د. علي بكر برناوي.
عدد المشاركات : 59
1444/06/15 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿1682﴾﴾
الثقافة الفكرية : في يقيني «49».
◄ إن قبول الرأي الآخر.. ثقافة “غائبة” وسيطرة لفكر الإقصاء و”التخوين. ولم تعد المشكلة فقط بتقبل الآراء عند اختلاف وجهات النظر، بل أصبح من “يخالف” يتعرض للهجوم والإقصاء، فضلا عن شن وابل من الاتهامات عليه، ويصل الأمر إلى تخوينه والتنمر عليه والتقليل من شأنه.
والمتأمل لهذا الداء يجد انه لا يتوقف فقط على اللقاءات والتجمعات بين الناس، بل يصل إلى منصات التواصل الاجتماعي التي عززت من غياب ثقافة تقبل الرأي الآخر، وأصبحت مساحة لشن الحروب على من يخالف رأي المجموعة أو يقرر أن يعبر عن رأيه ووجهة نظره.
لذا علينا الاعتراف بهذا الداء وعليه يجب علينا الإسراع في تجفيف منابعه من خلال إرساء قواعد اجتماعية ومبادئ وقيم للأسر والمحاضن التربوية دور في ذلك والله الموفق.
علم المعرفة : الثقافة الفكرية # (1441).
عدد المشاهدات : ﴿﴿1682﴾﴾
الثقافة الفكرية : في يقيني «49».
◄ إن قبول الرأي الآخر.. ثقافة “غائبة” وسيطرة لفكر الإقصاء و”التخوين. ولم تعد المشكلة فقط بتقبل الآراء عند اختلاف وجهات النظر، بل أصبح من “يخالف” يتعرض للهجوم والإقصاء، فضلا عن شن وابل من الاتهامات عليه، ويصل الأمر إلى تخوينه والتنمر عليه والتقليل من شأنه.
والمتأمل لهذا الداء يجد انه لا يتوقف فقط على اللقاءات والتجمعات بين الناس، بل يصل إلى منصات التواصل الاجتماعي التي عززت من غياب ثقافة تقبل الرأي الآخر، وأصبحت مساحة لشن الحروب على من يخالف رأي المجموعة أو يقرر أن يعبر عن رأيه ووجهة نظره.
لذا علينا الاعتراف بهذا الداء وعليه يجب علينا الإسراع في تجفيف منابعه من خلال إرساء قواعد اجتماعية ومبادئ وقيم للأسر والمحاضن التربوية دور في ذلك والله الموفق.
علم المعرفة : الثقافة الفكرية # (1441).
◄ إن قبول الرأي الآخر.. ثقافة “غائبة” وسيطرة لفكر الإقصاء و”التخوين. ولم تعد المشكلة فقط بتقبل الآراء عند اختلاف وجهات النظر، بل أصبح من “يخالف” يتعرض للهجوم والإقصاء، فضلا عن شن وابل من الاتهامات عليه، ويصل الأمر إلى تخوينه والتنمر عليه والتقليل من شأنه.
والمتأمل لهذا الداء يجد انه لا يتوقف فقط على اللقاءات والتجمعات بين الناس، بل يصل إلى منصات التواصل الاجتماعي التي عززت من غياب ثقافة تقبل الرأي الآخر، وأصبحت مساحة لشن الحروب على من يخالف رأي المجموعة أو يقرر أن يعبر عن رأيه ووجهة نظره.
لذا علينا الاعتراف بهذا الداء وعليه يجب علينا الإسراع في تجفيف منابعه من خلال إرساء قواعد اجتماعية ومبادئ وقيم للأسر والمحاضن التربوية دور في ذلك والله الموفق.
