×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
  • ×
×
  • ◄ الوثيقة.
  • ◄ الأقسام.
  • ◄ الأعضاء.
  • ◄ القرآن.
  • ◄ استقبال المشاركات.
  • الأعضاء
  • ﴿المقالات﴾
    • قائمة : المُنوَّعات المعرفية «1440».
    • ﴿35﴾ قائمة : المُنوَّعات المعرفية.
    • في الأدبيات الأسرية : وأمّا بعدُ.
    • ما بين انعكاسين : قراءة في قصيدة "انعكاس" للشاعرةِ اللبنانيةِ رولا ماجد.
    • الحثٌّ والترغيب في صيام يوم عاشوراء.
    • قائمة : المُنوَّعات المعرفية «1430».
    • قائمة : المُنوَّعات المعرفية «1435».
    • فريضة الصوم : صيام يوم عاشوراء.
    • فلسفة التربية : تعريف التربية.
    • في الثقافة التربوية : أدوات التقويم المستمر.

    الرئيسية.

    ■ 17- قسم : الثقافة الإدارية.

    بخيت عبدالقادر الزهراني
    بخيت عبدالقادر الزهراني.
    إجمالي المشاركات : ﴿24﴾.
    1445/12/01 (06:01 صباحاً).

    لا يراك الله إلا محسناً في التربية التعليم .. هل من رأي ؟

    ■ لا يراك الله إلا محسناً مقولة انتشرت في الميدان التربوي، لا سيما أن الكثير منا يتبادر إلى أذهانهم أن التغاضي عن النظام، لإرضاء الآخرين، يندرج تحت هذه المقولة، ويعلم الكثير من زملائي في الميدان أن الكثير من زملائنا الذين يتهاونون في عملهم عندما تتعامل معهم نظاماً، وهو يعلم يقيناً أنه قد أخطأ وتهاون في عمله، عند ذلك تجد أن ما يقوله (لا يراك الله إلا محسناً).

    ● سأضرب مثالاً على ذلك :
    أحد المعلمين كثيري الغياب والتأخر والخروج من الحصص والخروج من المدرسة، كثر تنبيهه شفوياً وخطياً، وفي نهاية المطاف كان لابد من تكليف لجنة المناصحة بالاجتماع به لحل هذه المشكلة، فتم تكليفهم رسمياً وقاموا بالاجتماع به (فعادوا بخفي حُنين) حضروا إلي فقالوا لي لا يراك الله إلا محسناً.
    أن يخطي المعلم ويتمادى في خطأه ونظلل نردد هذه المقولة (لا يراك الله إلا محسناً)، أمرُ لا يرضي الله سبحانه وتعالى، حيث أن هذا المعلم قصر في أداء عمله وواجبه، قصر في أداء الأمانة التي تحملها، قصر مع فلذاتنا أكبادنا، قصر مع خالقه، قال الله تعالى: [وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ۖ وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (105) التوبة].
    ■ انطلاق منتدى منهل الثقافة التربوية: يوم الأربعاء المصادف غرة شهر محرم 1429هـ، الموافق التاسع من يناير 2008م.
    ■ المواد المنشورة في مَنْهَل تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي مع ذكر المصدر. مُعظَم المقالات أعيد ترتيب نشرها ليتوافق مع الفهرسة الزمنية للقسم.
    Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
    Copyright© Dimensions Of Information.