلال وسائل ونشاطات وأساليب جماعية وفردية متنوعة (الزيارات الصفية والمدرسية، والزيارات المتبادلة، والندوات، والاجتماعات، والدورات التدريبية، والمشاغل والورش التربوية، والدروس التطبيقية، والنشرات والقراءات، والبحوث التربوية).
4- يُبنى على احترام سائر العاملين التربويين وتقبل الفوارق الفردية بينهم، وتشجيع آرائهم ومبادراتهم، وتأكيد العمل الجماعي المشترك.
5- يؤكد على أهمية مساعدة المعلمين وكافة العاملين التربويين على النمو المهني المستمر وتحسين مستوى أدائهم.
6- أن تكون العلاقة بين سائر الأطراف علاقة زمالة ومشاركة وأن تكون الصلة بينهم مبنية على أساس قوي من العلاقات الإنسانية الصحيحة.
7- يتطلب تقويم أهدافه وخططه وبرامجه ووسائله وأساليبه ونشاطاته المستخدمة وأثره، كما تتطلب وضع وسائل قياس مناسبة لتقويم سائر جوانب هذه العملية وتوظيف نتائج التقويم في بناء خطط الإشراف التربوي وبرامجه اللاحقة.
9- يؤكد على أن مدير المدرسة شريك للمشرف التربوي في تحقيق أهدافه، وأن عليه أن يمارس دوره كمشرف تربوي مقيم في المدرسة.
10- يتميز بصفتي الإيجابية والعمق اللتين تعتمدان على نموذج التواصل المفتوح في حوار المشرفين والمعلمين وتفاعلهم الذي يؤدي إلى تغيير سلوك المعلمين التعليمي الصفي.
11- تطبيق الأساليب الإشرافية الإلكترونية التي تعمل على تزامن عناصر العملية التعليمية مع متطلبات البيئة المحيطة.
12- التقويم الشامل لجميع العمليات الإشرافية، بهدف معرفة نقاط القوة لدعمها ونقاط الضعف لمعالجتها، بطريقة متكاملة ومستمرة.