عمر عبدالله مغربي.
عدد المشاركات : 27
1443/10/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات :: ﴿﴿6450﴾﴾
أساليب تنفيذ برامج التنمية المهنية داخل المدرسة.
◄ تتعدد أساليب التنمية المهنية التي يمكن تطبيقها في المدارس وفقاً للأهداف المراد تحقيقها، ولكل أسلوب مميزاته، وخصائصه، واستخداماته، كما أن لكل منها شروطاً وضوابط لابد من توافرها ليكون الأسلوب فاعلاً. وبالتالي لا نستطيع القول أن أسلوباً منها أفضل الأساليب مع جميع المعلمين وفي كل المواقف والظروف.
■ وفيما يلي بعض الأساليب التي يمكن استخدامها في برامج التنمية المهنية للمعلّمين داخل المدرسة :
1- ورش العمل القصيرة والممتدّة.
2- حلقات النقاش.
3- الإشراف العيادي.
4- التعليم المصغّر.
5- الزيارات المتبادلة.
6- الدروس التطبيقية.
7- المداولات الإشرافية.
8- القراءات والنشرات التربوية.
9- البحوث التطبيقية الإجرائية.
التنمية المهنية للمعلّمين داخل المدرسة : مادة علمية.
|| عمر عبدالله مغربي : عضو منهل الثقافة التربوية.
عدد المشاهدات :: ﴿﴿6450﴾﴾
أساليب تنفيذ برامج التنمية المهنية داخل المدرسة.
◄ تتعدد أساليب التنمية المهنية التي يمكن تطبيقها في المدارس وفقاً للأهداف المراد تحقيقها، ولكل أسلوب مميزاته، وخصائصه، واستخداماته، كما أن لكل منها شروطاً وضوابط لابد من توافرها ليكون الأسلوب فاعلاً. وبالتالي لا نستطيع القول أن أسلوباً منها أفضل الأساليب مع جميع المعلمين وفي كل المواقف والظروف.
■ وفيما يلي بعض الأساليب التي يمكن استخدامها في برامج التنمية المهنية للمعلّمين داخل المدرسة :
1- ورش العمل القصيرة والممتدّة.
2- حلقات النقاش.
3- الإشراف العيادي.
4- التعليم المصغّر.
5- الزيارات المتبادلة.
6- الدروس التطبيقية.
7- المداولات الإشرافية.
8- القراءات والنشرات التربوية.
9- البحوث التطبيقية الإجرائية.
التنمية المهنية للمعلّمين داخل المدرسة : مادة علمية.
|| عمر عبدالله مغربي : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ تتعدد أساليب التنمية المهنية التي يمكن تطبيقها في المدارس وفقاً للأهداف المراد تحقيقها، ولكل أسلوب مميزاته، وخصائصه، واستخداماته، كما أن لكل منها شروطاً وضوابط لابد من توافرها ليكون الأسلوب فاعلاً. وبالتالي لا نستطيع القول أن أسلوباً منها أفضل الأساليب مع جميع المعلمين وفي كل المواقف والظروف.
■ وفيما يلي بعض الأساليب التي يمكن استخدامها في برامج التنمية المهنية للمعلّمين داخل المدرسة :
1- ورش العمل القصيرة والممتدّة.
2- حلقات النقاش.
3- الإشراف العيادي.
4- التعليم المصغّر.
5- الزيارات المتبادلة.
6- الدروس التطبيقية.
7- المداولات الإشرافية.
8- القراءات والنشرات التربوية.
9- البحوث التطبيقية الإجرائية.

|| عمر عبدالله مغربي : عضو منهل الثقافة التربوية.