×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • جديد ﴿المقالات﴾
    • 20- قسم : الثقافة العلميّة.
    • 25- قسم : الثقافة الاقتصادية.
    • 30- قسم : المُنوَّعات المصنَّفة «2».
    • 19- قسم : الثقافة التوثيقية.
    • 34- قسم : المُنوَّعات الثقافية «4».
    • 01- قسم : الثقافة الإسلامية.
    • إنسانة ... صماء ــ ملخص ورقة عمل.
    • ريادة الأعمال في المملكةِ العربيةِ السعوديةِ : فرص وتحديات نحو النمو.
    • الثقافة الإسلامية : المرتبة الثانية ﴿الإيمان﴾.
    • الثقافة الإسلامية : المصدر الأوَّل ﴿القرآن الكريم﴾.
    • تاج الحضارة : المفهوم ــ الواقع ــ الإشكالية «2» - تأملات.
    • تَحقِيق المخطوطات : الخطوات - الشروطُ والأهمية - القواعدُ والمناهج.
    • الثقافة الإسلامية : المرتبة الأولى ﴿الإسلام﴾.
    • الثقافة الإسلامية : المصدر الثاني ﴿السنة النبوية﴾.
    • الثقافة الإسلامية : المرتبة الثالثة ﴿الإحسان﴾.
    • في المُنوَّعات المصنَّفة : التقويم المستمر.

    الرئيسية.

    ■ 11- قسم : الثقافة الصحية.

    د. خالد علي دعدع
    د. خالد علي دعدع.
    إجمالي المشاركات : ﴿108﴾.
    1443/08/01 (06:01 صباحاً).

    فوائد زيت السمسم الصحية : (الوقائية ــ العلاجية).

    ■ كشف بحث علمي أجراه الباحث البروفيسور كمال الدين حسين طاهر المدرس في جامعة الملك سعود بالرياض أن قوة مركبات مواد زيت السمسم تتفوق على محتويات عقار فياجرا الذي أنتجته شركة فايز الأمريكية مطلع عام 1999 لعلاج الضعف الجنسي، وأنه خالٍ تماماً من أية مضاعفات أو أخطار صحية يمكن أن تنعكس على متعاطيه.
    وكان البروفيسور كمال الدين قد أجرى دراسة دقيقة عن زيت السمسم، وحصل على براءة محكمة دولياً.
    وأظهرت الدراسة أن زيت السمسم العسيري والذي يتم إنتاجه بالطرق التقليدية البسيطة في معاصر منطقة عسير يحتوي على الأحماض الدهنية مثل حمض اللينولئيك والأولولتيك، وهي أحماض تساعد على بناء أغشية الخلايا وإنتاج مادتي البروستجلندين والبروستا سايكلين، وهما المادتان المساعدتان في علاج الضعف الجنسي.
    وقال الباحث في حديث خاص ل (الوطن) : يستخرج الزيت من بذور نبات السمسم، وهو مقاوم للأكسدة، ويحتوي على أحماض دهنية مشبعة وغير مشبعة بالهيدروجين، وتصل نسبة الأحماض غير المشبعة إلى 79.5% وتصل نسبة حامض اللينو لئيل منفرداً إلى 47% من مجمل مكونات الزيت، ويعتبر هذا الحمض من المواد الأساسية التي يحتاجها الجسم لتشييد وبناء الأغشية الخارجية للخلايا، وتشييد الشحيمات الفسفورية التي تعتبر العمود الفقري في أغشية الخلايا وأغذية النخاعين في الأعصاب والعصبونات، كما تساهم في إنتاج الطاقة وتنشيط عملية الأيض في متقررات الخلايا، ويقوم الجسم بتحويل حامض لينو لئيل بواسطة الأنزيمات لحمض أركيدونيل والذي يقوم الجسم بتحويله لمواد تسمى الموثينات (البروستغلندينات) من أهمها مادة بروستاتا يكلين، كما يقوم بتحويله إلى مواد أخرى تسمى الليوكوترايينات ومن أهمها مادة ليوكوترايين ب -4 أحد المواد الأساسية لتنشيط الخلايا المناعية ومناعة الجسم عموماً. كما يحتوي زيت السمسم على بعض مانعات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين هـ، كما يحتوي على مواد لا توجد في أي زيت آخر مثل مواد سيسامين وسيسامولين وسيسامول.
    وقال : إن نقص حمض لينوليك في الجسم يؤدي إلى حدوث اضطرابات عصبية وأمراض جلدية مثل التشققات والإكزيما ومرض التقرن الجريبي الجلدي، ويحتاج الأشخاص فوق العاشرة لما مقداره 6 جرامات من هذا الحمض يومياً، أما الأطفال دون العاشرة فيتراوح احتياجهم ما بين 4-8 جرامات يومياً، وعلى العموم فإن 15 ملليلتر من زيت السمسم يومياً تغطي هذا الاحتياج، أي ملعقة كبيرة يمكن إضافتها للأغذية اليومية.
    وأضاف : من خلال بحوثنا العلمية التجريبية بقسم علم الأدوية بكلية الصيدلة في جامعة الملك سعود بالرياض اكتشفنا قدرات متعددة لزيت السمسم، فهو قادر على زيادة تصنيع مادة بروستاسايكلين المسؤولة عن التنشيط الجنسي لدى الذكور، ويمنع تكدس الصفيحات الدموية، ويساعد على الوقاية من حدوث التخثرات والجلطات الدموية في كل من الأوردة والشرايين وخصوصاً الشريان التاجي في القلب مما يفيد مرضى الذبحات الصدرية، ويخفض ضغط الدم الشرياني، ويضعف مستقبلات الفا :
    1- الأدرينلية المسؤولة عن ارتفاع ضغط الدم، وينشط مستقبلات بيتا.
    2- الأدرينلية ذات القدرة الفائقة على توسعة الأوعية الدموية والشعب والقصبات الهوائية الرئوية مما يساعد في منع حدوث نوبات الربو (الأزمة). والمساعدة على الوقاية من حدوث القرح المعدية والعفجية (الإثني عشرية). والمساعدة في تنشيط إفراز البويضات وزيادة نسبة الإخصاب، ومساعدة الكيسة الأريمية (العلقة) على الانغماس في الرحم، وتقليل حالات الإجهاض المبكر في الأيام الأولى من الحمل. كما أنه لا يشكل أي تهديد ولا يحمل أي آثار جانبية ضارة بصحة الجنين عند تعاطيه أثناء الحمل، إضافة إلى قدرته في إفراز أملاح الصفراء من المرارة مما يساعد على هضم الأغذية الدهنية بصورة تمكن الجسم من الاستفادة منها كاملاً، وتساعد على امتصاص الفيتامينات الدهنية مثل فيتامينات (أ.د.هـ) كما أنه لا يؤدي إلى زيادة نسبة الكوليسترول أو الجلوكوز في الدم .
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.