
اسمُ الكاتب : محمد عاطف السالمي.
عدد المشاهدات : ﴿3131﴾.
عدد المشـاركات : ﴿193﴾.
طلاب الثانوية العامة ولعبة الحصن.
◄ قريباً تبدأ اختبارات نهاية العام الدراسي للمرحلتين المتوسطة والثانوية، ويسيطر التوتر على أبنائنا الطلاب وبخاصة في المرحلة الثانوية بسبب عقبات كثيرة تعترض طريقهم وتحد من طموحهم (المعدل التراكمي ـ اختبار القدرات ـ الاختبارات التحصيلية ـ القبول في الجامعات) وهناك عقبات أخر (تواضع أداء بعض المعلمين - اكتظاظ الفصول بالطلاب - ظروف أسرية - عدم تدريب المعلمين تدريباً كافياً على بناء الأسئلة بناء صحيحاً بدءا من تحليل المحتوى وجدول المواصفات، وهذا ما نلحظه في أسئلة بعض المعلمين).
■ أرأيتم ـ إخوتي ـ :
هذه الرحلة الشاقة التي يسلكها أبناؤنا للبحث عن مقعد شاغر في التعليم الجامعي أو التقني أو القطاع العسكري وإلا إلى مصير مجهول لا نريده لأبنائنا (رفاق السوء - التطرف).
■ أخيراً :
آمل تدارك ما يمكن تداركه بتوفير جو هادئ يساعد أبناءنا على اجتياز هذه المرحلة الصعبة والتي أطلقت عليها من باب المجاز (لعبة الحصن) لما فيها من عقبات ومفاجآت.
|| محمد عاطف السالمي : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ قريباً تبدأ اختبارات نهاية العام الدراسي للمرحلتين المتوسطة والثانوية، ويسيطر التوتر على أبنائنا الطلاب وبخاصة في المرحلة الثانوية بسبب عقبات كثيرة تعترض طريقهم وتحد من طموحهم (المعدل التراكمي ـ اختبار القدرات ـ الاختبارات التحصيلية ـ القبول في الجامعات) وهناك عقبات أخر (تواضع أداء بعض المعلمين - اكتظاظ الفصول بالطلاب - ظروف أسرية - عدم تدريب المعلمين تدريباً كافياً على بناء الأسئلة بناء صحيحاً بدءا من تحليل المحتوى وجدول المواصفات، وهذا ما نلحظه في أسئلة بعض المعلمين).
■ أرأيتم ـ إخوتي ـ :
هذه الرحلة الشاقة التي يسلكها أبناؤنا للبحث عن مقعد شاغر في التعليم الجامعي أو التقني أو القطاع العسكري وإلا إلى مصير مجهول لا نريده لأبنائنا (رفاق السوء - التطرف).
■ أخيراً :
آمل تدارك ما يمكن تداركه بتوفير جو هادئ يساعد أبناءنا على اجتياز هذه المرحلة الصعبة والتي أطلقت عليها من باب المجاز (لعبة الحصن) لما فيها من عقبات ومفاجآت.
|| محمد عاطف السالمي : عضو منهل الثقافة التربوية.