خالد صابر خان
اسمُ الكاتب : خالد صابر خان.
إجمالي المشاركات : ﴿125﴾.
1443/03/01 (06:01 صباحاً).

تقريظ : ماجد الشبل (ظاهرة إعلامية لن تتكرر).

■ خسر الإعلام السعودي والعربي أحد أعمدة الإعلام وأحد الذين ساهموا في الارتقاء بالإعلام السعودي متمثلا في الإذاعة والتلفزيون من بداياته الأولى.
هو ظاهرة إعلامية فريدة من نوعها .. ظاهرة لن تكرر في الإذاعة والتلفزيون، حيث أن الفقيد ـ رحمه الله ـ كان يمتلك كل مقومات الإذاعي والإعلامي الناجح، له باع طويل وخبرة طويلة تستحق الإشادة. وقد تعودنا على رؤيته في الشاشة الفضية منذ أن كنا أطفالا. هو نموذج يستحق الدراسة والوقوف على أدائه الرائع طوال سنوات ظهوره وإبداعه في الإذاعة والتلفزيون. صاحب حنجرة ذهبية وصوت شجي دافئ، يسحرك بإلقائه للشعر. يستحق منا وقفة إعجاب وتكريم نظير ما قدمه لنا، وهو مدرسة إعلامية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، ينبغي أن تدرس طريقته في الأداء في كليات الإعلام.
شتان ما بينه وبين مذيعي اليوم .. شتان ما بين الثرى والثريا .. فالبون شاسع والأداء مائع.
يكفي أن تستمع لبعض مذيعي ومذيعات بعض القنوات الفضائية لتعرف صدق ما أقول، وأنا لا أعمم ولكن هناك من يتصنع ويتغنج ويتميع في أدائه وترى هذا جليا في بعض البرامج.
كان رحمه الله ضليعا في اللغة ومتمكنا من قواعدها ترى ذلك واضحا في قراءته لنشرة الأخبار وفي تقديمه للبرامج. له عدة برامح متنوعة منها برنامج المسابقات الشهير حروف وبرنامج شاعر وقصيدة.
■ رحم الله ماجدا .. وأسكنه فسيح جناته.
■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

قائمة محدثة : من جديد المشاركات ﴿الأقل قراءة﴾ 1446.

ما بين انعكاسين : قراءة في قصيدة "انعكاس" للشاعرة اللبنانية رولا ماجد. [B][IMG]https://www.manhal.net/contents/banarat/337.gif[/IMG][LINK=http://www.manhal.net/art/s/25239] ﴿ب﴾ لا يَنْهَزُهُ إلَّا الصَّلَاةُ : موعظة ودروس ورسائل[/LINK].[/B] الإعجاز العلمي القرآني : الغراب (Crow). مجدليات : ذكرى ووجد. العويس تحتفي بصوتِ البدايات في معرض «أبو ظبي للكتاب».