بسم الله الرحمن الرحيم
اسمُ الكاتب : عمر عبدالله مغربي.
إجمالي القراءات : ﴿5073﴾.
عدد المشــاركات : ﴿25﴾.
◄ نقاط مهمّة لزيادة فرص نجاح برامج التنمية المهنية.
■ من النقاط المهمّة لزيادة فرص نجاح برامج التنمية المهنية داخل المدرسة :
1- إثراء خبرات المشرفين التربويين في الجوانب المتعلقة بالاتجاه الجديد في التنمية المهنية المرتكزة إلى المدرسة. فمن الضروري أن يكون هذا المنحى التطويري واضحاً لدى المشرفين مقتنعين بفاعليته وواثقين بجدواه في تحقيق أهداف التنمية المهنية للعاملين بالمدرسة، وتحسين البيئة المدرسية.
2- توضيح فكرة برامج ونشاطات التنمية المهنية داخل المدرسة لمديري المدارس والطاقم الإداري بها، وحثّهم على التعاون في هذا الجانب، والتخطيط لتنفيذ هذه البرامج مع المشرف المنسّق قبل بداية الفصل الدراسي.
3- نشر ثقافة التنمية المهنية في أوساط المعلّمين داخل المدارس، والإشارة إلى أهمية تطوير وتحسين أدائهم وأداء المدرسة من أجل تعلّم أفضل، وإبراز العديد من الشعارات المهنية التنموية، كالتعلّم مدى الحياة، والوعي والتفكر المهني، والتطوير الذاتي.
4- تزويد المدارس والمشرفين التربويين بحزم تدريبية متطورة تراعي الوقت المتاح للتنفيذ، واحتياجات العاملين في المدارس، وتأخذ في الاعتبار الوسائل والإمكانات المتوفرة.
5- تكوين فريق عمل في الإشراف التربوي لدراسة الحزم التدريبية المعدّة وتقويمها وتحكميها من خلال معايير معدّة وذلك للتأكد من مناسبة تطبيق هذه الحزم التدريبية لاحتياجات المعلّمين، والزمن المتاح، والبيئة المدرسية.
6- ينبغي أن يتوافر في الحزم التدريبية مجموعة من الشروط والمعايير، كأن تكون مركّزة تتناول موضوع واحد، واحتوائها على إجراءات عملية، ونماذج تطبيقية، وأن تكون قابلة للتنفيذ في وقت لا يتجاوز الساعتان.
7- عقد لقاءات على هيئة حلقات نقاش قصيرة بين معدّي الحزم التربوية والمشرفين التربويين لغرض التعمّق في فهمها والإلمام بمختلف جوانبها.
8- يفترض أن تكون هذه اللقاءات بين المشرفين ومعدّي الحزم التدريبية بمثابة تطبيق عملي يتم تنفيذه للتنمية المهنية للمشرفين، وتطوير المهارات الإشرافية من خلال التواصل والتفاعل والمشاركة وإيجاد لغة مهنية إشرافية واحدة بين كافة الزملاء المشرفين في كافة الأقسام.
9- تجهيز قاعة في كلّ مدرسة لتنفيذ أنشطة التنمية المهنية ويمكن أن تكون قاعات مصادر التعلّم موطن جيّد للعمل نظراً لاتساعها وتوافر التقنيات التدريبية بها.
10- يمكن البدء بالتطبيق في مدارس مختارة لغرض الاستفادة من التغذية الراجعة التي يمكن الحصول عليها من قِبل ممارسي النشاطات والبرامج التنموية.
■ من النقاط المهمّة لزيادة فرص نجاح برامج التنمية المهنية داخل المدرسة :
1- إثراء خبرات المشرفين التربويين في الجوانب المتعلقة بالاتجاه الجديد في التنمية المهنية المرتكزة إلى المدرسة. فمن الضروري أن يكون هذا المنحى التطويري واضحاً لدى المشرفين مقتنعين بفاعليته وواثقين بجدواه في تحقيق أهداف التنمية المهنية للعاملين بالمدرسة، وتحسين البيئة المدرسية.
2- توضيح فكرة برامج ونشاطات التنمية المهنية داخل المدرسة لمديري المدارس والطاقم الإداري بها، وحثّهم على التعاون في هذا الجانب، والتخطيط لتنفيذ هذه البرامج مع المشرف المنسّق قبل بداية الفصل الدراسي.
3- نشر ثقافة التنمية المهنية في أوساط المعلّمين داخل المدارس، والإشارة إلى أهمية تطوير وتحسين أدائهم وأداء المدرسة من أجل تعلّم أفضل، وإبراز العديد من الشعارات المهنية التنموية، كالتعلّم مدى الحياة، والوعي والتفكر المهني، والتطوير الذاتي.
4- تزويد المدارس والمشرفين التربويين بحزم تدريبية متطورة تراعي الوقت المتاح للتنفيذ، واحتياجات العاملين في المدارس، وتأخذ في الاعتبار الوسائل والإمكانات المتوفرة.
5- تكوين فريق عمل في الإشراف التربوي لدراسة الحزم التدريبية المعدّة وتقويمها وتحكميها من خلال معايير معدّة وذلك للتأكد من مناسبة تطبيق هذه الحزم التدريبية لاحتياجات المعلّمين، والزمن المتاح، والبيئة المدرسية.
6- ينبغي أن يتوافر في الحزم التدريبية مجموعة من الشروط والمعايير، كأن تكون مركّزة تتناول موضوع واحد، واحتوائها على إجراءات عملية، ونماذج تطبيقية، وأن تكون قابلة للتنفيذ في وقت لا يتجاوز الساعتان.
7- عقد لقاءات على هيئة حلقات نقاش قصيرة بين معدّي الحزم التربوية والمشرفين التربويين لغرض التعمّق في فهمها والإلمام بمختلف جوانبها.
8- يفترض أن تكون هذه اللقاءات بين المشرفين ومعدّي الحزم التدريبية بمثابة تطبيق عملي يتم تنفيذه للتنمية المهنية للمشرفين، وتطوير المهارات الإشرافية من خلال التواصل والتفاعل والمشاركة وإيجاد لغة مهنية إشرافية واحدة بين كافة الزملاء المشرفين في كافة الأقسام.
9- تجهيز قاعة في كلّ مدرسة لتنفيذ أنشطة التنمية المهنية ويمكن أن تكون قاعات مصادر التعلّم موطن جيّد للعمل نظراً لاتساعها وتوافر التقنيات التدريبية بها.
10- يمكن البدء بالتطبيق في مدارس مختارة لغرض الاستفادة من التغذية الراجعة التي يمكن الحصول عليها من قِبل ممارسي النشاطات والبرامج التنموية.