
اسمُ الكاتب : د. علي عبده أبو حميدي.
عدد المشاهدات : ﴿6877﴾.
عدد المشـاركات : ﴿42﴾.
السلوك التنظيمي الإداري «1».
◄ السلوك التنظيمي في العمل الإداري يظهر في رُدُودٌ أَفعَالٍ ــ في المؤسسات ــ يقوم به الفرد، ومن ثم يفسر من خلال النظريات الآتية :
1- النظرية الكلاسيكية.
2- نظرية العلاقات الإنسانية.
3- نظرية النظام المفتوح.
4- نظرية العلوم السلوكية.
فيقوم كل شخص من خلال هذه النظريات بتفسير السلوك وهذا ما يحتاجه كل إداري لفهم مرؤوسيه والتحكم فيه، ويمكن التمييز بين ثلاثة مهارات أساسية مطلوبة :
1) مهارات فنية : وهي قدرة المدير على تطبيق المعرفة الفنية المتخصصة في العمل كأي شخص متخصص في فن من فنون المعرفة.
2) مهارات سلوكية : وهي مهارات خاصة بالتعامل مع الناس، فهم سلوكهم، توجيهية، مهارات شخصية في التعامل مع دوافع الآخرين وشخصياتهم، والاتصال بهم، وفهم العلاقات التي بينهم، وأسس التأثير فيهم.
3) مهارات عقلية : وهي مهارات خاصة بالقدرة على تحليل المواقف الصعبة، والتعامل مع معلومات متشابكة، واستخلاص النتائج واحتواء المواقف والبصيرة، والنفاذ في عمق المستقبل، والتصور الدقيق للأشياء، والنظر ثاقب للمشاكل.
فمن خلال المهارات يتم تحديد المشاكل بصورة سليمة، واكتشاف بدائل عديدة، وتحليل وتقييم هذه البدائل لتحديد أنسبها.
● ولبيان عناصر السلوك التنظيمي أو المتغيرات السلوكية، والتي تظهر من مستويان من العناصر :
1) عناصر السلوك الفردي : تتكون من عناصر لدى الإنسان وكيفية التعامل معها :
أ - الإدراك.
ب - التعلم.
جـ - الدافعية.
د - الشخصية.
هـ - الاتجاهات النفسية.
2) عناصر السلوك الجماعي :
أ - الجماعات.
ب - القيادة.
جـ - الاتصال.
● وينتج من خلال السلوك التنظيمي هذا نواتج هي :
1) الأداء والإنتاجية .. يكون من خلال :
أ- تحقيق الأفراد الأهداف والأعمال المطلوبة منهم.
ب- استخدام الأفراد الموارد الإنتاجية بشكل اقتصادي.
2) الرضا عن العمل .. يكون من خلال الاتجاهات النفسية أعمالهم ومدى ارتياحهم وسعادتهم في العمل.
المفاهيم الاقتصادية : السلوك التنظيمي الإداري.
|| د. علي عبده أبو حميدي : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ السلوك التنظيمي في العمل الإداري يظهر في رُدُودٌ أَفعَالٍ ــ في المؤسسات ــ يقوم به الفرد، ومن ثم يفسر من خلال النظريات الآتية :
1- النظرية الكلاسيكية.
2- نظرية العلاقات الإنسانية.
3- نظرية النظام المفتوح.
4- نظرية العلوم السلوكية.
فيقوم كل شخص من خلال هذه النظريات بتفسير السلوك وهذا ما يحتاجه كل إداري لفهم مرؤوسيه والتحكم فيه، ويمكن التمييز بين ثلاثة مهارات أساسية مطلوبة :
1) مهارات فنية : وهي قدرة المدير على تطبيق المعرفة الفنية المتخصصة في العمل كأي شخص متخصص في فن من فنون المعرفة.
2) مهارات سلوكية : وهي مهارات خاصة بالتعامل مع الناس، فهم سلوكهم، توجيهية، مهارات شخصية في التعامل مع دوافع الآخرين وشخصياتهم، والاتصال بهم، وفهم العلاقات التي بينهم، وأسس التأثير فيهم.
3) مهارات عقلية : وهي مهارات خاصة بالقدرة على تحليل المواقف الصعبة، والتعامل مع معلومات متشابكة، واستخلاص النتائج واحتواء المواقف والبصيرة، والنفاذ في عمق المستقبل، والتصور الدقيق للأشياء، والنظر ثاقب للمشاكل.
فمن خلال المهارات يتم تحديد المشاكل بصورة سليمة، واكتشاف بدائل عديدة، وتحليل وتقييم هذه البدائل لتحديد أنسبها.
● ولبيان عناصر السلوك التنظيمي أو المتغيرات السلوكية، والتي تظهر من مستويان من العناصر :
1) عناصر السلوك الفردي : تتكون من عناصر لدى الإنسان وكيفية التعامل معها :
أ - الإدراك.
ب - التعلم.
جـ - الدافعية.
د - الشخصية.
هـ - الاتجاهات النفسية.
2) عناصر السلوك الجماعي :
أ - الجماعات.
ب - القيادة.
جـ - الاتصال.
● وينتج من خلال السلوك التنظيمي هذا نواتج هي :
1) الأداء والإنتاجية .. يكون من خلال :
أ- تحقيق الأفراد الأهداف والأعمال المطلوبة منهم.
ب- استخدام الأفراد الموارد الإنتاجية بشكل اقتصادي.
2) الرضا عن العمل .. يكون من خلال الاتجاهات النفسية أعمالهم ومدى ارتياحهم وسعادتهم في العمل.

|| د. علي عبده أبو حميدي : عضو منهل الثقافة التربوية.