
اسمُ الكاتب : خالد صابر خان.
عدد المشاهدات : ﴿6605﴾.
عدد المشـاركات : ﴿123﴾.
بسم الله الرحمن الرحيم
في علم الأجنة : الظلمات الثلاث.
◄ قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما أخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح.
ولو كانوا يعلمون شيئاً من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول : (خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ ۚ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِّن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاث ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُو فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ) (الزمر : 6).
■ والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن الكريم هي :
♦ ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي : (غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
♦ ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
♦ ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
|| خالد صابر خان : عضو منهل الثقافة التربوية.
◄ قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما أخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح.
ولو كانوا يعلمون شيئاً من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول : (خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ ۚ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِّن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاث ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُو فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ) (الزمر : 6).
■ والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن الكريم هي :
♦ ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي : (غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
♦ ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
♦ ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
|| خالد صابر خان : عضو منهل الثقافة التربوية.