×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ المثبتة.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ الأكثر قراءة «1».
  • ◄ الأكثر قراءة «2».
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • على الشبكة العنكبوتية : وزارة العدل ﴿​السعودية﴾.
    • على الشبكة العنكبوتية : وزارة الحرس الوطني ﴿​السعودية﴾.
    • على الشبكة العنكبوتية : وزارة الدفاع ﴿​السعودية﴾.
    • على الشبكة العنكبوتية : وزارة الخارجية ﴿​السعودية﴾.
    • على الشبكة العنكبوتية : وزارة الداخلية ﴿​السعودية﴾.
    • حوار إعلامي : مع ميرفت ابنة الشيخ حمدي الزامل.
    • خطوات الشيطان في إغواء الإنسان.
    • الثقافة الإسلامية : الدعاء.
    • العوامل المساعدة على انتقال أثر التعلم.
    • يوم الجمعة : فضائل لم يثبت فيها حديث صحيح «توطئة».

    الرئيسية.

    ■ 07- قسم : الثقافة المكانية.

    معيض مصلح القرني
    معيض مصلح القرني.
    إجمالي المشاركات : ﴿9﴾.
    1436/04/01 (06:01 صباحاً).

    المدينة المنورة : الزوراء.

    ■ ورد ذكر موقع الزوراء في الحديث الذي أخرجه البخاري والنسائي وأبو داود : عن السائب بن يزيد قال : (كان النداء يوم الجمعة أوله إذا جلس الإمام على المنبر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر، فلما كان عثمان وكثر الناس زاد النداء الثالث على الزوراء، ولم يكن للنبي صلى الله عليه وسلم مؤذن غير واحد).

    ● أين تقع الزوراء ؟
    قال صاحب تحفة الأحوذي : (الزوراء بفتح الزاي وسكون الواو بعدها راء ممدودة، قال الإمام البخاري في صحيحه : الزوراء موضع بالسوق بالمدينة المنورة، قال الحافظ : ما فسر به البخاري هو المعتمد، وجزم ابن بطال بأنه حجر كبير عند باب المسجد وفيه نظر لما في رواية أبي إسحاق عن الزهري عند ابن خزيمة وابن ماجه بلفظ : زاد النداء الثالث على دار في السوق يقال لها الزوراء، وفي روايته عند الطبراني : فأمر بالنداء الأول على دار له يقال لها الزوراء فكان يؤذن له عليها، وفي رواية له من هذا الوجه : فأذن بالزوراء قبل خروجه ليعلم الناس أن الجمعة قد حضرت).

    وقد حدد الموقع بشيء من التفصيل : الشيخ عطية محمد سالم ـ عليه رحمة الله في شرح بلوغ المرام (97 / 3) حيث قال : (الزوراء، والزوراء كانت عندما يسمى اليوم بالباب المصري، وكان هناك مسجد صغير يقال له : مسجد الزهراء، وكان البعض يظن أنه لفاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن التحقيق أن (الزهراء) محرفة عن (الزوراء)، وكان ـ كما يقولون ـ عند مخازن الزيت أو أحجار الزيت. فهناك كان الزوراء، وقد وقفت على صكٍ لبعض الأشراف يحدد ملكاً بموقع الزوراء بهذا النص، وهو مكتوب في سنة ألف ومائتين، فالزوراء كانت في منتهى امتداد السوق وخارج السور الذي هدم أخيراً عند الباب المصري كما يسمونه، أو عند سوق الحراج القديم، فعثمان رضي الله عنه جعل أذاناً هناك، وكان هناك سوق المدينة، فكان يؤذن في ذلك المكان إعلاماً للناس بقرب الوقت فينطلقون إلى بيوتهم يتهيؤون ويسعون إلى الجمعة، فإذا ما صعد الإمام على المنبر جلس وقام المؤذن يؤذن).
    وقال أيضاً : (الذين عاصروا المدينة قبل هذه التوسعة التي استوعبت المدينة بكاملها يعرفون الباب المصري، ويعرفون مسجد فاطمة الزهراء، وهذا محرف عن الزوراء، وقد اطلعت على صك في المحكمة للأشراف يحدد طريق الزوراء، الذي يحدد وقف الأشراف، وكان موجوداً داخل السور هناك. إذاً : الزوراء كانت خارج سور المدينة وراء الباب المصري إلى جهة سوق القفاصين، إلى تلك الجهة، أي : في الشمال الغربي عن المسجد).
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.