فيصل عبدالكريم سروجي.
عدد المشاركات : 9
1440/09/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿5423﴾﴾
هكذا تصنع القوانين المجتمعية.
◄ روى المؤرخون أن عمر بن الْخطَابُ ــ رضي الله عنه ــ المعروف بشدته وقوة بأسه كان يعد موائد الطعام للناس في المدينة ذات يوم فرأى رجلا يأكل بشماله فجاءه من خلفه، وقال :
يا عبدالله كل بيمينك.
فأجابه الرجل : يا عبدالله إنها مشغولة.
فكرر عمر القول مرتين فأجابه الرجل بنفس الإجابة !
فقال له عمر : وما شغلها ؟
فأجابه الرجل : أصيبت يوم مؤتة فعجزت عن الحركة !
فجلس إليه عمر وبكى وهو يسأله : من يوضئك ؟ ومن يغسل لك ثيابك ؟ ومن يغسل لك رأسك ؟ ومن .. , ومن .. , ومن .. ؟
ومع كل سؤال ينهمر دمعه ثم أمر له بخادم وراحلة وطعام وهو يرجوه العفو عنه لأنه آلمه بملاحظته على أمر لم يكن يعرف أنه لا حيلة له فيها !
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.
الثقافة المجتمعية : العلوم المجتمعية.
الثقافة المجتمعية : التربية المجتمعية.
هكذا تصنع القوانين المجتمعية.
هكذا تُشكَّل القوانين المجتمعية (المرأة).
هكذا تُشكَّل القوانين المجتمعية (الطفل).
هكذا تُشكَّل القوانين المجتمعية (حرية التعبير).
عدد المشاهدات : ﴿﴿5423﴾﴾
هكذا تصنع القوانين المجتمعية.
◄ روى المؤرخون أن عمر بن الْخطَابُ ــ رضي الله عنه ــ المعروف بشدته وقوة بأسه كان يعد موائد الطعام للناس في المدينة ذات يوم فرأى رجلا يأكل بشماله فجاءه من خلفه، وقال :
يا عبدالله كل بيمينك.
فأجابه الرجل : يا عبدالله إنها مشغولة.
فكرر عمر القول مرتين فأجابه الرجل بنفس الإجابة !
فقال له عمر : وما شغلها ؟
فأجابه الرجل : أصيبت يوم مؤتة فعجزت عن الحركة !
فجلس إليه عمر وبكى وهو يسأله : من يوضئك ؟ ومن يغسل لك ثيابك ؟ ومن يغسل لك رأسك ؟ ومن .. , ومن .. , ومن .. ؟
ومع كل سؤال ينهمر دمعه ثم أمر له بخادم وراحلة وطعام وهو يرجوه العفو عنه لأنه آلمه بملاحظته على أمر لم يكن يعرف أنه لا حيلة له فيها !
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.
الثقافة المجتمعية : العلوم المجتمعية.
الثقافة المجتمعية : التربية المجتمعية.
هكذا تصنع القوانين المجتمعية.
هكذا تُشكَّل القوانين المجتمعية (المرأة).
هكذا تُشكَّل القوانين المجتمعية (الطفل).
هكذا تُشكَّل القوانين المجتمعية (حرية التعبير).
◄ روى المؤرخون أن عمر بن الْخطَابُ ــ رضي الله عنه ــ المعروف بشدته وقوة بأسه كان يعد موائد الطعام للناس في المدينة ذات يوم فرأى رجلا يأكل بشماله فجاءه من خلفه، وقال :
يا عبدالله كل بيمينك.
فأجابه الرجل : يا عبدالله إنها مشغولة.
فكرر عمر القول مرتين فأجابه الرجل بنفس الإجابة !
فقال له عمر : وما شغلها ؟
فأجابه الرجل : أصيبت يوم مؤتة فعجزت عن الحركة !
فجلس إليه عمر وبكى وهو يسأله : من يوضئك ؟ ومن يغسل لك ثيابك ؟ ومن يغسل لك رأسك ؟ ومن .. , ومن .. , ومن .. ؟
ومع كل سؤال ينهمر دمعه ثم أمر له بخادم وراحلة وطعام وهو يرجوه العفو عنه لأنه آلمه بملاحظته على أمر لم يكن يعرف أنه لا حيلة له فيها !
|| منهل الثقافة التربوية : المواد التتابعية.





