د. أحمد محمد أبو عوض.
عدد المشاركات : 702
1436/04/01 (06:01 صباحاً).
عدد المشاهدات : ﴿﴿14106﴾﴾
محاور تفاعل الطالب مع المعلم «01».
◄ نظراً لأهمية كل من المعلم والمتعلم والمادة الدراسية وكونهم من أبرز مكونات التعليمية رأينا أن نلخصها في هذه الفقرات حتى نفيد بها قراءنا الكرام.
● أولاً : المعلم.
1 - صفات المعلم ومهاراته.
الكثير من الكتاب والمختصين ركزوا على صفات ينبغي على المعلم الاتصاف بها حتى يكون مدرساً ناجحاً كالصفات الأخلاقية حب العمل، حسن التصرف، الأمانة، والصفات الجسدية وحسن المظهر، وكلها صفات أساسية وضرورية لا بد للمعلم التحلي بها لكننا لن نكثر الحديث عنها وهذا لأننا سوف نركز على بعض المهارات الأدائية التي ثبتت فعاليتها وضرورتها في الصف.
● مهارة تقديم الدرس وتهيئة التلاميذ.
● مهارة إنهاء الدرس.
● مهارة الشرح.
● مهارة حيوية المدرس.
● مهارة التفاعل بين المعلم والتلاميذ في الفصل.
● مهارة صياغة وتوجيه الأسئلة أثناء التدريس.
● مهارة تعزيز استجابات التلاميذ.
● مهارة استخدام الوسائل التعليمية.
● مهارة إعطاء التعليمات.
● مهارة إدارة المناقشة.
● مهارة إدارة دروس المعمل.
2- تجربة المعلم التجديدية والطليعية.
التجربة الطليعية هي تجربة تربوية تعطي نتائج خلال العملية التربوية الدراسية، أما التجربة التجديدية فهي الأفكار الجديدة والطرائق والوسائل الجديدة في تنظيم وإجراء العملية التربوية.
3- أهمية خلق جو سيكولوجي في الصف (القسم).
في التعليمية التقليدية المعلم هو محور العملية التعليمية وهو التحكم في المعرفة والعلاقة التي تربط المعلم والمتعلم علاقة سلطة.
4- مشكلات المعلم.
المعروف عن كل مهنة أن لها صعوبات وعراقيل تقف حاجزاً وعائقاً أمام حسن سيرها، وقد تكون هذه المشكلات ذات طبيعة مادية أو غير ذلك، فما بالك بمهنة التعليم التي تعتبر من أعقد المهن وأكثرها حساسية.
5- نظريات التعليم.
بعض نظريات التعليم مشتقة من نظريات التعلم لكنها تهتم أكثر بالممارسة والتطبيق التربوي، وقد بذلت الجهود في الماضي لاستخدام نظريات التعلم كأساس التطبيق العملي التربوي، إذ تم منها استخلاص أسس ومبادئ مفيدة في النواحـي العملية، لكن هذه الجهود لم تحقق الأهداف المنشودة.
وجاءت نظريات التعليم فاهتمت بالمبادئ الأساسية وبالسلوك اهتماماً قليلاً واهتمت بنواحي التطبيق العملية لتحقيق الأهداف التربوية.
محاور تفاعل الطالب مع المعلم «1».
محاور تفاعل الطالب مع المعلم «2».
|| د. أحمد محمد أبو عوض : عضو منهل الثقافة التربوية.
عدد المشاهدات : ﴿﴿14106﴾﴾
محاور تفاعل الطالب مع المعلم «01».
◄ نظراً لأهمية كل من المعلم والمتعلم والمادة الدراسية وكونهم من أبرز مكونات التعليمية رأينا أن نلخصها في هذه الفقرات حتى نفيد بها قراءنا الكرام.
● أولاً : المعلم.
1 - صفات المعلم ومهاراته.
الكثير من الكتاب والمختصين ركزوا على صفات ينبغي على المعلم الاتصاف بها حتى يكون مدرساً ناجحاً كالصفات الأخلاقية حب العمل، حسن التصرف، الأمانة، والصفات الجسدية وحسن المظهر، وكلها صفات أساسية وضرورية لا بد للمعلم التحلي بها لكننا لن نكثر الحديث عنها وهذا لأننا سوف نركز على بعض المهارات الأدائية التي ثبتت فعاليتها وضرورتها في الصف.
● مهارة تقديم الدرس وتهيئة التلاميذ.
● مهارة إنهاء الدرس.
● مهارة الشرح.
● مهارة حيوية المدرس.
● مهارة التفاعل بين المعلم والتلاميذ في الفصل.
● مهارة صياغة وتوجيه الأسئلة أثناء التدريس.
● مهارة تعزيز استجابات التلاميذ.
● مهارة استخدام الوسائل التعليمية.
● مهارة إعطاء التعليمات.
● مهارة إدارة المناقشة.
● مهارة إدارة دروس المعمل.
2- تجربة المعلم التجديدية والطليعية.
التجربة الطليعية هي تجربة تربوية تعطي نتائج خلال العملية التربوية الدراسية، أما التجربة التجديدية فهي الأفكار الجديدة والطرائق والوسائل الجديدة في تنظيم وإجراء العملية التربوية.
3- أهمية خلق جو سيكولوجي في الصف (القسم).
في التعليمية التقليدية المعلم هو محور العملية التعليمية وهو التحكم في المعرفة والعلاقة التي تربط المعلم والمتعلم علاقة سلطة.
4- مشكلات المعلم.
المعروف عن كل مهنة أن لها صعوبات وعراقيل تقف حاجزاً وعائقاً أمام حسن سيرها، وقد تكون هذه المشكلات ذات طبيعة مادية أو غير ذلك، فما بالك بمهنة التعليم التي تعتبر من أعقد المهن وأكثرها حساسية.
5- نظريات التعليم.
بعض نظريات التعليم مشتقة من نظريات التعلم لكنها تهتم أكثر بالممارسة والتطبيق التربوي، وقد بذلت الجهود في الماضي لاستخدام نظريات التعلم كأساس التطبيق العملي التربوي، إذ تم منها استخلاص أسس ومبادئ مفيدة في النواحـي العملية، لكن هذه الجهود لم تحقق الأهداف المنشودة.
وجاءت نظريات التعليم فاهتمت بالمبادئ الأساسية وبالسلوك اهتماماً قليلاً واهتمت بنواحي التطبيق العملية لتحقيق الأهداف التربوية.
محاور تفاعل الطالب مع المعلم «1».
محاور تفاعل الطالب مع المعلم «2».
|| د. أحمد محمد أبو عوض : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ نظراً لأهمية كل من المعلم والمتعلم والمادة الدراسية وكونهم من أبرز مكونات التعليمية رأينا أن نلخصها في هذه الفقرات حتى نفيد بها قراءنا الكرام.
● أولاً : المعلم.
1 - صفات المعلم ومهاراته.
الكثير من الكتاب والمختصين ركزوا على صفات ينبغي على المعلم الاتصاف بها حتى يكون مدرساً ناجحاً كالصفات الأخلاقية حب العمل، حسن التصرف، الأمانة، والصفات الجسدية وحسن المظهر، وكلها صفات أساسية وضرورية لا بد للمعلم التحلي بها لكننا لن نكثر الحديث عنها وهذا لأننا سوف نركز على بعض المهارات الأدائية التي ثبتت فعاليتها وضرورتها في الصف.
● مهارة تقديم الدرس وتهيئة التلاميذ.
● مهارة إنهاء الدرس.
● مهارة الشرح.
● مهارة حيوية المدرس.
● مهارة التفاعل بين المعلم والتلاميذ في الفصل.
● مهارة صياغة وتوجيه الأسئلة أثناء التدريس.
● مهارة تعزيز استجابات التلاميذ.
● مهارة استخدام الوسائل التعليمية.
● مهارة إعطاء التعليمات.
● مهارة إدارة المناقشة.
● مهارة إدارة دروس المعمل.
2- تجربة المعلم التجديدية والطليعية.
التجربة الطليعية هي تجربة تربوية تعطي نتائج خلال العملية التربوية الدراسية، أما التجربة التجديدية فهي الأفكار الجديدة والطرائق والوسائل الجديدة في تنظيم وإجراء العملية التربوية.
3- أهمية خلق جو سيكولوجي في الصف (القسم).
في التعليمية التقليدية المعلم هو محور العملية التعليمية وهو التحكم في المعرفة والعلاقة التي تربط المعلم والمتعلم علاقة سلطة.
4- مشكلات المعلم.
المعروف عن كل مهنة أن لها صعوبات وعراقيل تقف حاجزاً وعائقاً أمام حسن سيرها، وقد تكون هذه المشكلات ذات طبيعة مادية أو غير ذلك، فما بالك بمهنة التعليم التي تعتبر من أعقد المهن وأكثرها حساسية.
5- نظريات التعليم.
بعض نظريات التعليم مشتقة من نظريات التعلم لكنها تهتم أكثر بالممارسة والتطبيق التربوي، وقد بذلت الجهود في الماضي لاستخدام نظريات التعلم كأساس التطبيق العملي التربوي، إذ تم منها استخلاص أسس ومبادئ مفيدة في النواحـي العملية، لكن هذه الجهود لم تحقق الأهداف المنشودة.
وجاءت نظريات التعليم فاهتمت بالمبادئ الأساسية وبالسلوك اهتماماً قليلاً واهتمت بنواحي التطبيق العملية لتحقيق الأهداف التربوية.


|| د. أحمد محمد أبو عوض : عضو منهل الثقافة التربوية.