×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • في الثقافة التسلسلية الزمنية : يوم الجمعة.
    • المُنوَّعات المصنَّفة «2» : ثقافة المناهج الشاملة.
    • على الشبكة العنكبوتية : وزارة الرياضة ﴿​السعودية﴾.
    • الثقافة التقنية : الثقافة العامة.
    • الثقافة التسلسلية : الثقافة المعرفية.
    • تطوير نظام التعرف على المركبات الصوْتيَّةِ عن طريق تحويل المويجات والشبكات العصبية ــ ملخص مادة مترجمة.
    • الثقافة الإعلامية : الثقافة العامة.
    • سمية مسرور أول إعلامية مغربية تطرح بكل جرأة قضايا الاحتضان والكفالة في العالم العربي في حوار خاص.
    • عذابُ قومِ هود : تنوع التعبير ووحدة المعنى - تأملات.
    • علي بن أبي طالب : الخليفة الرابع.

    الرئيسية.

    ■ 09- قسم : الثقافة المتزامنة.

    د. مفلح دخيل الأكلبي
    د. مفلح دخيل الأكلبي.
    إجمالي المشاركات : ﴿16﴾.
    1445/05/01 (06:01 صباحاً).

    (الكفاءة ــ الجودة الشاملة ــ الاعتماد الأكاديمي) في الجامعات السعودية.

    ■ ثالوث (الكفاءة ــ الجودة الشاملة ــ الاعتماد الأكاديمي) في الجامعات السعودية (الواقع ــ التطلعات).
    ● إيمانا بأهمية الاستثمار في القوى البشرية في المجتمع السعودي، والرغبة الجادة في إحداث التطوير والجودة في مخرجات التعليم الجامعي؛ تسعى وزارة التعليم العالي جاهدة إلى تحقيق التميز في مخرجات التعليم الجامعي؛ لتساير المستجدات وتواكب التغيرات في شتى مجالات الحياة المعاصرة، فاقتضت الحاجة - في هذا العصر أكثر من غيره - إلى ضرورة تطبيق معايير علمية متعارف عليها لمعرفة مدى توافر الكفاءة والجودة الشاملة في ناتج التعليم المُقَدَّم بتلك الجامعات، مما دعا إلى طرق أبواب ثالوث : "الكفاءة، والجودة الشاملة، ومعايير الاعتماد الأكاديمي"؛ بغية إحداث نقلة نوعية في التعليم الجامعي تحقق الآمال وتلبي التطلعات في مخرجاته، فتجعله أقرب إلى النوع منه إلى الكم، والمتأمل في توجه جامعة الملك خالد يلحظ المناداة والإصرار على السير بخطى علمية ثابتة لتحقيق ذلك التميز والجودة في جميع برامجها.
    وبما أن معايير الاعتماد الأكاديمي تعد أحد أهم الاستراتيجيات الفاعلة لضمان الكفاءة والجودة الشاملة واستمراريتها في المؤسسات؛ إذ تعد وسيلة تُوصل إلى مجموعة من الأهداف التي تعكس الجودة والتميز.
    ولأن هذا العصر يعد عصر الاقتصاد المعرفي والإنتاج العلمي والتقني؛ لذا فإن المناداة بكفاءة البرامج التعليمية وجودتها فيه لم تعد ترفاً ترنو إليه المؤسسات التعليمية، أو بديلاً تأخذ به أو تتركه؛ بل أصبح ضرورة ملحة تمليها تحديات الحياة المعاصرة؛ إذ تعد مخرجات أي مؤسسة تعليمية في هذا العصر دليلاً واضحاً على بقاء الروح، وروح البقاء لتلك المؤسسة.
    ولكي يحقق نظام الجودة والاعتماد الأكاديمي أهدافه المتوقعة فإن ذلك يتطلب وضع استراتيجيات لتطوير الواقع والعمل على تحسينه "بيئة العمل"، ومشاركة جميع العاملين في الجامعة في ذلك التطوير، وذلك بتطوير أنفسهم أولاً، ثم الإسهام بفاعلية في تطوير برامج الجامعة ثانياً، وهذا يتطلب تهيئتهم وتحسين دافعيتهم للعمل والاهتمام بتطوير نتائجه، مما يستدعي توفير الآليات والخطط والبرامج التي تحقق تلك التطلعات.
    ■ منشور في مجلة آفاق الجامعة الصادرة من جامعة الملك خالد في عددها 58 في شهر ذي العقدة لعام 1430هـ.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.