×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • الضُّغوط النَّفْسيَّة وعلاقتها بالرضا الوظيفي لدى عينة موظفات جامعة الطائف : خاتمة الدراسة «10».
    • المسارد الثقافية : مِسرَد الثقافة العامة.
    • المسارد الثقافية : مِسرَد التعليم المستقبلي.
    • المسارد الثقافية : مِسرَد البرامج التدريبية.
    • المسارد الثقافية : مِسرَد ﴿النشرات - المطويات﴾.
    • المسارد الثقافية : مِسرَد الأساليب الإشرافية التربوية.
    • الثقافة العامة : الثقافة الشرعية.
    • المسارد الثقافية : مِسرَد مصطلحات الثقافة التربوية.
    • تقييم الأداء المؤسسي.
    • المسارد الثقافية : مِسرَد آليات التفعيل الإداري.

    الرئيسية.

    ■ 18- قسم : الثقافة القانونية.

    د. أحمد محمد أبو عوض
    د. أحمد محمد أبو عوض.
    إجمالي المشاركات : ﴿745﴾.
    1444/06/01 (06:01 صباحاً).

    علم الإجرام (المدارس الرئيسة) : المدرسة الإيطالية.

    ■ المدرسة الإيطالية.
    تشيزري لومبروزو (1835-1909)، طبيب شرعي إيطالي، عمل في نهايات القرن الثامن عشر، وكان يدعى "الأب" في علم الإجرام. كما كان واحدًا من المساهمين الرئيسين في الوضعية البيولوجية. وأسس المدرسة الإيطالية لعلم الإجرام. اتخذ لومبروزو منهجًا علميًا، وأصر على الأدلة التجريبية لدراسة الجريمة. اقترح أن السمات الفيزيولوجية مثل قياسات عظام الخد أو خط الشعر، أو الحنك المشقوق يمكن أن تشير إلى الميول الإجرامية وقد أبطل هذا النهج، الذي جاء تأثيره عن طريق نظرية التنظير ونظرية تشارلز داروين للتطور. ويعتقد انريكو فيري، وهو طالب في لوبروسو، أن العوامل الاجتماعية والبيولوجية لعبت دورًا كما يعتقد أنه لا ينبغي اعتبار المجرمين مسؤولين عندما تكون العوامل المسببة لإجرامهم خارجه عن إرادتهم. وقد رفض علماء الإجرام منذ ذلك الحين نظريات لوبروسو البيولوجية.
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.