من أحدث المقالات المضافة في القسم.

اسمُ الكاتب : عبدالله أحمد هادي.
عدد المشاهدات : ﴿5938﴾.
عدد المشـاركات : ﴿186﴾.

بسم الله الرحمن الرحيم

وثيقة الكفايات الأساسية للمشرفة التربوية.
المصدر : تعميم وكيل وزارة التربية للتعليم رقم 64228/2 ت / 1 ت في 1427/1/27هـ بشأن توظيف وثيقة كفايات المشرفين التربويين.

■ تتكون وثيقة الكفايات الأساسية من تسعة مجالات رئيسة. يمثل المجال الأول والخاص بالسمات الشخصية جزءاً أساسياً لبقية المجالات الثمانية، والمتمثلة بالاتي :
1 ـ تنمية المعلمات مهنياً (19) كفاية.
2 ـ تطوير المناهج (18) كفاية.
3 ـ تقديم الخدمات التقنية للعملية التعليمية وإدارتها (9) كفايات.
4 ـ تنظيم العملية التعليمية وإدارتها (10) كفايات.
5 ـ توفير الخدمات الأساسية للطالبات ذوات الاحتياجات الخاصة (8) كفايات.
6 ـ توثيق العلاقة بين المدرسة والمجتمع المحلى (8) كفايات.
7 ـ تنمية علاقات إيجابية بين العاملات (14) كفاية.
8 ـ تقويم العملية التعليمية (13) كفاية.
المجموع الكلي للكفايات (99) تسع وتسعون كفاية.

■ وفيما يلي تحديد كل مجال من المجالات الرئيسة وما يندرج تحته من كفايات فرعية.
● المجال الأول : السمات الشخصية.
1- أن تتمثل القدوة الإسلامية الحسنة في مظهرها وسلوكها.
2- أن تتحدث اللغة العربية بصوت واضح سليمة من الأخطاء.
3- أن تجيد الحوار وعرض الأفكار بشكل منطقي ومقنع.
4- أن تمتلك دافعية عالية وطموحًا نحو التطوير.
5- أن تمتلك مهارة إدارة الوقت واستثماره.
6- أن تتسم بالأمانة والإخلاص والعدل.
7- أن تتسم بالموضوعية وعدم التحيز.
8 - أن تتسم بالحدس وسرعة البديهة.
9 - أن تتسم بالمرونة وتقبل آراء الآخرين.
10- أن تكون لائقةً صحياً وجسدياً.
11 - أن تتسم بالتواضع ولين الجانب.
12 - أن تتسم بروح العمل الجماعي.
13 - أن تتسم بالصبر والحلم والأناة.
14 - أن تكون واثقة من نفسها.
15 - أن تكون متزنة انفعالياً.
16 -أن تتمتع بروح قيادية.

● المجال الثاني : تطوير المناهج الدراسية.
1- تحديد أهداف التعليم بمستوياتها المختلفة.
2- تصميم وحدات تعليمية.
3- صياغة أهداف تعليمية بمستويات مختلفة.
4- صياغة أهداف سلوكية جيدة.
5- تصميم خطة درس نموذجية.
6- إظهار عمق وإلمام بالمادة العلمية.
7- إدراك البناء المنطقي والنفسي بين وحدات وموضوعات المادة الدراسية في التعليم العام.
8- معرفة مدى مناسبة المادة العلمية لمستوى تفكير التلاميذ وقدراتهم العقلية.
9- معرفة طرق التدريس الخاصة ومدى مناسبتها للمادة العلمية.
10- إدراك مراحل تطوير المناهج الدراسية.
11- إظهار فهم واستيعاب لبعض التجارب العالمية في تطوير المناهج الدراسية.
12- عرض طرائق تدريس متنوعة ومناسبة للمادة العلمية ولمستوى تفكير الطلاب.
13- تشجيع المعلمين على كتابة التقارير والملاحظات عن المناهج الدراسية.
14- مشاركة المعلمين في النشاط المدرسي وفقا لميولهم وقدراتهم.
15- تحليل المناهج التعليمية في ضوء أهدافها ومعايير المحتوى الجيد.
16- تحليل الأساليب وطرائق التدريس المضمنة في المنهج في ضوء معايير واستراتيجيات التعليم والتعلم.
17- تحليل الأساليب والطرائق والأدوات الخاصة المضمنة في المنهج في ضوء معايير تنوع أساليب التقويم وأدواته.
18- الإسهام في تطوير المناهج في كل مراحلها.

● المجال الثالث : تقديم الخدمات المطلوبة للعملية التعليمية.
1- تحديد احتياجات البرامج التعليمية القائمة.
2- التحليل الدقيق للتعارضات بين الواقع وما ينبغي أن تكون عليه الأنشطة التعليمية.
3- وضع قائمة متكاملة من التجهيزات التعليمية الأساسية للعملية التعليمية.
4- إنتاج المواد المعينة على التعليم والتعلم.
5- استخدام المواد المعينة على التعليم والتعلم.
6- اختيار المواد المعينة على التعليم والتعلم.
7- تقويم المواد المعينة على التعليم والتعلم.
8- تحديد درجة الانتفاع من مصادر التعلم.
9- الاستجابة للمعلمات بما يتناسب وحاجاتهن الخاصة وطبيعة أنماط شخصياتهن.

● المجال الرابع : تنظيم العملية التعليمية وإدارتها.
1- إجراء تعديل في الأنظمة التعليمية القائمة.
2- فهم البرامج التعليمية القائمة واستيعابها.
3- فحص البرامج والتنظيمات التربوية الجديدة والحكم على مدى صلاحيتها.
4- تحديد الوقت المطلوب لإنجاز المهام التعليمية التربوية المختلفة.
5- تحديد مصادر تحسين مستوى كفاءة العملية التعليمية.
6- تفويض الصلاحيات ومنح المسؤوليات وفق خطة واضحة المعالم.
7 - اتخاذ القرارات في المواقف التعليمية المتباينة.
8- تنظيم الاتصال بين المدرسة واللوائح المنظمة للعمل.
9- توعية المعلمين بنظام المدرسة واللوائح المنظمة للعمل.
10- تنمية شعور المعلمين بأهمية الالتزام بمواعيد العمل الرسمي.

● المجال الخامس : توفير الخدمات الأساسية للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
1 - تحليل احتياجات الطالبات.
2- فهم دور التعليم في مقابلة احتياجات الطالبات.
3- جدولة الخدمات الخاصة التي تحتاجها الطالبات.
4- تقويم الخدمات التي يقدمها نظام التعليم للطالبات ذوات الاحتياجات الخاصة.
5-ضمان استمرار الخدمات التعليمية المتميزة من خلال الاستعانة بخبراء مختصين لمساعدة المعلمات في تلبية احتياجات الطالبات الخاصة.
6- التعرف على الطالبات من ذوات الاحتياجات الخاصة.
7- التعرف على السمات والخصائص السلوكية المميزة للطالبات ذوات الاحتياجات الخاصة.
8- استثمار الإمكانات المادية داخل المدرسة وخارجها لصالح الطالبات ذوات الاحتياجات الخاصة.
9- إقناع أفراد المجتمع المقتدرين على دعم البرامج التربوية للطالبات من ذوات الاحتياجات الخاصة.

● المجال السادس : تنمية المعلمات مهنياً أثناء الخدمة.
1 - وضع خطة شاملة لتحديد احتياجات العملية التعليمية من القوى البشرية.
2- وصف الوظائف التعليمية الشاغرة ومستوى الإمكانات البشرية المطلوبة لشغل تلك الوظائف.
3- اختيار كوادر بشرية تربوية جديدة مؤهلة وفق معايير علمية دقيقة.
4- استخدام حلقات الإشراف العيادي بفاعلية.
5- استخدام أسلوب التغذية الراجعة لتحسين عمليتي التعليم والتعلم.
6- وضع خطة لتحسين سلوك المعلمة.
7- وضع خطة واضحة لتنمية المعلمة كفرد وتطوير قدراتها وإمكاناتها.
8- وضع تصور محدد لتحسين ممارسة المعلمة للعملية التعليمية التعلمية.
9- تصميم برنامج تدريبي متكامل العناصر لتطوير قدرات المعلمات وإمكاناتهم العلمية والمهنية.
10- تنفيذ البرامج التدريبية وإدارتها.
11- متابعة خريجات البرامج التدريبية وأثر تلك البرامج في أداء الخريجات.
12- تصميم حقيبة تدريبية تستخدمها المعلمة في التدريب الذاتي.
13- تصنيف المعلمات حسب قدراتهم العقلية.
14- تنمية التفكير لدي المعلمات.
15- تشكيل فرق متجانسة من المعلمات لممارسة أسلوب الإشراف التربوي التعاوني.
16 - منح المعلمات المتميزات درجة مناسبة من الحرية لممارسة أسلوب الإشراف التربوي الذاتي.
17- تنمية التفكير المستقل لدى المعلمات من خلال بناء قدراتهن على تحليل أعمالهن بأنفسهن وابتكار طرق تدريس جديدة.
18 - التخطيط للمداولات الإشرافية الفردية مع المعلمة.
19- تنفيذ المداولات الإشرافية الفردية مع المعلمة من خلال استخدام مهارات اتصال مقننة.

● المجال السابع : توثيق العلاقة بين المدرسة والمجتمع المحلي.
1- تعريف المجتمع المحلي بوظائف المدرسة وأهدافها في خدمة المجتمع وتطوره.
2- إقناع أفرد المجتمع المحلي في المشاركة الفاعلة في تنفيذ برامج المدرسة وأنشطتها وتحقيق أهدافها.
3- فهم أراء أفراد المجتمع المحلي واتجاهاتهم نحو التربية والتعليم.
4- إعداد خطة متكاملة لتحسين مستوى العلاقة بين المدرسة والمجتمع المحلي.
5- تنمية إحساس المعلم بالمشكلات الاجتماعية والثقافية التي تواجه المجتمع.
6- المشاركة الفاعلة في اجتماع مجالس وليات الأمر والمعلمات.
7- إقناع أفراد المجتمع المحلي في المساهمة بتوفير بعض الاحتياجات المهمة للعملية التعليمية.
8- التغلب على بعض العقبات التي تعيق استفادة المجتمع المحلي من المبنى المدرسي.

● المجال الثامن : تنمية علاقات إنسانية بين العاملات.
1- العمل التعاوني الفعال مع المعلمات في تحقيق أهداف العملية التعليمية.
2- حل المشكلات التي تواجه المعلمات.
3- التواصل اللفظي مع الآخرين بفاعلية.
4- التعامل مع المواقف السلبية بفاعلية.
5- إظهار المرونة وتقبل الأفكار الجديدة.
6- توثيق العلاقة بين المخططات والمنفذات للعملية التعلمية.
7- التواصل الكتابي مع الآخرين بفاعلية.
8- الإصغاء الجيد أثناء التفاعل اللفظي مع الآخرين.
9- تمييز مدلولات السلوك غير اللفظي للآخرين في المواقف التعليمية المختلفة.
10- تهيئة أجواء تعليمية حرة لتسهيل عمل المعلمات وتقبلهن للتقويم البنّاء.
11- بناء علاقات طيبة مع جميع المعلمات.
12- فهم طبيعة السلوك الإنساني ودوافع ورغبات المعلمات.
13- توصيل الأفكار والاتجاهات للمعلمات بوضوح.
14- مراعاة الفروق الفردية بين المعلمات.

● المجال التاسع : تقويم العملية التعليمية.
1- استخدام أدوات وأساليب التقويم المختلفة.
2- تطوير أدوات القياس والتقويم المختلفة.
3- كتابة التقارير لنقل نتائج عملية التقويم للمعنيين بها.
4- الإلمام باللوائح والقوانين المتعلقة بأخلاقيات التقويم.
5- بناء استبيانات ذات قيمة علمية بغرض جمع البيانات والمعلومات عن العملية التعليمية.
6- إجراء المقابلات الشخصية المقننة.
7- تحليل وتفسير البيانات من خلال استخدام الأساليب الإحصائية.
8- تحديد مستوى التطور والتحسن في التحصيل لدى الطالبات.
9- جمع معلومات وبيانات متنوعة عن المعلمات من خلال استخدام طرق ملاحظة موضوعية.
10- تمييز سلوك المعلمة أو المديرة المتحيزة لطالبة أو فئة ما من الطالبات.
11- تقويم الأنشطة التعليمية الصفية وغير الصفية.

التسلسل الزمني: 1438/02/01 (06:01 صباحاً).