سمير إبراهيم الهزازي.
عدد المشاركات : 27
1437/10/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿2838﴾﴾
التعليم الأهلي وأسبوع الأصم العربي : اليوم العالمي للصم.
◄ التعليم الأهلي وذوي الاحتياجات الخاصة (المعوقين).
نعلم جميعاً حق العلم أن لهذه الفئة الغالية على قلوبنا - المعوقين - حقوق كثيرة وكبيرة علينا وأهمها التعليم. فقد عملت حكومتنا الرشيدة مشكورة بكل طاقاتها وإمكاناتها الشيء الكثير تجاه تعليم هذه الفئة. بينما وقف التعليم الأهلي مكتوف الأيدي عن تقديم أية أعمال لهم. فلا يوجد أي فصل من فصول ذوي الاحتياجات الخاصة ملحق بأي مدرسة أهلية بالمملكة العربية السعودية على حد علمي المتواضع. وإن وجد فالشكر لمن يرشدني إليه والذي نلمسه في مجتمعنا وجود قلة من المراكز المتخصصة في تعليم هذه الفئة ولعل السبب الرئيس في ذلك يعود إلى التكاليف الباهظة في الأعداد والتجهيز والتقديم للبرامج التعليمية لهذه الفئة وضعف المردود المادي للمدارس الأهلية لهذا النوع من التعليم. حيث أن التناسب لابد أن يكون طرديا بين المُقدم والمردود (وجهة نظر تجارية).
ونلمس بعض المشاركات المتواضعة التي تقدمها المدارس الأهلية وملاكها جزاهم الله خيرا تجاه هذه الفئة مثل إقامة الحفلات لهم وتمكينهم من استخدام مرافقها المترفة وتقديم الهدايا العينية لهم. ولكن هل تكفي هذه المشاركات أو تُعفي من تقديم الأفضل ؟
■ اليوم العالمي للصم (بالإنجليزية : International Day of the Deaf) هو يوم عالمي يهدف إلى رفع مستوى الوعي وتقديم ثقافة الصم ولغة الإشارة، تم تحديده ليوم السبت الأخير من شهر سبتمبر من كل عام بواسطة الاتحاد العالمي للصم. في البداية، كان يوم احتفاء منعزلاً، لكنه أصبح تتويجا لأسبوع من الاحتفالات.
يطلق عليه أيضًا "Deaf Pride" أو "أصم وأفتخر" في إشارة إلى " Deaf Pride " في الولايات المتحدة.
وفي الوقت نفسه، اعتمدت الأمم المتحدة اليوم الدولي للغات الإشارة في 23 سبتمبر.
واعتمدت منظمة الصحة العالمية اليوم العالمي للسمع في 3 مارس.
|| سمير إبراهيم الهزازي : عضو منهل الثقافة التربوية.
عدد المشاهدات : ﴿﴿2838﴾﴾
التعليم الأهلي وأسبوع الأصم العربي : اليوم العالمي للصم.
◄ التعليم الأهلي وذوي الاحتياجات الخاصة (المعوقين).
نعلم جميعاً حق العلم أن لهذه الفئة الغالية على قلوبنا - المعوقين - حقوق كثيرة وكبيرة علينا وأهمها التعليم. فقد عملت حكومتنا الرشيدة مشكورة بكل طاقاتها وإمكاناتها الشيء الكثير تجاه تعليم هذه الفئة. بينما وقف التعليم الأهلي مكتوف الأيدي عن تقديم أية أعمال لهم. فلا يوجد أي فصل من فصول ذوي الاحتياجات الخاصة ملحق بأي مدرسة أهلية بالمملكة العربية السعودية على حد علمي المتواضع. وإن وجد فالشكر لمن يرشدني إليه والذي نلمسه في مجتمعنا وجود قلة من المراكز المتخصصة في تعليم هذه الفئة ولعل السبب الرئيس في ذلك يعود إلى التكاليف الباهظة في الأعداد والتجهيز والتقديم للبرامج التعليمية لهذه الفئة وضعف المردود المادي للمدارس الأهلية لهذا النوع من التعليم. حيث أن التناسب لابد أن يكون طرديا بين المُقدم والمردود (وجهة نظر تجارية).
ونلمس بعض المشاركات المتواضعة التي تقدمها المدارس الأهلية وملاكها جزاهم الله خيرا تجاه هذه الفئة مثل إقامة الحفلات لهم وتمكينهم من استخدام مرافقها المترفة وتقديم الهدايا العينية لهم. ولكن هل تكفي هذه المشاركات أو تُعفي من تقديم الأفضل ؟
■ اليوم العالمي للصم (بالإنجليزية : International Day of the Deaf) هو يوم عالمي يهدف إلى رفع مستوى الوعي وتقديم ثقافة الصم ولغة الإشارة، تم تحديده ليوم السبت الأخير من شهر سبتمبر من كل عام بواسطة الاتحاد العالمي للصم. في البداية، كان يوم احتفاء منعزلاً، لكنه أصبح تتويجا لأسبوع من الاحتفالات.
يطلق عليه أيضًا "Deaf Pride" أو "أصم وأفتخر" في إشارة إلى " Deaf Pride " في الولايات المتحدة.
وفي الوقت نفسه، اعتمدت الأمم المتحدة اليوم الدولي للغات الإشارة في 23 سبتمبر.
واعتمدت منظمة الصحة العالمية اليوم العالمي للسمع في 3 مارس.
|| سمير إبراهيم الهزازي : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ التعليم الأهلي وذوي الاحتياجات الخاصة (المعوقين).
نعلم جميعاً حق العلم أن لهذه الفئة الغالية على قلوبنا - المعوقين - حقوق كثيرة وكبيرة علينا وأهمها التعليم. فقد عملت حكومتنا الرشيدة مشكورة بكل طاقاتها وإمكاناتها الشيء الكثير تجاه تعليم هذه الفئة. بينما وقف التعليم الأهلي مكتوف الأيدي عن تقديم أية أعمال لهم. فلا يوجد أي فصل من فصول ذوي الاحتياجات الخاصة ملحق بأي مدرسة أهلية بالمملكة العربية السعودية على حد علمي المتواضع. وإن وجد فالشكر لمن يرشدني إليه والذي نلمسه في مجتمعنا وجود قلة من المراكز المتخصصة في تعليم هذه الفئة ولعل السبب الرئيس في ذلك يعود إلى التكاليف الباهظة في الأعداد والتجهيز والتقديم للبرامج التعليمية لهذه الفئة وضعف المردود المادي للمدارس الأهلية لهذا النوع من التعليم. حيث أن التناسب لابد أن يكون طرديا بين المُقدم والمردود (وجهة نظر تجارية).
ونلمس بعض المشاركات المتواضعة التي تقدمها المدارس الأهلية وملاكها جزاهم الله خيرا تجاه هذه الفئة مثل إقامة الحفلات لهم وتمكينهم من استخدام مرافقها المترفة وتقديم الهدايا العينية لهم. ولكن هل تكفي هذه المشاركات أو تُعفي من تقديم الأفضل ؟
■ اليوم العالمي للصم (بالإنجليزية : International Day of the Deaf) هو يوم عالمي يهدف إلى رفع مستوى الوعي وتقديم ثقافة الصم ولغة الإشارة، تم تحديده ليوم السبت الأخير من شهر سبتمبر من كل عام بواسطة الاتحاد العالمي للصم. في البداية، كان يوم احتفاء منعزلاً، لكنه أصبح تتويجا لأسبوع من الاحتفالات.
يطلق عليه أيضًا "Deaf Pride" أو "أصم وأفتخر" في إشارة إلى " Deaf Pride " في الولايات المتحدة.
وفي الوقت نفسه، اعتمدت الأمم المتحدة اليوم الدولي للغات الإشارة في 23 سبتمبر.
واعتمدت منظمة الصحة العالمية اليوم العالمي للسمع في 3 مارس.
|| سمير إبراهيم الهزازي : عضو منهل الثقافة التربوية.